يسم الله الرحمن الرحيم
كالعادة بعد الاجازة نتفرغ للقصص ونقرى
بس ماشاء الله اسلوبك حلو في الكتابة وشكلها القصة حلوة
وتدري وشو احلا شي فيها سالفة الرياض :toung:
موفقة خية
كل الود
عرض للطباعة
يسم الله الرحمن الرحيم
كالعادة بعد الاجازة نتفرغ للقصص ونقرى
بس ماشاء الله اسلوبك حلو في الكتابة وشكلها القصة حلوة
وتدري وشو احلا شي فيها سالفة الرياض :toung:
موفقة خية
كل الود
بارتين يجننوا ويشوقوا
مشكوره خيوه
وإسمحي لي ما علقت على الحلقه (13)
قرأت الحلقه وكنت نعسان فما رديت
أما تعليقي على الحلقه (14)
أولاً الله يرحم عمة ليلى ويرحم جميع المؤمنين والمؤمنات
ثانياً توقعت أن يصير شي وما يعقدوا
وان شاء الله خلاص ما يعقدوا
وياسمين يبغى لها تكفيخ
هاللحين مو هي تحب هِشام .. وش حقه توافق
عشان تتعذب !!
ايه ويارب يجون اهل سوسن ويخطبوا ليلى
ويفتك السيد من شرها
وياسمين ياارب تدري ان خلاص ليلى ما تبغاه وما توافق
..
ايه وبعد كان في بالي شي
ياسمين المفروض تعطي السيد كتابه (مفاتيح الجنان)
ليش ما عطته إياه مثل ما هو عطاها القرآن
تصدقين عااد .. لما كنت أقرأ الحلقه 13
كنت كل ما انزل اتمنى اشوف انك كاتبه ان ياسمين عطت السيد الكتاب
وفي النهاية خلصت الحلقه ولا لقيت شي
..
عالعموم بارك الله فيكِ
وما تقصري
بإنتظار الحلقه (15)<< تحديد مصير شخصين [ السيد & ياسمين]
موفقه ياارب
أخوكِ ..كفن
..~
أنتحر أني أنتحر
من وين مآنصكهـآ عوية يعني ..~
الي قبل علقت عليهم مبآشر مآيحتآي مو هجور
عالأخير
الله يرحم عمة ليلووه وشكرآ لسوسنو كآنهآ بتفكنـآ من هالحية
بس وش الفيدة والهبلة الـشسمـة يآسمينو بترضى
هو أني ويآهآ ان عفور في اليد ولا عشرة في الذكرى خخ
بس يعني اعرفش انيتن ماتحبي النهايات الحزينة مو ؟؟ << افلقيني
بطتي لا تطولي علينـآ حمثتيني كفيرآ
نثوفث على خير ..~
يسلمووووووووووووووووو ع الجزء الحلوة
الله يرحم عمة ليلى
سوسن اعتقد بتخطب ليلى
والسيد هشام بياخذ ياسمين
الصراحة حليتها
هههههههههههههههه
مشكورة يلا الليلة امبى اشوف الجزء الجديد
والحمد الله بتخلص القصة قبل الا متحانات
اللهم صلي على محمد وآل محمدغاليتي القصة اكثر من رااااااااااااااائعة حروفي تعجز عن التعبير لكِ والله صيحتيني يوم اتشوف امها بس حماس اتمنى انها ماتوافق على جواد وتسمع بسرعة عن هشام انه مابياخذ ليلوه الله يقلعها هي ويا امهامشكوره وسلمت يداكِ بالله لاطولين علينا غناتي بالتوفيق لكِ تحياتي القلبية:اختكِ الجعفرية
هلا حبيبتي والله هجورررررررررررررررة
جزء روعه جبيبتي ابدعتي فاجدتي
كل الشكر لك غاليتي سلمت يمناك حقا ماذا أقول كل مرة ادخل ابغى ارد تعجز يدي عن لكتابة
ننتظر جديدك أخيه
لاتطولين علينا عزيزتي
الحلقة ( 15 )
( خُذْ مِنيِ عهدَ طِفلة .. سَابقى لكَ مُحبةَ )
..,,..
بيِوْم ثَانَيِ
بالفِعَلْ صارْ إليّ ظنتهْ أم ميرزا
أتصَلتْ سَوسنْ تَخطبْ ليلى لأخوها سالم
أم ميرزا متشققة من الفرحة : ما قلت لش له .. ما سئلت الا وراها نية .. و هذا هيّ تبغاش لأخوهاا .. أخوها بكبره .. !!
ليلى : زين و الحينْ ود اختش وش بنسوي فيه ؟!
ام ميرزا : تركيه عليي .. و انتينْ استني يوم يومينْ لا تطوْليِ و رديِ عليها قولي موافقيِنْ
ليلى : و أبويي ؟ وش بنقول ليه ؟!
ام ميرزا : هذا بعد تركيه عليي .. باكلمه بعد ما أكلم خالتشْ ..
..,,..
ياسَمينْ خلاصْ حسمتْ موقفها ..
ام حسينْ : هاه يا بتيِ وش قلتي ؟ موافقة ؟ ترى الجماعة يستنو رد ..
ياسمينْ علاها خجَل خصوصاً إنّ أخوها حسين قاعدْ وياهمْ
حسيِنْ قال يطمنّها : ترى سئلت عنه .. حتى في شغله .. و الكل يمدحه و يمدح أخلاقه .. بقى رايش يا خية ؟!
.. شجعّها كلام أخوها .. و رّيحها ..
ياسمينْ بخجل ما قدرت تخفيه : موافقَةَ ..
أم حسينْ زغرطتْ ..
حسينْ مبتسم : الله يوفقكم و يتمم ليكم بخير
..,,..
ام السيِد
دق التلفَوْن .. أم ميرزا مِتصلةَ
رّدت أم السيِد .. و بعد السَؤال عن الحَالْ ..
ام ميرزا : بصراحة ياخية اني متصلة ابغى اقولشْ حاجة بس مفتشلة منشْ ..
ام السيِد : لا تفتشلي ولا شي يا خية .. قوليِ ..
ام ميرزا خيفة ما تمشي الخرطة : بتي ليلى ..
