http://www.qudaiheyat.com/vb/attachm...1&d=1211415477
موتٌ ،،،
بحضرةِ الحياة ،،،
كيف يكون ، حينها طعمُ الموت ؟؟؟
عرض للطباعة
http://www.qudaiheyat.com/vb/attachm...1&d=1211415477
موتٌ ،،،
بحضرةِ الحياة ،،،
كيف يكون ، حينها طعمُ الموت ؟؟؟
ضيااء .. مميزٌ وجميل جداً ما تنزفهُ قريحتكوإن كانت حزينة وموجوعةهناا فقط ، أبصرتُ في حرفكَ المشع بجمرِ الآهاتأبصرتُ وأبصرت ، إلى أن صقلني الإحساسالمتوهّج من كلماتك ، تقبّل صلاتي في محرابِ قلمكأسألُ العلي القدير أن يمنّ علينا وإياكم بالفرج القريبوبالسعادة في الدنيا والآخرةدمتَ بحفظ الباري
عندما يُلقى الحس في أحضان الحرف
فتـُلهم الحروف أصحابها
مالذ طعمه وما طاب
من جنون الحب
وإتزانه
ضياء
وحدكَ المسيطر على هذا الطعم
سلام.
ويبقى ذا اللاشيء ،
يرتجي دعاءكم ،
مع كل صباح ،
مع كل صلاة ،
اخي ،
بكاء القلم ،،،
ويبقى ذا اللاشيء ،
عاجزا ، ما يقول بحضرتك ؟؟؟
امتنناني العميق ، لمِقدمك البديع ،،،
لامست همسي والجرح ،،،
فكن بالدعوات لي ذاكّرا ،،،
موفق يا عيون الشمس ،،،
لك ،
براءةٌ من الحب ،،،
أتيكِ ، وخجلٌ فظيع ،
يلفُ مُحياي ، المُنهك ،،،
واتساءلُ بعمق ،
من يكون ذا اللاشيء ، بحضرتكم ؟؟؟
انتم الحياة هُنا ،
ولاجمال يعدو ذلك ،
سلامٌ أخضر ،،،
لكِ ،
http://www.qudaiheyat.com/vb/attachm...1&d=1212199503
كُلُ شيءٍ داخل إطار /
المُمكن ،
والمُحتمل ،
إلا ، أن /
تفرض على أحدٍ أن يُحبُك ،،،
يبدو أنني تأخرت كثيرا ..
لكن ..
الذي يطمئن نفسي ويريحها أنني عدت مؤخرا ..
وسأعود دااائما ..
لـ أرتوي من فيض حبك الطاهر ..
و أنحر حروفي على أوراقك ..
و أصلب المعااااااني تحت كلماتك ..
عدت فقط ..
محاولة زخرفة حروفي ..
قبل أن أبعثها لـ تذاعب أنظارك ..
وتخترق أنفاااااسك ..
بـ زخرف يليق بـ مقامك ..
عدت لـ ..
أناااااجي أحلامي عبر إبتهالاتك ..
و أقيم صلاتي في محرابك ..
و أضم دعواااااتي تحت إطارك ..
فـ لكل شيء إطار ..
و إطار منجااااتي صدقك و وفائك ..
أستاااااذي العزيز .. ضياء ..
أسطورة نزف خلدتها محبرتك وأقلامك ..
وشهدتها مدامعك وأوجاعك ..
وكانت مشاعري بـ جانبها تشهد على إخلاصك ..
سلمت وسلم بوحك الأكثر من خلاب ..
لازلت أستاااذي متعطشة لـ سيول أحاسيسك ..
وعنفوان صدقك ..
وسـ أبقى منتظرة داااائما لـ جميل ما تجود به قريحتك الدااااميه ..
إلى أن ألتقيك عبر السطور ..
في وقت قريب إن شاء الله ..
كن بأمان الله أين ما كنت ..
تحيااااااااااااتي ..
للدموع إحساس ..
للدموع إحساس ،،،
أتساءل ،
من يكون الاستاذ هُنا ؟؟؟
اخية ،
لا استاذ هُنا ،،،
بل ،
طالبٌ يشقُ دربه ،
وينتهلُ منكم العطاء ،،،
وتبقى حروف ذا اللاشيء ، مُتعطشّة ، لترتوي من فيض غديركِ الرقراق ،،،
لا شيء جميل ،
إلا روحكم الخلابة ،،،
ولا روعة ، إلا ان تكونوا هُنا ،،،
تكسون هذه الصفحة ،
من عبق /
أرواحكم الطاهرة ،،،
من سنا ، إطلالتكم البهية ،،،
وتبقى روحي ،
مُتعلقة ، بطيوفكم ،،،
اخية ،
لكِ ، بدفئ الاخاء ،،،
هتافٌ رائع
و وقعٌ صداح
و وترٌ هائم
تضمه الكلمة بل لا (الحكمة) هنا
كل شيء ممكن
إلا أن تزيد جرعات الدهشة
على محيا الوجوه
في كل مرة تنسج فيها
ثوبٌ من ياسمين
أسمح لي ضياء
:amuse:
خدش صفحتك
:embarrest:
لم أود ذلك
لكنني لم أحتمل هذا في حضرة ذاك..
