اني راح اسأل اذا ما كان في مانع
من الذي قتل عبد الله الرضيع؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عرض للطباعة
اني راح اسأل اذا ما كان في مانع
من الذي قتل عبد الله الرضيع؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كـــ1دي اجابتك صحيحة
موفق لكل خير ان شاء الله
في ميزان الحسنات
مأجورين
مسابقة عاشوراء
(السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين(ع)
السؤال التاسع:
ماذا طلب الإمام الحسين (ع) من اخيه العباس في اليوم التاسع ان يطلب من الاعداء؟
اللهم صل على محمد وآل محمد واللعنة الدائمة على اعدائهم من الاولين والاخرين
طلب منهم أن يؤخروا الحرب إلى غد لكي يصلي ويدعو ربه ويستغفره،
كـــ1دي اجابتك صحيحة
بارك الله لك ف ايامك
موفق لكل خير
بفضل محمد وآل محمد
مأجورين
عندما زحف الجيش نحو خيام الحسين (ع) بعد عصر اليوم التاسع ، واقترب منها بصورة مريبة. أشار الحسين (ع) على أخيه العباس بأن يسألهم : ما بهم وما بدا لهم؟ وما يريدون؟ فلما فعل ذلك قالوا له : قد جاء أمر الأمير أن نعرض عليكم أن تنـزلوا على حكمه أو نناجزكم !
فقال الحسين (ع) مخاطباً العباس : ( ارجع إليهم ، فإن استطعت ان تؤخرهم الى غدوة ، وتدفعهم عنا العشية لعلنا نصلي لربنا الليلة ، وندعوه ونستغفره ، فهو يعلم اني قد كنت أحب الصلاة له وتلاوة كتابه وكثرة الدعاء والاستغفار ) .
فسألهم العباس ذلك فتوقف ابن سعد فقال له عمر بن الحجاج الزبيدي سبحان الله والله لو انهم من الترك او الديلم وسألونا مثل ذلك لأجبناهم فكيف وهم آل محمد فأجابوهم لذلك . و تم الاتفاق على تأجيل القتال إلى غد . وبات الإمام الحسين (ع) وأصحابه وأهل بيته ليلة عاشوراء ، ولهم دوي كدوي النحل ، ما بين قائم وقاعد وراكع وساجد.
مسابقة عاشوراء
(السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين(ع)
السؤال العاشر:
في الليلة العاشرة وصى الإمام الحسين (ع) ثلاث وصايا لمن كانت هذه الوصايا؟ مع ذكر الوصايا ان امكن؟
مأجورين
وصيته (عليه السلام) لشيعته
عن لسان حال السيدة سكينة
كانوا في اللحظات الأخيرة الحسين يوّدع عياله (عليه السلام)
وكان وداع مخصوص إلى ابنته وعزيزته:
بُني سكينة بلّغي شيعتي مني السلام وكل ما شربُوا ماءً يذكروني ومصابي..
عن لسان حاله
***شيعتي مهما شربتم ***عذب مــــــــاءٍ فــــــــاذكروني
أو سـمعــتم بقـتيل ***او بغريب فاندبوني
فأنا السبط الـذي بغـــير***جرم قتلوني
فـا استـسقي لطـفلي ***فابوا ان يرحموني
وجـرد الخـيل عــمداً***سحقوني
ممكن تحاول مره أخرى
لان اريد الوصايا لليلة العاشر من المحرم
وكانوا 3 واصايا لمن وما هي
للاسف بحثت كثيرا
ولم اتوصل الى مصدر يفيدني
انتظر الجواب لاستفيد من خبرتكم
محمود سعد
خطب الحسين (ع) في جيش الكوفة ثلاث خطب : بليغة في العبارة ، غنية في المضمون ، وعظيمة في المعنى.
ففي الخطبة الأولى ذكّرهم (ع) بمنـزلته في الإسلام وقرابته من رسول الله (ص).
وفي الخطبة الثانية ذكّرهم (ع) بدعوتهم إليه وتخاذلهم عن نصرته .