ام السيِد : وش فيها ليلى ؟
ام ميرزا بِحزن مصطنع : صار ليها فترة كِله تعبانة و تِحلم بكوابيسْ .. تقعد مختلعة .. تشاهق من الخوفْ .. عاد اني يا خية خفت عليها .. ووديتها حق المرأة الي تقرأ .. و قالتْ ليي إنّ بتيِ مسحورةَ
ام السيِد : يادافع البلاءْ يالله ..
ام ميرزا : أي ياخيةَ .. و ما ينفكْ إلا إذا فكينا خطوبتها من ولد خالتها .. ( و قعدت تسوي روحها تصيح ) والله حالها معور قلبي يا خية .. لو تشَوفيها أنحلتْ .. صارت جِلد على عظم ..
ام السيِد ( مسكينة صدّقتْ ) : ياعلي ..
ام ميرزا : عذريني يا خية ما أقدر اشوف بتي تضيع مني .. خلونا نفك هالخطوبة .. و كِل واحد الله يرزقه ..
ام السيِد : خل اقول لهِشام أول يا خية .. ما أقدر اقول لشْ فكيها .. و هو ما يدريِ ..
أم ميرزا : خلاص يا خية علميه .. و نسئلشْ الدعاءْ ..
ام السيد : الله يفرّج عنها ياربَّ ..
..,,..
اتصلتْ أم حسَيِنْ لأم جَواد و بلّغتها بالموافقةَ
و قالتْ ليها إنها بتبلغْ جَواد بهالخبر السعَيِد و بيحددوا يوم التحاليل و بتتصل تبلغهم ..
فاطمة و هي تصفق : أقبلتْ يا حلاها شمس القماري .. و العذارى شموعٍ من حواليها ..
و إيمان تعاونها و تطبل على كرتون النشافْ ..
و ياسمينْ من الحياءْ ودها تقوم تفغصهَمْ
...,,...
قالتْ ليه أمه .. صدمته ما كانتْ اكبر من فرحته ..
حاول قد ما يقدر يخفي إبتسامته و يسَويِ نفسه زعَلانْ
و هو وده يقوم يرقص من الفَرحْ .. أخيراً أنفك رباطه ببنت خالته .. و الأحلى إنه ماله شغل بالموضوع .. جت منهم مو منه ..
ام السيِد : زعلانْ يا ولديِ ؟!
هِِشام : لاوه أزعل أماه .. مو من رزقيِ ..
ام السيد : من بكرى بطلع أني و أختك هاشمية ندور لك زينة البنات كِلها .. و لا يهمكْ يا خلف شبديِ ..
هِشام : ما أبغاشْ تدوري أماه ..
ام السيِد : يؤ إيلاوه ؟! ياولديِ منت اول واحد ما يتوفق بخطوبته .. واجد الي قبلك يا خلف شبدي ..
أمه كانت مفكرتنه ما يبغى يخطبْ خير شر .. ما تدريِ إنّ براسه وحدةَ .. مو أي وحدةَ .. ياسمينْ ..!
هِشام : لا أماه مو قصَدي كِذا .. قصديِ أنا براسي وحدةَ ..
ام السيِد : منهي يا ولدَيِ ؟!
هِِشام : ياسمَينْ ..
أم السيد فهمتْ سببْ ضيقه كِل الأيام الي راحتْ : و دامك تبغاها يا ولدي إيلاوه ما قلت من قبلْ ..
هِشام و عيونه تلمع من الفرحْ : ما أدريِ .. وش رايشْ يام السيِد ؟!
ام السيِد : وي .. ياسمينْ زينة البنات .. خلف شبَديِ .. هادية و حيية ( تستحي ) عارفينها و عارفتنا وين بلقى احسنْ مِنها .. خليني بس أكلم أختك هاشمية و نروح بيتهم نخطبها
هِِشام و هو يبَوْس إيد امه : الله يخليش ليي يالغاليةَ
ام السيِد بإبتسامة : و لا منك يا نور عيني ..
..,,..
أم ميرزا كلّمت أبو ميرزا .. فهمته إنّ ولد أختها هوّن ما يبغى بتها .. ولا يروح يكلّم هِشام ولا يسَوي نفسه يحرّج على بته .. خصوصاً إنّ الله عوّضها عن كسيرتها و تقدموا ليها ناسْ احسن من ود ختها ..
و أبو ميرزا طاوعها و سكتْ ..
..,,..
بيِوْم ثَانيِ
اليِوْم بتروح ويا جَواد و أمها .. علشانْ التحاليلْ ..
تكَذب لو تقول فرحانة .. تمنتْ هاليوم يجي و يكونْ هِِشام مكانْ جواد .. بس على الأقل ما هي حزينةَ ..!
طول ما هيّ في السَيِارةَ .. تحَاول تِلمحْ وجهه .. و ما فلحتْ .. بس من كلامه .. أستنتجتْ إنه يستحي مرّه ..!
..,,..
باللَيِلْ
هاشمية : عجل طلعنا نِحبْ خوكْ ؟!
هِشام مستحيِ .. و بس يبتسمْ ..
ام السيِد : بُكرى نروح نخطبها من أهلها .. و ما ظنتي أم حسين تردنا ..
هِشام : زين اتصَلوا الحينْ ؟ بس مهدوا للموضوعْ .. يعني قولوا بكرى بنزوركم .. اخاف بكرى عندهم طلعة و الا شي
هاشمية : اماااااه أخويي مستعجل ( و تضحك )
زينبْ من أول ما دريت إنّ الخطَوبة أنفكّتْ و هي ماليها خِلقْ .. كذا مرّه حاولت تتصل بليلى تشوف وش السالفة بس هي تطنشها و لا ترد بأمر من خالتها أم ميرزا .. لذلك هوّنتْ و ما قامتْ تدق لما حسّت إنها تتهرّبْ منها و سكتتْ .. بس لمّا دريت إن هِشام ناويِ يخطب ياسمينْ الي ما أرتاحتْ ليها .. شبّت .. بس من داخلها .. لأن تدريِ إنّ رايها ما بيغيّر شيءْ دام امها ام السيِد فرحانة لإختيار أخوها هِشام ..