أعجبني نزفك الأخير
كان رائعاً
كرووعة كاتبها
ونبقى ننتظر المزيد
من نزفك العتيد
لك ودي وتحياتي
خدش !!!
بل ،
جمالٌ يُضاف لهذه الصفحة ،،،
شرفٌ يكتسيه ذا اللاشيء ،،،
أسمحِ لي ،
أن ،
أُطالبكِ بالمزيد ،،،
ودائما ،
أتوق أن أراكِ بين ذي السطور ،،،
براءةٌ من الحب ،،،
هطول ،
من ذهب ،،،
ماسٌ وجمان ،،،
باقات من الريحان ،،،
أنثرُها ، لِمقدمكِ الفتان ،،،
لكِ ،
وبدفىء الاخاء ،،،
لا جمال ،
إلا ، أنتم ،،،
ولا شيء يعدو ذلك ،،،
موني ،،،
لكِ ود عميق ،،،
يُصاحبهُ وردٌ جميل ،،،
جفافٌ ،
بـ زوايا
الروح ،،،
غارق ،،
تصارع أمواااااج بوحكـ ..
ويـطغاكـ تعب وإنهياااااار ..
أنفض نفسكـ من بقايا العراكـ ..
وأرفع رايااااات الأعتزاز ..
فـ أنت وحدكـ المنتصر في ساحة القتال ..
ضياء ..
أنت دونهم .. عمــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاق ..
تحيااااااااااااتي ..
للدموع إحساس ..
أخـشى أن أرى [ بقايا ذاك الأنسان ] تتلاشى هنا
ليعيش بروح تتشرب الحزن..دواءً
..
نزف..تأخرت عنه قليلاً
لعل نزفك أنتهى..ولعل وجودي..نهايه
ولكن في قلبي لذعة شوق..لهذا النزف
..فقط سأقول
إشتقت لنزفك..!!
ويرحل القلب ،،،
بـ مُنى اللقاء ،،،
لـ تهدأ الانفاس ،،،
ويعودُ النبضُ كما كان ،،،
وما عدا ذلك ،
وجعٌ ،،،
واغتراب ،،،
جِراح ،،،
تستفزُ الرُقاد ،،،
تحّرمُ الجفن السبات ،،،
ضياع ،،،
إختناق ،،،
إحتباس ،،،
الانفاس ،،،
___
مشروعٌ فاشل ، في ضبط الأعصاب ،،،
ويستمرُ القصف ،،،
من كل جانب ،،،
غثيان ،،،
تجّرد من كُلِ شيءٍ ،،،
حتى ،
أنا ،،،
إنفجار !!!
من ؟
خذّل ،،،
من ؟
___________
ليتنّي أعلم ،،،
مازلت ُ أتابع
نزف حرفك
الرائع
تابع
فأنا
بنتظار
ابداعك
تحياتي لك
سأعووود
بكل شغف
أستطعم بتلذذ هذه الروائع
تحياتي..
كل إختلاجة
هنا..
مطلية ٌبألف لون..
ولون ٌ..
و لون..
نتاج كل لون..
لوحة ٌيتفنن ُضيائنا
في رسمها..
يتعمق في زواياها..
يغوص في بواطنها..
دمت رفيقاً لريشة إبداعك..
<<يحتار القلم ماذا يكتب ولو أنزوى لكان أفضل له
تحياتي المقصرة..
للدموع إحساس ،،،
إسمٌ براق ،،،
يأسرُ روحي ،،،
يتملك إحدى ، زوايا روحي ،،،
اسمٌ اقترن بالكرم ،،،
ولا زال يفيض بجودٍ ، ويُسبغُ العطاء ،،،
في الواحة التي ،
في لحظة أعتقدتُ انها جدباء ،،،
لتأتي ،
للدموع إحساس ،،،
وتُحييّها ،
بماء عطاءها الرقراق ،،،
وبكل صدق ،،،
إنهمارهُا كان لروحي ،،،
كما الماء الزُلال ،،،
وانا في قمة الظمأ ،،
دائما ،
وأبدا ،
ومجددا ،،،
كوني بالقرب هُنا ،،،
نهرا ،
ينهلُ منهُ ذا العطشان ،،،
لكِ ،
من الشكر مِداد ،،،
ومن العرفان أقصاه ،،،
ومن الامتننان مُنتهاه ،،،
بصمةٌ إفتخار ،،،
تتوسم جبيني ،،،،
براءةٌ من الحب ،،،
ههطولكِ ، هُنا ،،،
ينشرُ عبقا من ناحية الجمال ،،،
يزيدُ هذه الصفحة إخضرار ،،،
حيث أني اعتقدُ انها بلاكم يباس ،،،
لكِ ،
من الشكر بحار ،،،
لا تحدها الاوطان ،،،