بارك الله فيكم
وسدد خطاكم
أخي ..
أضحيت أشعر باذنب لأني مثلي يتواجد مع عظيم شأنكم..
كل التوفيق والدعاء
تأبط بودره
عرض للطباعة
بارك الله فيكم
وسدد خطاكم
أخي ..
أضحيت أشعر باذنب لأني مثلي يتواجد مع عظيم شأنكم..
كل التوفيق والدعاء
تأبط بودره
يسلمو على التطوير الرائع والى الامام
تحيـــــــــاتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اشكر كل من رد ودعى لى ولشبكة والقلب المكسور فى هذا الموضوع والصراحه شبكه طلع فيها بجد وطور الموقع بشكل ممتاز وماقصر الله يرحم والديه والله يعطيه الصحه
شكرا على جهودكم وبارك الله فيكم
يعطيك الف عافيه ع الجهود ..
تسلم تططوير راع ماشا اللهياعلي
تسلم الايادي خيوو شبكة الناصره
ع الجهوود المبذوله
وانشاء الله الى الافضل داائما
والاخ الفاضل ابو هشام
يعطيك العافيه
والمراقب العام القلب المكسور
جميعا يعطيكم العافيه
وانشاء الله ربي يوفقكم وفي نجاح مستمر
التغير مهم جداً بين فترة و اخرى
خطوة موفقه جداً
وعمل متميز
استوقفني هذا الموضوع وكنت أدفع قريحتي لتقديم جزيل شكري إلى الجندي المجهول الذي لا يفتأ أن يقدم لنا فلذة أفكاره وربيع جهوده بين الحين والآخر وكلي أنا عاجز عن تقديم آيات الشكر والعرفان لهذا العمل الضخم والجبار الذي قد يكون " فعلاً " كنزاً ثميناً في تاريخ أعمارنا .. إننا نقضي جلّ أعمارنا زوّار نزاور هذا المنتدى بين آونة وأخرى نستنشق عبير أعضاءه ونستجم ونلتذ بفاكهة ثماره وسرعان ما نخرج ونعقد النية على العودة ونتناسى إن هناك خلية نحل تستوطن شخصية واحدة أقرب إلى المثالية أو تكاد هي ونحن لا ندري هو الأخ الفاضل شبكة الذي لا يألو جهداً ولا يتأخر عن تقديم جل خدماته إلينا وهاهو يقدم لنا تحفة أخرى ومفاجأة من الوزن والعيار الثقيل في وقت كنا لا نستغرب من المفاجآت التي يقدمها لنا إلا أن كل مفاجأة أجمل من الأخرى فشكراً لك من القلب وأقولها باحترافية صادقة ...
تصور أخي إنني تفاجأت إنه سبق لي أن أعلنت موقفي في كلمة أخرى قد سجلتها هنا في وقت سابق فاسمح لي بنقلها وهي باللون الأسود لإنني تفاجأت أن لونها بالأبيض يعشي البصر فلا بأس أن تكون نور على نور ويستحق شخص مثلك أن نفيضه بشكرنا الغزير ...
الكلمة السابقة هي كالتالي :-
بسمه تعالى
كلنا يعلم إن الطيور تتجه إلى الأعشاش الهادئة ، إلى حيث الأوكار المطمئنة ، والنفوس تهفو
دائماً إلى الأحضان الدافئة ، والأفكار المضطربة تبحث عن الجملة المفيدة ، ونحن بكل
ما لدينا من أرق فكري لا نجد له ملاذا سوى هذا الملجأ وهذا الكهف المريح الذي سرق
من عيوننا النوم وصار مأوى للهاربين والفارين من ضجيج الدنيا ، فهذا يطرح آلامه وهذا
ينثر أحلامه وذاك يهبط ليستقر به المطاف ليبني نفسه من جديد على أرض موقع الناصرة
وكلنا نتعاون ونتقرب من بعض من أجل هدف واحد من أجل بناء الوحدة الإسلامية ، ومن
أجل تأكيد عزومنا وتوثيق رباط الولاء لأهل البيت عليهم السلام ..!!
إننا نبني أنفسنا من خلال هذا الصرح الشامخ ، فالشكر كل الشكر للقائمين عليه ، ولا
حرمنا الله من جميل جهودهم الخيّرة فهم بالفعل الجنود الحقيقيين الذين يسهرون
من أجل أن نستمع بسباتنا بسلام وطمئنينة ، وهم الذين يجاهدون بأقلامهم وعرقهم
وتخطيطهم ، فسدد الله خطواتهم نحو الخير والهدى والصلاح والتوفيق 0
تحياتي
يوم سعيد
شكرا على التطويــــــــــــر .........