زينبْ : ما شفناك أستعجلتْ بالأول .. غير كنا نِدفك دفاف علشان تخطب و تفرّحنا ..
هِشام حس بضيقْ أختها : الوضعْ أختلفْ عِنديِ ..!
ام السيِد : خلاصْ الحينْ بتصّل باشوفهمْ ..
أخذت التلفَوْن و دّقتْ .. وهو دقّاتْ قلبه تزيِد ..!
رّدت أم حسينْ و هلّت و رّحبتْ بأم السيِد ..
ام حسينْ و بصوتها طاغية الفرحةَ : بابشرش بشارة يا أم السيِد
ام السيِد : بشرّينا ..
ام حسينْ : ياسمينْ أنخطبتْ ..
ام السيِد تغيّرت ملامحها .. و دق الخوف بقلبه ..
ام السيِد : اها .. الله يباركْ ليها .. متى ؟!
ام حسين : قبل يومينْ ..
ام السيِد : الله يتمم ليها بخير ياربَّ .. سلمي عليها و باركي ليها .. يالله مع السلامة
لمّا سمع أمه تقول ( سلمي عليها و باركي ليها ) حسّ قلبه وقفْ ..
قعد يناظر أمه .. ينتظرها تتكلم .. و هي كانت تناظرهْ بأسفْ
هاشمية : اماه وش فيش ؟ وش قالت لش أم حسينْ ؟
ام السيِد : تقول ياسمينْ انخطبتْ
هِشام حسّ الدِنيا تدور فيه .. يحسْ نفسه يختنقْ .. ياسمينْ أنخطبتْ !!!
توها أم السيِد بتتكلم .. قام هِشام و طلعْ .. يبغى يشكي أوجاعه بعيد عنهمْ .. ما يبغاهم يشوفوا دموعه .. و ضعفه ..
زينبْ آلمها حال أخوها .. صحيح ما كانت تبغى ياسمينْ .. بس أبداً ما كانتْ تتمنى ينكسر قلب أخوها ..
..,,..
ركبْ سيِارته .. و بسرعة ( أنطلقْ ).. ما يَدريِ وين يَروْح .. و لا لمنْ ؟!
كِل الي يدريِ عنه إنّ قلبه ( أنحرقْ ) ..!
..,,..
جَواد بواسطته قدر يطلّع التحالَيِل .. و طلعتْ إيجابيةَ
و حدّدوا موعَدْ العقَدْ ..!
يِاسَمينْ من كم يوم و هي تِحسْ بضيقْ .. ضيِقْ هِشام و حسرته عليِها ..!
..,,..
أتصَلتْ أم حسَيِنْ على أم السيِد تَعزمها على العقَدْ
و وعدتها أم السيِد يجوا .. ما تبغى تكسر خاطر ياسمينْ بيوم فرحتها .. يكفي ولدها و كسرة خاطره ..!
متألمةَ لحاله .. ولو بإيدها شيءْ تقدر تسويه .. سوته ..!
هاشمية : أماه , بتخلي هِشام كِده ؟!
ام السيِد : ويش اسوي يا بتي .. كم مرة تكلمت وياه .. و هو يسمعني و ما يسمعنيِ .. قلبي معورني عليه ..
هاشمية : بعمري ما شفت هِشام بهالضعفْ .. و لا بهالحال .... وينهُ هو الحينْ طالع ؟
ام السيِد : ما يطلع الا علشان الصلاة و مقاضي البيت .. و الا داكو قاعد يا بهالمجلس يا بغرفته ..
هاشمية : باروح ليه ..
راحتْ المِجلسْ ما شافته .. ركبت فوق لغرفته و طقتْ البابْ .. و دخلتْ ..
قاعدْ على سريِره .. الألم و الحسرةَ غطّتْ ملامحه ..
تقرّبت مِنه ..
هاشمية : هِشام ..
هِشام ناظرها ..
هاشمية : مو زيِنْ الي تسَوْيه في روحكْ ياخويي .. ترى امي تصيح من حالكْ ..
هِشام ساكتْ .. بس متألم لكلامها .. موته و لا دمعة أمه ..
هاشمية قعدت جنبه على السَريِر .. و بِكل حنانْ قالتها ..
هاشمية : صحيح إنكْ أكبَر مِنيِ .. بس بعمري ما حسيتْ بهالفرقْ .. كنت اعتبركْ أخويي الصغَيِر .. ولدَيِ .. هِشام أحسْ بكْ اني , و أحس بحسرتكْ و ما ألومكْ .. بس مو تسَويِ في نفسك كِده .. تعتزل الناسْ و تعتكف بغرفتك ويا الحسرة و الألم و الذكرياتْ .. ما هو حَلْ ..
هِشام يسمعهَا ..
هاشَميةَ : هِشام .. أنتَ أكثرْ واحد يعرف ربَّه و يؤمنْ إن هالدنيا تمشَيِ بحكمةَ من رب العباد .. و ما في شيء يصيِبْ الإنسانْ إلا خير له .. و إن الألم لا بُد يحويه أملْ .. بس حِنا ما نشَوْفه .. أو بمعنى اصحْ احِنا ما نحاول أدنى محاولة نشَوْفه .. يعمَينا الوجع .. و يضيِعْ الأمل ..! فكرّ بكلامي زين يا خوييِ ..
قالتها و طلعتْ .. و تركته .. يفكّر بكلامها .. حتى عرفْ المقصَدْ
و هتف بداخل أعماقه : صادقة يا خية .. كِل ألم يحوي أمل ..!
أخذ مفاتيحْ سيارته .. و طلعْ ..!
سمعتْ أم السيِد صوت تسكير باب البيتْ
ام السيِد : طلع اخووش ؟
هاشمية مبتسمة : إيه ..
..,,..
جاءْ اليِوْم المَوْعَودْ
يوْم عقَدْ ياسَمينْ على جَوْاد
ياسمينْ كانت تبغاهْ عقد بدونْ حفلة .. ماليها خِلق هيصة ..!
بس عشَاءْ يِضُمّ اهلها و الي تحبهم و يعزّوا عليِها ..
العروسْ بالعَادةَ تفكر بخطيبها هالليلة .. كيف بيشوفها .. و هل بتعجبه و الا لا ؟! و هي كِل تفكيرها محصور بهشام .. غصباً عليِها .. تحبه .. حاولت تنساهْ .. بس ما قدرتْ ..
