تَغَرَّبْ عَنِ الأوطانِ في طَلَبِ العُلا وَسَافِرْ فَفِي الأسفارِ خمسُ فَوَائِد
عرض للطباعة
تَغَرَّبْ عَنِ الأوطانِ في طَلَبِ العُلا وَسَافِرْ فَفِي الأسفارِ خمسُ فَوَائِد
دمعه لم اذرفها تصنعا ..
او اذرفها ليلا لاضحك على بقاياها نهارا ..
لا ..
بل اذرفها لكي تناجيك ..
تستعطف بقايا الحب فيك ..
ترجوك ..
تتوسل اليك ..
كيف لا احبك وانت عشقي..؟
كيف لي انساك وانت سارق افكاري؟؟
يموت الشوق وقلبي بين ايدينك؟؟
تهقى هالروح تسعد بدونك ؟؟
ودمعي المسفوح بالوجنات ينشدك
متـــــــى
ترحم هالقلب وتأخذني بين يدينك؟؟
كل الناس تزين و جههم البسمة و هو إلي تزين البسمة من ثغرة..
تنهد...
و يا جنوني وقتها..
فرحت لأني بس أنا اللي رشفت نفسه,,
هذي حياتـــي مع الدنـــيــا
صدف بيوم وعرفتك..
وفهمتني وفهمتك..
ضحكنا مع بعض كثيـــر
مثل براءة طفلـ(ن) صغير
بكيت شوي..شكيت هموم
وعدتك..هالبكى مايدوم
معلمة الهوى ..
إن النتيجة لا تعنيني ..
لا تهمني ..
وأن كانت النتيجة صفر ..
إني لمدرستك أتيت ..
جاهل لا يفقه بالهوى جنس البشر ..
وليس لي بالغرام معرفة
توقعني اني اتأخر..
وتمر ايام ما أسال..
ولا همسي يوصل لك..
وحتى ضحكتي تذبل..
وعن هالدنيا انا ارحل..
اخباري تنقطع عنك..
نبض قلبي خلاص يوقف
واحاسيسي تتباعد
وشعوري ينساني..
يا أجمل عيون الكون ..
يا أروع إحساس الشعر ..
علميني كثيرا جدا ..
علميني كثيرا جدا ..
فأن تلميذك لا يتعب من التعليم ..
حين يكون العلم منك بحر
ربما تسلبون مني ثيابي..
تصلبون بالغدر والسجن شبابي
تعذبوني...
ترسمون فوق جدار الصمت موتي
تمزقون اوتار صوتي
تحاصروني...
ربما لم اعد ادرك ان البيت بيتي..
لم اعد ادرك ان الموت موتي..
عذبوني..
أحجبوا عني ضياء وقمر
خيروني بين موت وسفر
وانا اخترت الخطر
انقل الخطوه في الخطوه
لا أخشى الحفر
راح محرم مع صفر
وجانا ربيع باول ايامه
وبسقطة الزهراء
أنادي
ياحبيبي
ايها الزاحف للأرض
وللبيت
وللحقل
وللبيدر
في ارضي
وسهلي
والبوادي
ربما يكبو جوادي
ربما افقد شيئا من عتادي
ربما يسقط في ركن فؤادي
يا معلمة الهوى ..
علميني الهوى ..
حصة ومن بعدها حصة ..
اكتبيني بقائمة طلابك ..
كنتِ أنتِ فاتنةً وكنتُ أورِّط نفسي فيكِ إلى حدِّ الإدمان..
نعم..
التقينا في دهاليز الذاكرةِ المتعَبة
وفي آخر الموعدِ، كان القدرُ يصبُّ نيرانَ الحقيقةِ فوق قلبينا الصغيرين
أول مرة أحسُّ أن الحقيقة مؤلمةٌ إلى هذا الحدِّ يا حبيبتي..
فهل لنا من شفاء؟
كنتُ أعتبرُ نفسيَ باحثاً عنها منذ الصغر
لكنني اليوم أكتشف أنها مؤلمة إلى حدِّ الفجيعةِ
لذلك ولدتُ من جديد، بأفكار ومبادئ جديدة
أهمها أنني يجبُ أن أيممَّ وجهي شطرَ الأحلامِ والأوهامِ... فقط.
