مسابقة عاشوراء
(السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين(ع)
السؤال الحادي عشر:
ولما انبثق فجر يوم العاشر من محرم الحرام سنة 61 هـ ، نادى الإمام (ع) أهله وأصحابه وأمرهم بالصلاة ، ثم ماذا قال لهم؟
مأجورين
عرض للطباعة
مسابقة عاشوراء
(السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين(ع)
السؤال الحادي عشر:
ولما انبثق فجر يوم العاشر من محرم الحرام سنة 61 هـ ، نادى الإمام (ع) أهله وأصحابه وأمرهم بالصلاة ، ثم ماذا قال لهم؟
مأجورين
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
اشكرك ابنتي ثانيا وثالثا ورابعا
توضيحك اسعدني
فقط ارجوا منك اعطائي المصدر حتى
احفظه في ملفاتي
واكرر لكي الشكر
مع كل مودة واحترام
محمود سعد
وانتظر السؤال القادم
عظم الله اجورنا واجوركم
ان الله قد أذن في قتلكم وقتلي ...فاتقوا الله واصبروا
ياليتنا كنا معكم سادتي
استاذنا الفاضل محمود
اجابتك صحيحة
سلمت يداك
وفي ميزان الحسنات
ولا عدمناك
مسابقة عاشوراء
(السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين(ع)
السؤال الثاني عشر:
ودعا الإمام الحسين (ع) بفرس رسول الله (ص) ، وعبأ أصحابه ، وكان معه اثنان وثلاثون فارساً ، وأربعون راجلاً. فوزع جيشه المبارك فمن كان على الميمنة ومن على الميسرة ولمن اعطى الراية؟
زهير بن القين في الميمنة وحبيب بن مظاهر في الميسرة،
وحامل الراية روحي له الفداء
الراية لأخيه العباس
ابنتي
خادمة المهدي
هل نضع نحن اسئلة ام انتي
اعتقد بانكي سوف تتابعي وضع الاسئلة
من خلال جوابك لي
تعطيني المصدر بعد انتهاء المسابقة
ننتظر اسئلتك
محمود سعد
الاستاذ الفاضل محمود
الله يعطيك العافيه
اجابه صحيحة
الله يفتح عليك ابواب رحمته الواسعة
بحق محمد وآل محمد
مأجورين
مسابقة عاشوراء
(السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين(ع)
السؤال الثالث عشر:
في هذا اليوم اليوم العاشر ندم ، قائد السرية التي حاولت أسر الإمام الحسين (ع) وجعجعت به إلى كربلاء فمن هو ؟ وكيف ذهب إلى الإمام الحسين(ع)؟
التقى ركب الحسين(ع) بسرية من الجيش الأموي من ألف فارس بقيادة الحر بن يزيد الرياحي، وقد أخذ منهم العطش مأخذاً. فسقاهم الحسين (ع) جميعاً، ورشف خيلهم رشفاً. وكانت مهمتهم أسر الحسين(ع) وإدخاله الكوفة على عبيد الله بن زياد. إلا انهم لم يتمكنوا من ذلك. فتم الاتفاق بينهم وبينه (ع) على ان يسلك الحسين (ع) طريقاً لا يدخله الكوفة ولا يردّه الى المدينة ، فوصل أرض كربلاء فنـزل فيها
كـــ1دي
الله يعطيك العافية
اقدر اعتبر اجابتك صحيحة
انه الحر الرياحي
ولكنه في غير موقف الذي ذكرت
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
كان قائد السريه : الحر بن يزيد الرياحي ( رضوان الله عليه )
حينما رأى أن القوم قد صمموا على قتال الحسين (عليه السلام) اقبل إلى عمر بن سعد فقال له: أمقاتل أنت هذا الرجل
قال: أي والله قتالا أيسره أن تسقط الرؤوس وتطيح الأيدي
قال: فما لكم فيما عرضه عليكم
قال: لو كان الأمر إلي لفعلت ولكن أميرك قد أبى .
فأقبل الحر واخذ يدنو من الحسين قليلا قليلا فقال له المهاجر بن اوس: ما تريد يا ابن يزيد أتريد أن تحمل .
فلم يجبه وأخذته مثل الرعدة يعني صار الحر يرتجف من رأسه إلى قدميه
فقال له المهاجر: والله إن أمرك لمريب وما رأيت منك في موقف قط مثل هذا ولو قيل من أشجع أهل الكوفة لما عدوتك فما هذا الذي أرى منك.
فقال الحر: إني والله أخير نفسي بين الجنة والنار فو الله لا اختار على الجنة شيئا ولو قطعت وأحرقت .
ثم ضرب فرسه قاصدا إلى الحسين وقد قلب درعه كهيئة المستأمن المستسلم واضعا عشر أصابعه على رأسه وهو يقول: ( اللهم إليك أنيب فتب علي فقد أرعبت قلوب أوليائك وأولاد بنت نبيك )
إلى أن صار قريبا من الحسين (صاح السلام عليك يا أبا عبد الله السلام عليك يا ابن رسول الله فقال له الحسين: وعليك السلام ارفع رأسك من أنت قال: سيدي أنا صاحبك الذي منعتك في الطريق وجعجعت بك في هذا المكان لا والله يا سيدي ما كنت أظن أن الأمر يبلغ إلى ما ترى . وأنا الآن تائب نادم هل تقبلني، فقال الإمام الحسين إن تبت تاب الله عليك ويغفر لك انزل من على ظهر جوادك)
فقال سيدي قبلت توبتي وأبقى حي دعني أكن أول قتيل بين يديك كما كنت أول خارج عليك ....... الخ
نعم انه الحر الرياحي الذي قاتل بين يدي الإمام الحسين (ع)وقُتل رحمه الله.
ثم برز أبطال صناديد أمثال : برير بن خضير الهمداني ، ومسلم بن عوسجة ، ووهب بن عبد الله الكلبي ، وحبيب بن مظاهر، وزهير بن القين ، وعابس بن شبيب ، وجون مولى أبي ذر الغفاري ، وسعد بن حنظلة التميمي ، وجابر بن عروة الغفاري ، وغيرهم يقاتلون دون الطيبين حرم رسول الله (ص). فقُتلوا الواحد بعد الآخر ، ونالوا شرف الشهادة بين يدي الحسين (ع).
مسابقة عاشوراء
(السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين(ع)
السؤال الرابع عشر:
وعندما دخل وقت صلاة الظهر أمر الحسين (ع) بأن يكفواعن القتال حتى يصلي مع أصحابه وأهل بيته ، فاذّن الحسين (ع) للصلاة , وقدم زهير بن القين وسعيد بن عبد الله أمامه في نحو نصف من أصحابه حتى صلى بهم صلاة الخوف. فأثخنهم الجراح وسقط سعيد شهيداً.
وعندما قُتل أصحاب الحسين (ع) عن أخرهم،تقدم بنو هاشم للقتل في سبيل الله . وأول من قتل منهم كان علي بن الحسين الأكبر ، وكان من أصبح الناس وجهاً وأحسنهم خلقاً وخُلقاً. فاستأذن أباه في القتال ، فنظر اليه الحسين (ع) وأرخى عينيه ورفع شيبته نحو السماء فماذا قال؟