تِحسْ بالذنبْ .. و إنها بتظلمْ جواد .. بس ماليها إلاّ تدعَيِ ربَّها يساعدها و تنسى ..!
تعدّلتْ و نزَلتْ .. قعدت ويا أهلها .. تتنظر الشيخْ يجي و يعقد .. أستغربتْ أهل جَواد ما جو للحينْ ..!
ياسمينْ : أماه وينهم أهل جَواد ؟ إيلاويش ما جوا للحينْ ؟
ام حسيِنْ مبتسمة و فرحانة : توهم متصلينْ .. شوي و بيجوا ..
و بينما هي قاعدةَ تسَولف مع خواتها .. و بت عمّها .. و بعضْ صديقاتْ الطَفولةَ ..
دخلوا .. ام السيِد و بناتها .. هاشمية و زينبْ ..
فرحتْ لما شافتهم .. و قامتْ تسلّم عليهم ..
ام السيِد بفرحة لياسمينْ : الله يبارك لش يا غناتيِ
ياسمينْ : يبارك بعمرشْ يا ام السيِد
هاشمية و هي تحضن و تبوس ياسمينْ : الله يتمم لش بخير يالغالية .. على البركة
ياسمينْ : الله يبارك فيش أم زهراءْ
أنحنت ياسمينْ تبوسْ زهور .. الي عطتها وردةَ و باركت ليهاا ..
و جاءْ دور زينبْ ..
زينبْ و هي تحضنْ ياسمينْ : على البركةَ ياسمينْ
ياسمينْ ببتسامة : الله يبارك فيش
قعَدوا ..!
و هي تفكّر .. أكيد الحين هِشام ويا الرجَالْ .. حسّت بحنينْ جارفْ .. ودها لو تشَوفه .. بس أستغفرتْ ربَّها .. خلاص بعد شَوْيِ بتكَونْ حليلة غيِره ..!
سَمعوا .. صوت تنحنحْ .. صوت حسيِنْ ..
حسينْ ينادي : خية ياسمينْ
ياسمينْ قامت تشوف اخوها وش يبغى : آمر خوكْ
حسينْ : المُعرسْ يبغى يشَوفشْ ..
ياسمينْ أنصدمتْ : بعدنا ما نعقدْ ..
حسينْ : وش درّاني عنه .. يقول يبغى يشوفش الشوفة الشَرعيةَ
ياسمين خافتْ ..
جت أم حسَيِنْ تستفهم وش صاير و قال ليها حسينْ السالفة ..
ام حسينْ : حقه يا بتي .. دِخليِ
ياسمينْ وهي تأشر على ثيابها : أدخل كِده ..
حسين : لا طبعاً , روحي البسي عباتش و أتحجبي و تعاليِ .. دانا أستناشْ ..
ركبتْ غرفتها علشان تتحجّبْ .. و هي تتحرطم .. كان قالوا من أول ..!
مسحت مكياجها .. لبست عباتها .. و تحجّبت و نزلتْ .. الكِل يناظرها .. الكِل فرحان .. إلاّ هيّ ..!
حسينْ و هو واقف على باب المِجلسْ : تفضلي خيةَ
ترجفْ .. خايفةَ .. ما قدرتْ تحرّك رجولها و تِدخل ..
ام حسينْ و هي واقفة وراها : دِخلي يا بتي .. الرّجال يستنى .. غير دقيقة بيشوفش بسْ ..
تقدّمت و خوفها يسبقها .. و يقيّد خطواتها .. و دخلتْ .. وقفت على البابْ .. و عيونها ما تشَوْف غير الأرضْ ..
( يتبعْ )
بطتْ جبد أخوها و قام دفاها شَوْيِ و دخلّها .. قعدتْ على الكنبةَ .. و عيونها لا زالتْ ما تشَوْف غير الأرضْ ..
تِحسْ عيونه عليِها .. تبغى ترفع راسها مي قادَرةَ ..
لحظةَ .. لفتْ نظرها شيءْ .. نِعال الرجَالْ ..!!
تعرفه مو غَريِبْ عليِها .. شيفتنه من قبَلْ ..
رفعتْ راسها شَويِ شويِ .. لينْ طاحتْ عيونها بعيونه ..
ياسمينْ بصرخة : هِشاااام
هِشام إبتسامة عريِضة أنرسمتْ على وجهه
ياسمينْ مستغربة و مليون الف سؤال براسها : وش الي جابك هِنا ؟
هِشام يتمسخر : جاي اشوفش للمعرسْ .. يثق بذوقي ..!
ياسمينْ ناظرتْ أخوهَا بنظراتْ تستفهم .. وش الي قاعَدْ يصَيِر .. !!!!!
حسَيِنْ : خية , هِشام جاءْ و طلبش منيِ ..
ياسمينْ بوسَط حيِرتها .. دمعّتْ عيونَها .. و طلعتْ من المِجلسْ .. لحقتها أمها ..
و هِشام دقّ الخوف بقلبه ..!
ركبتْ غُرفتها .. و قعدت تصَيِح .. جت ليها أم حسينْ .. قعدت جنبها .. و ربّتت عليها بحنَانْ ..
ام حسين : إيلاويشْ تصيحي غناتي ؟ هِشام يبغاشْ ..
ياسمينْ : إيلاويش ما قلتوا ليي .. و جواد وينه ؟! وش صار علمينيْ ..
ام حسَيِنْ : كل الي اعرفه .. إنّ هِشام جاءْ ويا جَواد يخطبشْ .. و على سالفة ما علّمناشْ .. هدا انتينْ عرفتيِ ..
ياسمينْ ساكتة .. و عيونها تجري دموعها ..
ام حسَيِن : ياسمينْ تبغي هِشام ؟ ترى أمه و خواته جايينْ يبغوا ردشْ ..
ياسمينْ من بينْ الدمَوع و مع حيرتها بلي صار .. أبتسمتْ .. إيه فرحَانةَ ..
من بسمَتها عرفتْ امها الجَوابْ ..!
..,,..