طلبتك قل عطيتك
لا تنقض عهد ميثاقي
وإذا ماحن لي قلبك
حسافه حب يربطنا
حسافه ندعي ونقول
حنا اثنين عشاقي
يمنحني حبك الكثير من العظمة
دائماً أتوقع من الحبِّ أن يمنحني الكثير
أنا أناني عندما أحب
بقيتُ أروي منها النظر
ومن مفاتنها مستكملاً قراءتي
حتى أختمتُ بعشقي لها
العشق ياهذا ليس من ثوبي..
فابعد عني فأنا لست بالحب العذري..
أنا إنسان قلبه لايعشق ولايهوى..
ليبقى بأمان من الكذب والخيانه ولايصطدم بالحب المزاجي..
يعزفون بأقلامهم لحنا من الهوى
وأرى قلمي غير الحزن ما هوى
أترى العشق قد سكن قلوبهم
وقلبي ما عرف الحب ولا يوما هوى
يا أيها الحب .. من حفر في أعماق قلبي
ورسم معاني الذكرى .. وعشق الغرام لها ..
.
.
لماذا سكنتَ القلب .. ومن أكاد أجن بحبها
شامخة على عرشها .. عرش آيات الجمال
لن تجدي الوقت الكافي لتفعلي أي شيء عدا أن تحبيني
لن تستطيعي أن تقولي أي شيء إن لم يكن فيه حبٌّ موجه لي
يختبـــئ فـــي فمـــي ،’، و تحـــت جبـــل لسانـــي
لا اعلـــم متـــي ستنتهـــي كـــل عبـــارات البـــوح
الحبَّ الذي أستخدمُه ضدَّك عصيٌّ على الفهم
ولا يوجد له علاج
أو أمصالُ مضادة
ولا يوجدُ طريقة للوقاية منه
فأنا سأحتلكِ احتلالا
ولا خيار عندك إلا أن تدخلي في رحابي
وحينها ستحبين الدنيا لأنك وقعت في شباكي
ولن تندمي أبداً– أعدك.
كثر الله خيرك يالجارح
لقلبي ودمعي المسفوح
بالوجنات قام يبوح
عن طعناتك والجروح
كلها صارت اتنوح
لانتزعاك تلك الروح
وقلبي المذبوح ..
حين التقيت بك كنت لي ملاذ العشق الدافئ
ومع مرور الأيام ارتحل قلبنا عن بعض
لم أجد في فراقك راحة ولم تجد في فراقي أمل
أشهد أنك رجلا قد غيرت معالم حياتي
وحولتها من فرح إلى حزن لا يدركه بشر
حبيبي اليوم تمر الدقائق لأشهد زواج رجل وامراءة
كانا يوما يعشقون بعضهم مثلنا ، سيدي لقد اجتمعوا
واما نحن فلم يمهلنا القدر أن نبقى معا سأتذكرك للأبد
سأتذكرك حين يهطل المطر وتهاجر الطيور بعيدة عنا
سأتذكرك ولن أنسى اسم لعبتنا المشتركة الرحيل والقدر
راسي وجعني
وقلبي حرقني..
وشوقي قتلني
وينك يذابحني..
يمه يا القلب الحنون
ياللي مثلج ما بالكون
يمه انتي تاج راسي
واغلى من هذه العيون
نساك القلب .. يعايف الحب
لاتجيني ولا اجيك.. من بعد كل هالعذاب
بقلبي لكل الحب
ولو انك عني صديت
وبتبقى عزيز وغالي
ولو انك عالهجر نويت
تايه انا في دنيتي..
حاير انا في وحدتي..
مالي ونيس ولا حبيب يزيل همي...
