رد: مشاهد ، (كونوا معنا ) ،،،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كبرياء
هنـــــــا ... توقف نزف قلمي .. وعجزت مشااعري حقــا عن إيصال ما أريد قولهـ
هنـــاا .. حروفي تضعف .. فقد حارت ماذا تكتب لتفي بحقهم ( عليهم الســلام)
وباتت مشــاعري متدفقه .. بودها لو تملأ تلك الصفحات بنزف يعبر عن شدة إعجابها بروعهـ هذه المشاهد
هنــا .. باتت روحي حائره .. ماذا تكتب كي توفي ؟!
ليس هناكـ نزف يستطيع لإيفاء حقكم سادتي
ضيــــــــاء ..
كم هو راائع ذلك النزف .. دمت ودام لنا نزف قلمكـ
لاتحرمنا جديدكـ
تح ـــــــــيااتوو
كبريـــــــــــااء
العفو ،،،
الشكر يمتدُ لتواجدكِ الرائع ،،،
هطول مميز للغاية ،،،
شكرا لكِ ، كثيرا ،،،
موفقة يارب ،،
رد: مشاهد ، (كونوا معنا ) ،،،
إلى الأستاذ الموقر/ضياء الحرف
كنت أتصفح وريقات المنتدى القديمة
وعندما وقعت عيناي على صفحاتك المكللة بالفخر
لم أستطع مقاومة الدمعة
لم أستطع تملك صبري
وحبس كلماتي في حضرة روائعك
التي تجلى فيها
معنى الصمود والإباء
في حين أحتضانها لكل الأحرار الأوفياء
شاهداً على ذلك كله
عطاء الدماء
وشموخ الصبر
عمة الأنتصار
ومناجاة القهار
تحت وقع السيوف
حيث
هناك من بعيد
لمعت ثورة الحسين
في زوايا الروائع
مبدع بكل ماتحمله الكلمة من إبداع
سلام.
رد: مشاهد ، (كونوا معنا ) ،،،
مشاهدك ياضيائنا
أسهمٌ رشقت قلوبنا
فأدمتها
تحياتي لكل مشهد من مشاهدك
رد: مشاهد ، (كونوا معنا ) ،،،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة براءة من الحب
إلى الأستاذ الموقر/ضياء الحرف
كنت أتصفح وريقات المنتدى القديمة
وعندما وقعت عيناي على صفحاتك المكللة بالفخر
لم أستطع مقاومة الدمعة
لم أستطع تملك صبري
وحبس كلماتي في حضرة روائعك
التي تجلى فيها
معنى الصمود والإباء
في حين أحتضانها لكل الأحرار الأوفياء
شاهداً على ذلك كله
عطاء الدماء
وشموخ الصبر
عمة الأنتصار
ومناجاة القهار
تحت وقع السيوف
حيث
هناك من بعيد
لمعت ثورة الحسين
في زوايا الروائع
مبدع بكل ماتحمله الكلمة من إبداع
سلام.
براءةٌ من الحب ،،،
أنتعش نبضي ،،،
حين قلتِ : أنها سقطت دمعة !!!
إذن ،
يا أخية ،،،
أبقيني في قيد دمعتكِ ،،،
واسكب عليها القليل ، من دعائكِ الطاهر ،،،
فأنا أحتاجُ لذلك ، كثيرا ،،،
ضياء ،
لا يتعدى ، أن يكون خادما لكم ،،،
وذلك ، شرفٌ عميق ، أعتزُ به ،،،
رد: مشاهد ، (كونوا معنا ) ،،،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الوفاء*
مشاهدك ياضيائنا
أسهمٌ رشقت قلوبنا
فأدمتها
تحياتي لكل مشهد من مشاهدك
حين يُدمى الفؤاد ،
تذكر ضياء ، تواقا لدعائك المبارك ،،،
أتوق لذلك كثيرا ،،،
هطولك أبهجني ،،،
شكرا لك ،،،