هِشام بعدْ ما كلّمته أخته .. و قعد يفكّر بكلامها .. طلعْ و راح لجواد بنفسه .. و كلّمه .. حكى له الموضوع كِله .. و بيّن له حقيقة مشاعره لياسمينْ .. جَواد طلعْ متفّهم و إنسانْ راقَيِ بتفكيره .. ساندْ هِشام .. و راح وياه بنفس الليلة يخطبوا ياسمينْ لهشام ..!
جَوْاد توّلى تبليغ أهله بلي صَار .. شرح ليهم الوْضع .. أم جَواد حزّ بخاطرها .. خصوصاً إنّ ياسمينْ عجبتها مرّه .. بس جَوْاد فهمّها إن فيه بناتْ مِثل ياسمينْ و بطيبة ياسمينْ بعدْ ..!
بعدْ إسبَوْع ..
اليِوْم عقدْ القمَريِنْ ..
الكِل فرحانْ .. حتى الوردْ فرحانْ .. لأحلى عِرسانْ ..!
السيد هِشام و ياسمينْ
عقدْ الشَيِخْ .. و حانْ الوقتْ .. بيِشوفها هِشام بلا مشمر بلا حجابْ .. خلاصْ اليِوم صارتْ مرته ..!
دخلتْ المِجلسْ وسط زغاريط الأهل .. و بجنبهْ قعدتْ ..
بِكل حنانْ و محبةَ ناظرها .. !
راخية راسَها .. مستحيةَ ..!
مدّ إيده و رفع راسها له .. حطْ عيونه بعيونها .. و سئلها ..
هِشام : انتين الي بقتي مفتاح سيارتي داك اليوم ؟!
ياسمينْ فقعتها ضحكَةَ .. و ضحكْ وياها ..!
ياسمينْ و عيونها بعيونه : إيه , اني الي بقته .. ما كنتْ أبغاك توصلها .. ما كنت أبغاك تكَوْن وياها .. أغارْ عليِكْ .. حتى الزلاطة اني الي حطيت فيها سُكّر ..
هِشام و هو يضحك : بعد .. طلّعي باقي الفضايحْ
ياسمينْ بحياءْ : بس هدولا ..!
هِشام و عيونه غاصتْ بعيونها : تدري ياسمينْ
ياسمينْ : ويشَو ؟
هِشام : إني أحبشْ
ذآبتْ بمكانها .. و تلّوْن وجهها ..
و هو كمّل ..
هِشام : إيه أحبشْ .. مِتْ من القهر و الحسرةَ لما دريت إنشْ انخطبتيِ .. فكرة انش تكوني لغيريِ جننتنيِ .. فوق جنونيِ بش ..!
ياسمينْ و أختلطتْ نظرة الحُب بعيونها بحِزنْ : و تدَريِ إنكْ برغبتك ببنت خالتكْ .. آلمتنيِ .. آلمنيِ اكثر تجاهُلكْ ليي ..
هِشام : و سوءْ ظنش بي بعد آلمنيِ يا ياسمينْ .. أنتِ طِفلةَ .. طِفلتيِ يا ياسمينْ .. موتي ولا أكون سبب بأذيتشْ ..!
ياسمينْ : هِشام سامحنيِ ..
هِشام : أنا و قلبيِ سامحناشْ ..!
دخلتْ عليهم هاشمية ..
هاشمية : ما شبعتوا مغازل له .. يالله نبغى نصور ..
زينبْ وهي ترّفعْ حواجبها : يالله خوكْ .. نبغى رومانسية
هِشام ضحكْ ..!
هاشمية : يالله خوك له ..
تقرّبْ هِشام مِنها .. مسكْ راسها بحنانْ .. و باسها بجبينها ..!
هاشمية : يالله زينبْ اعطيه الشبكةَ ..
ام السيِد كانت تناظرهمْ و هي تصيح .. من الفرحةَ .. جنبها ام حسينْ ..
و خواتْ ياسمينْ و بت عمها وراهمْ ..
لبّسها العِقدْ .. و قبل لا يتفاسح عنها .. همسْ بإذنها ..
( الله لا يحَرمنيِ مِنشْ )
..,,..
سالم عقد على ليلى
و من عقَدهمْ .. المصَايبْ ما فارقت سالمْ .. و الخسَاير ..!
و طلّقها .. و سبحانَ الله بطلاقه مِنها .. تبدّلتْ حياته .. حتى خساير مصنعهم تعوّضتْ ..!
عِقابْ لليلى .. النحسْ بِكل خطوبة .. لتسخّطها على قضاءْ الله سبحانه و جشعها ..!
..,,..
قبل لا انسى ..
جَوادْ خطبْ صفيّة ..
و ياسمينْ هي الي دلّتهم عليِها ..
..,,..
( أنتهتْ )
كلمتي :
معَ ياسمينْ و هِشام كانتْ لي أروع اللحظاتْ ..
وجدتُ بياسمينْ مشاعريِ .. و بهشام حُلميّ الضائع ..!
كُليِ أمل أن تكونَ هذه المتواضعة قد حازت ولو القليل من إعجابكمْ
جُلّ شُكَريِ .. و جُلّ إحترامي و تقديريِ لُكلِ من تابعنيِ و أسعدني بحروفه ..
و كذلك من تابعني خلفَ الكواليسْ .. لكم من اعماقِ قلبي كُل الشُكر يا أحبه ..
سأشتاقكمْ كثيراً .. :sad2:
بإنتظارِ إنتقاداتكم و آرائكم .. ولا تحرمونيِ دعائكم بالخير و بقضاءْ الحوائج ..
( يوم السبتْ ماشية الرياضْ .. ببتدي إختباراتْ .. هالله هالله بالدُعاءْ )
:toung:
أختكم المُحبة لكم : هجير
آآآآآآآآآآآآآه..<<< تنهيدة راحه وفرح ووووو...........الخ
ترى بطني يألمني من كِثر ماتأثرت بالحدث..وتفاصيله..
وفكي يألمني من كِثر ماتبسمت :)..جد جد فرحااانه
الله يديم السعاده علي وعليش يارب..
امم بنعلق على ليلوه..(( الله يمهل ولا يهمل ..))>> لو هي تعقل هاالليلى امها تزيدها..