يا الغالي لك كل شوقي
ونبضات قلبي وخفوقي
يا أيها القلب الكسير
هلا أنتفضتَ
ونفضتَ عنكَ بوحةَ الاحزان ِ
جادت لتوصلني بوصل ِرحيقِها
وبنيتُ للنفس الأماني
عريضةً
والحبُ كالضوء دونَ أذاني
الحبُ دونَ الصدق ِ لَهوٌ
ولغوٌ في الكلام ِ يُقالُ
الطير يصدحُ للعُشاق ِ
مُبكرأً
ترنيمةً ألحانُها
الصدق والأيفاء ِ
عَجِزَ الكلامُ ترديدها
والسمع قد صُمَ من الضوضاءِ
وفؤادي للعُشبِ أضحى
مَربضاً
وفريسةَ الهفوات والكبواتِ
فتَعَملقَ العقلُ فكانَ
الخصمُ والحَكمُ
يُبكيهِ فعلُ النفس
لوامَةً أمارةً أُخرى
مَدٌ وجَزرٌ كالبِحار
لكن شِغافَ القلب
لِنَديمِ روحي يحتضن
ناديت الدموع بحرقة ألا هلي لرحيل الأحبة
بالأمس قد فقدت حبيبا واليوم ها أنا أفقد كل الأحبة
طريقا طويلا مللت الحياة فيه ومللت العيش في وحدة
ألا عودوا يا أحبتي من بعدكم ما رأيت فرحة ولا مودة
تحية إجلال ..
لمن لم ترفع سوطا ولم تقبح فعلا ..
فربتنا بالكلمة ..
وربتنا ... بالإشارة ..
فو الذي رفع السماء بلا عمد ..
وإن شاء الله تحقيقا لا تعليقا ..
نعاهدك أن نبقى لك صدقة جارية ..
وصورة صافية ..
للقلب الكبير ... لك يا أماه ..
كم أكلت عقب شبعنا ..
كم سهرت لنهنأ بنومنا ..
أبطأ علي الزمان ..
حتى نريحك من عناء الدنيا الملعونة ..
التي لا تفنى متاعبها ..
ولا تنتهي مشاقها ..
أنتظرت أيام قلت يمكن يرجع الغالي
تحولت لأيام لسنين وراح عني ونساني
بكيت لأنه ماوفى بوعده وراح وتركني
يا من أسميتُكَ الظمأَ
وخيطَ الماءِ
تهبطُ بروحي ساخناً
ويحتشدُ الشجر
أيُّ الحالماتِ أنا
وقد تلبّسني النهرُ
اغتسلتُ بالنخيلِ
لامستُ رياحكَ
وسافرالتكوين
ليرسمَ وجهكَ
لمطرٍ لستَ فيه
لكن الماءَ رمحُ عرقٍ
ما زال يحرقُ السكونَ
ويستحدثُ الصور.
راقب دمعتي ياسيدي ولا تبكي
لأن بكائك سيزيد من حرقة قلبي
حياتي بدونك عذاب وقربك وجع وألم
ليتنا كنا حلم ولا عشنا واقعنا في ألم
رسمت صورتك فى خيالي
ترافقني فى صحوتي ومنامي
لعلي اسعد بتواجدها حولي
وانسى غصة الالم والفراق
قد نسيتِ بأننا كنا عاشقين
سترحلين وتبحثين عن من كنت به تفكرين
ولن تحبين إلا شخصاً
غير من كنت إليه ستذهبين
فأنتِ ممن يحب يوماً
فيزيد لوماً فلصدري سترجعين
غائرةٌ أنتِ تغارين من وردةِ الربيع
عابرةٌ أنتِ في طريق من يمر به يضيع
والآن أما زلتِ حبي ترفضين
عودي لي إن أردتِ
وإن أبيتِ فلا تجرحين
فمن يرحل عن حبيبه يوماً يبكي…يدمع
وأنتِ ألا تبكين
ناظرتني بالأمس عيون الحاضرين
فكل من حولي قبلني لزفافهما
تذكرت في هذه اللحظة عشقا قد انتهى
بقيت صامدة وعيني تكاد تدمع أمامهم
حاولت أن أداري دمعتي فلم أستطع
هرعت الى مكاناً فيه أبقى وحيدة مع نفسي
فمسحت دموعي بعدما امتزجت بكحلة الحزن
آآآه يا لعذاب حياتي كم أنا مقهورة من قلبي