وفي الخطبة الثالثة أعلن إدانته الصريحة لهم ، وشبههم باليهود والنصارى الذين غضب الله عليهم لشركهم بالله ، والمجوس الذين غضب الله عليهم لعبادتهم الشمس والقمر من دونه عز وجل . فأي قوم هؤلاء الذين يقتلون ابن بنت نبيهم (ص) ؟
عاشوراء
(السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين(ع)
السؤال الحادي عشر:
خطب الإمام الحسين تلك الخطب الثلاثة ثم دعا الحسين (ع) بفرس رسول الله (ص) المرتجز ليركبه ، تقدم عمر بن سعد وقال : يا دُريد أدن رايتك . ثم أخذ سهماً ووضعه في كبد القوس وقال: اشهدوا لي عند الأمير انني أول من رمى الحسين. فتطايرت عندها السهام من جيش الكوفة على معسكر الحسين (ع). واشتعلت الحرب . فلما انجلت الغبرة واذا بالعشرات من أصحاب الحسين (ع) صرعى.
فلم يكن للإمام (ع) من خيار ، إلا أن يأمرهم بالمبارزة واحداً بعد الآخر. وكل من أراد الخروج منهم ودّع الحسين (ع) وقال: السلام عليك يا أبا عبد الله. فيجيبه الحسين (ع) : وعليك السلام ونحن خلفك ، ثم يتلو آية مباركة فماذ كان يتلو (ع)؟
اشكرك ابنتي على التوضيح
انا كنت ابحث عن وصايا وليس عن خطب
اشكرك وننتظر السؤال القادم
مع كل تقدير
محمود سعد
عذاً عن الخطا الذي حصل بدون قصد
الوصايا هي:
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
أوصى الإمام الحسين ( عليه السلام ) بثلاث وصايا . الأولى : لأخته زينب ( عليها السلام ) ، والثانية : لأصحابه ، والثالثة : خاصة بالنساء .
الوصية الأولى :
قال لأخته زينب (عليها السلام ) : (يا أختاه لا يذهبن بحلمك الشيطان ، فان أهل الأرض يموتون ، وأهل السماء لا يبقون ، وكل شيء هالك إلا وجهه ، له الحكم وإليه ترجعون . فأين أبي وجدي اللذان هما خيرٌ مني ، ولي بهما أسوة حسنة... يا أختاه أقسمتُ عليك بحقي إذا أنا قتلت فلا تشقي علي جيباً ولا تخمشي عليَّ وجهاً ). وقد حفظت زينب (ع) وصيته بعد مقتله (ع) .
الوصية الثانية :
جمع أصحابه في تلك الليلة ، وقال لهم : ( اني لا أعلمُ أصحاباً أوفى ولا خيراً من أصحابي ولا أهل بيت أبر ولا أوصل ولا أفضل من أهل بيتي ، فجزاكم الله جميعاً عني خيراً. فلقد بررتم وعاونتم . ألا ، وإني لا أظن يوماً لنا من هؤلاء الأعداء إلا غداً. ألا ، وإني قد أذنت لكم فانطلقوا جميعاً في حلّ من بيعتي . ليس عليكم مني حرج ولا ذمام . وهذا الليل قد غشيكم فاتخذوه جملاً ، وليأخذ كل رجل منكم بيد رجل من أهل بيتي ، وتفرقوا في سواد هذا الليل ، وذروني وهؤلاء القوم ،فإنهم لا يريدون غيري ).
فقال له أخوته وأبناؤه وأبناء عبد الله بن جعفر : (...لا والله يا بن رسول الله لا نفارقك ابداً ، ولكن نقيك بأنفسنا حتى نقتل بين يديك ونرد موردك) . وقال له أصحابه بمضمون واحد: (لا والله لا يرانا الله ونحن نفعل ذلك حتى نكسر في صدورهم رماحنا ، ونضربهم باسيافنا. ولا نفارقك حتى نموت معك).
الوصية الثالثة :
قال الحسين (ع) لأصحابه : ( الا ومن كان في رَحْلِهِ امرأة فلينصرف بها الى بني أسد). فقيل له: لماذا يا سيدنا ؟ فقال (ع) : ان نسائي تسبى بعد قتلي ، وأخاف على نسائكم من السبي .
فمضى بعضهم الى نسائه وأخبرهن بما قاله الحسين (ع) . وكان منهم علي بن مظاهر فقال لامرأته: قومي حتى ألحقك ببني عمك. فأجابته: يا بن مظاهر أيسرّك ان تسبى بنات رسول الله(ص) وأنا آمنة من السبي ؟ أيسرّك ان يبيّض وجهك عند رسول الله (ص) ويسّود وجهي عند فاطمة الزهراء (ع) ؟ والله أنتم تواسون الرجال ونحن نواسي النساء. فنُقل ذلك للحسين (ع) ، فقال: (جزيتم منا خيراً) .