هشووم ..صج دافع عن حُبه..تدرين لما قالوا لها تدخل عالمعرس..قلت : اكيد مابترضى , وبيعصبوا اهله..وكيف يبغى يشوفها واهله وينهم..
ههه بس طلع روميو..اللي داخل هههه..
أهم شي اعترفت بفضايحها..واهم شي..زينب حبيتها على نهاية البارت
جد جد.. وجد الجد..مو عااارفه اعلق..
بس الاكيد اني فرحانه..مشكووره عالبارت الله يوفقش بدراستك..
وطول حياتك..وتتحقق امانيش وتنقضي حوائجك..
مشكوووره مليون ولا توفي
يااقلبي ينطط من الفرحة والله
ههههههههههههههههه
واخيرا" هشام صار لياسمين وياسمين لهشام
مو مصدقه والله بعد الرعب الي عشته من الي اسمه جواااد
خخخخخخخخخخخخخخخخخخ
ليلووه تستاهل كل الي يصير ليها والحمدلله يوم تخلص منها سالم كان بيروح فيها الرجال من وراها
ههههههههههههههههههههههههههههه
حبيبتي هجوووره تسلمين والله على هالنهااية الحلوووة الي فرحتني وصيحتني في نفس الوقت
ولاعاد يوم يقول ليها احبش حسيته قالها من قلب ياااااعمري اني <<<< ماكأنها معرسه
ههههههههههههههه
مشكورة حبيبتي ويالله بعد الإمتحانات نبي قصة جديده
وربي يوفقش في امتحاناتش وييسرها آآآمين يااارب
يسلمووووووووووووووووووووو هجير
الصراحة عجبتني النهاية
وناااااااااسة هشام اخذ ياسمين
وليلى احسن طلقها سالم
الله يوفقك ويوفقنا انشاء الله
في الا متحانات
يلا ننتظر قصة جديدة في الاجازة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحب مقطوعة موسيقية تتناغم فيها الأوتار لتنسج لحنا دافئا من قلب الحبيبين ..
وأنا هنا أحاول أن أسترجع ألحانا وكلمات لامست مشاعرنا وعبرت عن حالات
مررنا بها أو عشناها مع من نحب..
إن الإنسان قبـل الحب شيء وعنـد الحب كل شيء وبعـد الحب لاشيءالحـــــــــب
تجربة وجودية عميقة تنتزع الإنسان من وحدته القاسيةالباردة
لكي تقدم له حرارة الحياة المشتركة الدافئةتجربة إنسانيةمعقدة … وهو أخطر وأهم حدث يمر في حياة الإنسان
لأنه يمس صميم شخصيته وجوهره ووجوده … فيجعله يشعر وكأنه ولد منجديد
هو الذي ينقل الإنسان إلى تلك الواحات الضائعة
من الطهارة والنظارة والشعر والموسيقى لكي يستمتع
بعذوبة تلك الذكريات الجميلة التائهة في بيداء الروتين اليوميالفضيع
وكأنما هي جنات من الجمال والبراءة والصفاء في وسط صحراء الكذبوالتصنع والكبرياء.
الحب..هو ذلك الشعور الخفى الذى يتجول فى كل مكان ويطوف الدنيا بحثا
عن فرصتة المنتظرة ليداعب الأحساس ويسحر الأعين.. ويتسلل بهدوء.. ويستقر فى غفلة من العقل ورغماعنك
داخل تجا ويف القلب....ليمتلك الروح والوجدان... ليسطر على كل كيان الأنسان
هجير
إبدعتي غاليتي
قصتك رائعة وتدل على حسك المرهف
قصة عشنا معها وتابعناها بشغف جميلة جداً
عشنا مع أبطالها يوم بيوم ولحظة بلحظة
ننتظر جديدك بعد أمتحاناتك قصة جديدة ها بشرط نبغاها طويلة
الله يوفقك حبيبتي في امتحاناتك وتجيبي معدل ها مايقل 75\4
تحياتي القلبية لك عزيزتي
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وفرجنا بهم ياكريم ..
لمعة تحوم حول محاجري....لابل دمعة ..
دمعة فرح....دمعة تعلقي بهذا المكان ...
دمعة تقمص قلبي لشخصيات هذه الرائعة ...
دمعة وداع لهذا المُتصفح الغالي ...
تعلقت بالجميع ...
وتعايشت معهم ..وبأحاسيسهم قرأت ... بكيت ....ضحكت ...
تألمت .............عشت غربة مع ياسمين ...
أذهلتني رجولة السيد وقوة صبره ... وتحمله للمسؤولية ..
تصدع قلبي لحزن أم حسين ...
اكتسبت العطف مع أم السيد ......
تذمرتُ من أفعال أم ميرزا وابنتها .......والحمد لله لابد أن ينالوا جزاءهم في الدنيا قبل الآخرة ..
سعيدة جداً لهذه النهاية ....
سعيدة لأجل شهامة جواد ...
سعيدة لصفية البنت البسيطة الصابرة المُبتسمة في وجه الحياة ...
التي جزاها الله تعالى مثوبة لأعمالها ...ولصبرها خيراً....
سعيدة لياسمين الطفلة ....سعيدة لكونها من نصيب هشام ..
راق لي عتابهم الأخير ..... :)
لاأنسى أنني تفاجئت وبقوة ..وانصدمت كما ياسمين ...عندما رأت السيد هشام ....:)
حبيبتي هجير...
إن قلت مُبدعة ..فأنقص من حقكِ الكثير......
فماذا عساي أن أقول أيتها الأخت العزيزة ..مااذا أقول يابنت البلد الغالي ....
شكراً من القلب لهذه المساحة التي اتحتيها لقلبي.....
شكراً من القلب لهذه الرائعة ياأيتها الرائعة أنتِ..
دعائي أهبكِ إياه....
موفقة في دراستكِ ..محروسة بعين الله وآياته ..
مقضية حوائجكِ للدنيا والآخرة بحق محمد وآله الطاهرين ..
دمتي بعين المولى الجليل...
إلى لقاء قريب بإذن العلي القدير.......
