عرض للطباعة
دون الشبان وليدي دون الشبان
تفصيل اجفان ثيابه تفصيل اجفان
ذاب افادي قلبي صادي
ذاب افادي قلبي صادي
لاحواله دون الشبان .. دون الشبان
كل احوال ابني غريبه تفجع قليب الحبايب
ما شفت هنه بفرحها بالعرس واحنا بمصايب
تزف معرسها عمامه وابن عماته الغرايب
تزف معرسها عمامه وابن عماته الغرايب
للرادود عبد الامير البلادي
بضعة المختار
صفوة الجبار
من آذاها
بشرو بالنااار
من هي الزهراء
من هي الحوراء
إســـمهــــا نــور إلهــي .. بــدد الأوهـــام والـــظلمـة
كلــمــا يـــــتلوه مهمـوم .. فــــرج الله بــــه هـــــمــه
جنة كانـــت ولا زالـت .. اذ هــــي المفتاح للرحمــة
انها الزهراء في الكون .. وهي في عرفانها الـــقــمة
(( صالح الدرازي ))
تــحــفـر الــجــــدب إلـى امتنا .. تــرتـدي ثـــوباً ســتـوراً لــلـقوام
إنـــها عـفريتة الغــدر فــــــلا .. يـأمـن الــذئـب حــصـيـر وهمام
فــلـهـا فــــــي كل ارض كفـة .. لــدمار الـخـلـقـة تسعى والحطام
هاهي القــدس تعيش في عـناء .. بـعــدما قـــد صرعـوها بالحسام
(( جعفر الدرازي ))
من حسين لحـــسين .. نجف الطف وحي الحمام
يا وصــالاً شــيـعتها .. بالبكاء قلوب الأنـــــــــام
غسلــــتها بالدمـوع .. من عيون غفت بالـــهيام
(( جعفر الدرازي ))
مثل البحر ماجت أرض المدينة
يوم القصد جده وعفر جبينه
وعرج على الروضة يزور الحزينة
احنى عليها ضلوعه
فاضت منه دموعه
(( الرادود أبا ذر الحلواجي ))
هذا حزن فاطم..
موج البحر لاطم ..
(( مهدي سهوان ))
منقذتي من الأهوال ** و مركبتي و خير سفيني
مدرستي و درس كمالي ** معلمتي و عين يقيني
الرادود الحسيني صالح درازي
يا من أحيى أركان الدين... يا إمام المسلمين
و اقطع على المارقين ... كل نفاقٍ و سواه
(( السيد وليد المزيدي ))
هذا الجسد يم النهر وين الايادي الايادي الايادي
عمنا عبااااس يم الفرات
(محمد جمال)
تنحنـي .. نفسـنا أمامـه
ترتـوي .. منـه للقيـامه
رفضـها .. هـذه الظلامه
(( صالح الدرازي ))
هم ومصيبة وفاجعة عظيمة هلت على كل البشر
قتلو الحسين غريب بكربلاء
قتلوه الراس فوق الرمح معلى
آنه يالأحبـــــه في القلب أحطكـــــم باجر الشفــــــــــاعه
تـزهر بحشـــــــــــــركم
وداعة الله يحسين يـبو الأيمه ياقائـــــــــــــــدنا
لو مهي المنيه الى الابد ماتباعـــــــــــــــــــــدنا
(( صالح الدرازي ))
اليوم اليوم
قد رحل امامنا
اليوم اليوم
قد قتل امامنا
اليوم اليوم
قد قطع الرأس الشريف
فمذ رأى ... نوراً بدى ... يسطعُ منها
قال و من ... فاطمكم ... تحكون عنها
(( فيصل جمال .. عمار عابدين ))