عين الله ترعاكِ أينما كنتِ
احدااث رائعه
تسلمي
غاليتي هجيررر
اشكرك من اعماق قلبي على الروايه
كانت نهايه رائع جداا
يعطيك العافيه ويوفقك في حياتك
استمري في هذا المجال
سنشتاق الى هذا الملتقه والى قلمك الرائع
تحياتي
سفيره الاحلام
اللهم صل على محمد وآل محمد
سعيده وفرحانه ولكني في نفس الوقت حزينه لاني سوف افارق هذا المكان
والاشخاص الذين عشت معهم كل اللحظات في هذه الروايه المبدعه
وبكل ما حوته من الألم و الأمل
والمفاجئات في هذا الجزء لم نكن نتوقعها ابداً كما ياسمين تفاجئات بوجود هشام مكان جواد نحن ايضاً تفاجئانه
ولم نتوقعه ايضاً كنت اقول انشاء الله اتصير حاجه وما يعقد عليها بس كدا ولا احلى استانست اليهم مرررررررره :bigsmile:
الله يسعدهم ويهنيهم انشاء الله
وليلوه و امها طلعو هم سبب المصايب واخذاو جزاهم خخخخخخخخخ
وصفيه الله يهنيها وي جواد تستاهل هالبنيه بعد
نهايه سعيده وحليوه مرررررررررررررررررره فرحتينه وياهم والله
تسلمي عزيزتي هجير على هذه الروايه الرررررررررررررررررررررائعه
وبانتظار روايتكِ الجديده بس مو تروحي الرياض وتنسينه ترى ننتظرك بشوق
والله يوفقش انشاء الله في امتخاناتش بحق محمد وآل محمد ويرجعش الينه بالسلامه
موفقه انشاء الله لكل خير
ودمتي بحفظ الباري عز وجل
تقبلي فائق شكري وتقديري وتحياتي لكِ
اول دمعة:amuse:
اللهم صل على محمد وآل محمد
قصه كانت رااااائعه ومشووووقه
قرأتها بصمت .بضحك . بحب . بإهتمام
نهايه سعيدة للعاشقين اعجبتني بشششششششده
نتمنى نعيش قصة في النهاية سعيده مليئة بالحب
اختيهجـــღـــير كل الشكر لكِ ع الكتابه الحلووة
الله يعطيكِ الف عاافيه
اتمنى لكِ مستقبل مشرق كما تتمني
والله يوفقكِ بالامتحانات ويسهل لكِ الطريق
دمتي بعين الله
تقبلي مروري
رائعه ومبدعه عزيزتي
فهنيئآ لهم هذا الحب وهذه التضحيات
لك مني خالص الشكر
فااحتار ماذا اقدم لكي غاليتي
كتابتك لهذه الروايه يدل على موهبتك الأدبيه في خط هذه
الأحرف
في انتظار روايات اخرى ايتها المبدعه
السيد هِشام
كان شخصية بارزة جداً
له أخلاق رائعه وأبرزها إنه حفظ الأمانه [ ياسمين ]
كان قاسي شويه وبارد بمشاعره في البدايه
صبر على كل تصرف من ياسمين
تحمل كل اللي صار لها
وتألم على ألمها
حبها وظل يكابر
وفي النهاية تعب من كثر ما يكابر
وإعترف بحبه لها
والله رزقه اياها
ويستاهل السيد
..
ياسمين
كل الأحداث كانت تقريباً تدور حولها
كانت بما يسمى [ الشخصية الملك ] في القصه
تعبت
وتحملت كل ما حدث لها
وأيقنت أن ذلك قضاء من رب العالمين
وجدت في شخص ما الأمان بعد فقدانها للذاكره
أصبحت متعلقه به وكأنها طفله له
أحبته ولم تنكر تلك المشاعر في داخلها
صبرت على صده وتجاهله لها
كانت تتمنى أن يكون لها
وبالفعل
الله أراد أن يكون لها
وكانت تستاهل السيد بالفعل
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
..
أم حسين
الله يطول بعمرها ياارب
كانت مثال للصبر ما شاء الله عليها
صبرت لين ما ربي فرجها على المحنه اللي كانت فيها
..
أم السيد
اللهم صلي على محمد وآل محمد
ما شاء الله عليها
تقبلت ياسمين بسعة صدر حبتها واعتبرتها بنتها
وتحملت تشوف ولدها يتألم عشان ياسمين
وصبرت على القضاء وحياة ولدها
وتستاهل والله ياسمين تكون مرت ولدها
..
زينب
صج كانت نحيسة في البدايه
أو نقول لأنها كانت تمشي مع ليلى وهواها
لكن في النهاية تعدلت وصارت حرمه سنعه
..
هاشمية (أم زهراء)
كانت الأخت المساندة لأخوها
في الرخاء والشده والحزن والفرح
تحملت إن ياسمين تكون معاها وهي ما تعرفها
كل ذلك في سبيل مساعدة اخوها على حفظ هالبنت
..
فاضل(أبو زهراء)
ما كان له دور كبير في القصة
بس يكفي إنه سمح للسيد والسيده انهم يضمون شخص غريب معاهم
وتحمل وجودها رغم إنها كانت غريبه
..
زهراء
لها مكانة بقلبي هالصغيرونه
كانت نقطة وصل بين الطرفين
السيد & ياسمين
كانت تملي على ياسمين حياتها لما كانت معاهم
..
باسم
كان الصديق للسيد
ومعينه على الغربه
وحلوو إن السيد شكا له ما فيه قلبه عالنهايه
..
ليلى
حظها منسدح دايم
رزقها إنها ما تتوفق في الخطوبه
ورزقها إنها تتزوج سالم
ورزقها إنها تتطلق منه
هذا قدرها والله يوفقها
..
أم ميرزا
رغم نحاستها ورغم إن حياله
إلا إن دعاويها كانت تعجبني
دعاويها مألوفه وتطلع من قلب هههه
وتشوف اللحين طمعها وش سووا ببنتها
..
أبو ميرزا
كان دوره صغيير مره
بس احسه ملعوب عليه ومسكين هع
والسبب مرته
..
صفيه المحبوبه
الله يسعدها ياارب
هالشخصيه من البدايه عجبتني
تحملت الحال اللي هم فيه
وربي عوضها
وقولي لها يسلم عليكِ كفن ويقول تراه بيجيب مشامر لمرته وخيطيهم عشانه
..
فاطمه
تحملت مثل ما تحملوا أخوتها على فقد ياسمين
كانت دايماً مسانده لأمها
الله يوفقها ويسعدها
..
إيمان
كذلك الثانيه كانت واقفه مع امها واختها
الله يوفقها ياارب
..
حسين
تحمل المحنة وحرقة القلب والألم
ووقف مع امه وقفة رجال
ساندها ووقف جنبها طول فقدهم لياسمين
الله يوفقه ويزوجه ببنت خالته سكون
..
سكينه
كانت دايم مع بنت عمها ياسمين
إكتشفت سر كان بقلب ياسمين
وهو الحب
الله يوفقها ويرزقها ولد خالتها
..
أبو سعيد<< بائع الخضره
الله يرزقه المال والحلال ياارب ويطول بعمره
عليه مصطلحات تجنن
..
وما أنسى
سجاد ورمزي << أصحاب حسين
حوراء وحكيمة وسمر ومريم << اللي كانوا مع ياسمين بشقه
المشرفه << اللي كانت معاهم وتروح الرياض
الدكتور إبراهيم << اللي ساعد السيد في إنه يتعرف على حالة ياسمين
أم سكينه <<مرت عم ياسمين
جعفر أبو صياح اللي ما يرضى يسكت << ولد فاطمة أخت ياسمين
محمد << أخو ياسمين
الدكتور عماد << اللي عالج ياسمين
سوسن << صاحبة ليلى
أم جواد << جارة أم سكينة
جواد << زوج صفيه
وعماد << ولد عم السيد
وإن شاء الله ما نسيت أحد من الشخصيات
فقد كانوا لمسه في القصه أعطتها جمالاً
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
وحبيت أقول لكِ يا هجوره
كثر ما أنا حزنان عالقصه انها خلصت
كثر ما أنا فرحان إن ياسمين صارت للسيد
وإن صفيه القمر تزوجت جواد
والله طلع أجودي ورجال هالجواد وعرف يختار
..
أما ياسمين عورت قلبي عالنهايه
إن في بالها السيد وهي بتصير لغيره
لكن اللي كاتبه ربي لازم يصير
والحمد لله
ربي كاتب لها السيد وصارت للسيد
هههههه وعجبتني إنها إعترفت بفعايلها
أما السيد طلع يعرف يتغزل [روميوو] << على قول خيتي أُخرىْ
الله يوفقهم ياارب ويتمم عليهم بخير وينور دربهم ويجيبوا لنا درزنين أولاد
..
لكِ
كُنتِ بالفعل كاتبة
وفيت بالكتابة
لكِ باقة من الشكر والإمتنان
على ما بذلتيه من جهد في كتابة رائعه كهذه
ملئت وقت فراغي بالقراءه
وأصبت في ذلك الشي
فالقصه كانت بها مواقف وأحداث
تؤثر في نفس الشخص وتبقى داخله
شكراً لكِ بحجم السماء أُخيتي
..
بارك الله فيكِ
وجزاكِ ألف خير
ووفقكِ في دراستكِ
وأسعدكِ طوال مسيرتك في هذه الحياه
وأتمنى أن أكون وفقت بردي الآن وردودي السابقة
فإني لا أعلم ماذا يوفيك من كلمات شكر فإعذريني
وقضى الله حوائجكِ بحق محمد وأهل بيته عليهم جميعاً أفضل الصلاة والسلام
أخوكِ.. كفن
اللهم صلي على محمد وآل محمـــد
الحمدلله على هذا يوم
الله يبارك ليهم ويتمم عليهم على خير وصلاح
كلووووووووووووووش الف مبـــــــــ ياسمين+هشام ــــــــروكـــ
عقبال المؤمنين والمؤمنات
نهايه سعيده ومشاعر حلــــــــوه...
غاليتي هجيـــــر...
لكِ كل الشكر والتقدير على هيك مجهود
ماشاءالله عليكِ غناتييي
سلمت اناملك قلمكِ في غاية الروع والجمال..
صادقة و ومعبرة..في غاية الاتقان..
وفق الله وسدد على الخير خطاك.. أتمنى لك المزيد من التوفيق. ...
موفقه لكل خير وصلاح
حوائج مقضيه بحق فاطمة الزهراء عليها السلام
دمتي كما انتِ مميزه
أني مآبرد بخليش تتحمسي لردي للقائانا القادم بإذن الله
موفقة بطتي ..|~
مشكورة هجير على الروايه
روايه غايه في الروعة تدري اول موضوع قرات في المنتدى
تسلم ايدك وننتظر جديدك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهرااااااااائعة انتِ ياهجير في ابداعكِسلمت يمناك بصراحة نهاية حلوةاول ماشفت حسين جاي يقول ان المعرس يبغى يشوفها انقهرت بس بعدين استانست يوم طلع المعرس السيد هشام مشكوره على الحركتات الحلوووووووووووووة الله يعطيكِ الف عافيةالله يوفقج في هالأختبارات مع تمنياتي لكِ بالنجاح مع تحياتي القلبية:اختكِ الجعفرية
بصراحة القصة روووووووووووووووووووووووعة كلمة قليلة عليها
بجد وأنا اقراه ما فارقتها الا يوم خلصت
تسلمي على الانامل الرائعة .........النهاية كانت روووعة وجميلة
موفقة الى كل خير خية
لكِ جزيل الشكر والامتنان مني
دمتي بخير وصحة وعافية:cool:
لاعدمنا هالاطالة الحلوة
بصراحة القصة روووووووووووووووووووووووعة كلمة قليلة عليها
بجد وأنا اقراه ما فارقتها الا يوم خلصت
تسلمي على الانامل الرائعة .........النهاية كانت روووعة وجميلة
موفقة الى كل خير خية
لكِ جزيل الشكر والامتنان مني
دمتي بخير وصحة وعافية:cool:
لاعدمنا هالطلة الحلوة
هدوء الغرام
الروعة هو مُتابعتكِ
سعيدة بتواجدكِ ..
حفظكِ المولى و آدامكِ يا غالية
بصرااااااااااااااااحة القصة.:.][
رووووووووووعهـ..!!
تحياتي.....
..,,..مجنونة وحلوة..,,..