السلام عليكم
الاب الفاضل
محمود سعد
مني لك شكرا جزيلا
طالبا لك عمرا طويلا
علمتني الايام جميلا
ان الاستاذ سؤولا
والتلمذ مسؤولا
تحياتي
عرض للطباعة
السلام عليكم
الاب الفاضل
محمود سعد
مني لك شكرا جزيلا
طالبا لك عمرا طويلا
علمتني الايام جميلا
ان الاستاذ سؤولا
والتلمذ مسؤولا
تحياتي
خلاص أنا بحط السؤال
من كبار محدّثي أهل البيت ( عليهم السلام ) وعلمائهم الأجلاء ، ومن أصحاب الكرامات الباهرة .
وكان ( رضوان الله عليه ) كريماً ورعاً ، حتى أنه أعتق ألف عبد وأمة في سبيل الله ، وكتب ألف مصحف بيده ، وكان جليلاً شجاعاً
وقد وهبه أبوه ضيعته [ أي بستانه ] وهي المعروفة بـ( اليسيرة ) .
وقد دفن السيد ( عليه السلام ) في مدينة شيراز ، ومرقده الآن معروف بـ( شاه چجراغ ) ، ويزوره محبي أهل البيت ( عليهم السلام ) ، وطلاَّب الحوائج من كل حدب وصوب .
من هو؟
السلام عليكم
السيد أحمد بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب
( عليهم السلام )
تحياتي
جوابك صحيح أخي القزويني
سؤالك ياعزيزي
مع كل الاحترام
محمود سعد
السلام عليكم
السؤال موجود راجع تسلسل المشاركات
حبه حبه يواش
تحياتي
يمكن لم انتبه
ارجوا ان توضح اين السؤال
مع كل الحب ابني
السلام عليكم
المعذرة منك الاب الفاضل
محمود سعد
حصل خطا مني
السؤال
اسمه ونسبه :
?????????????????????????????، المعروف بـ( ابن راهَوَيْه ) نسبةً إلى جدِّه راهَوَيه ، وسمي بـ( الحنظلي ) نسبةً إلى بني حنظلة من قبيلة غطفان .
ولادته :
وُلد سنة ( 161 هـ ) .
مكانته العلمية :
كان أحد أئمَّة جمهور المسلمين ، وعلماً من أعلامهم ، ويعدُّ محدِّثاً وفقيهاً وحافظاً ، وقريناً لأحمد بن حنبل .
___________تحياتي
الجواب هو
أسحاق بن أبراهيم الحنظلي
وسؤالي هو ؟
إنّاأعـطــــــينـاك الكــوثـرمَــنْ مِــــّنا بـــهياكلِ توحيـــ
مَنْ غـــيرُكَ أحرى مـَنْ أجـْــــدر؟
مـَــنْ مِن كـنزِِ الـغـيــبِ تجلـى
فـي تـوأمِ أنـــــــــــوارٍبـَــكّــر؟
من في فـجر الخـلق سـنـــــا في
نــــورٍ نبــويٍيـتـــــــمحـــور؟
أســتارُ العَــدَميةِ تـُــمْـــحــى
هَـــيـكلُتوحـــيـدٍ يَتـَــبـَـــلور
في الأعلى أنـــــــــوارٌ تَسـْــمو
وظِلالٌ في الأســــفلِ تـَـــظـْـهر
ـــدٍ إذ كـــنّـا مـَــــنْ يََتــَـــذكر؟
نـَـتذكرُ في هـيئةِ ظـــــــــــلٍ
بــيــــــــــن الأدوارِِ نَتــَــطـور؟
هل ْ نـتذكر إذ كــنـّا طــــــــ
ـــوراً أشـبـاحاً فـي عـــالمِ ذَر؟
نــَـــــتـذكـرُ أرواحـــاً كـــنا
في قـــالـبِ طـينٍِ نـَـتــَـــــأطـر؟
و الــنفسُ بِـِنا خـَـلقٌ يَـمـضي
إذ تــُــــلْهَــمُ خــــيرٌ والمنـــكر؟
قَـبَــــسٌ مِــن نــورٍِ و ظـلالٍِ
و بنسبةِ ما تـَــــضْـمرُ تُُـــنْظــَـر
منْ يـتَذَكر مِيثاقَ الـخِلــــــ
ــقَـةِ يـَصْـدَحُ فـي ذاكَ المَـحـشــر
إذ نرقبُ أنـواراً بســــــــما
ءِ العـِزةِ فــي أجـــــمــلِ مَنـْـظر
والظــلمةُ خَلــقٌ يتــــــوارى
مِـــنْْ حُســـنِ الأنـــوارِ تِـــحَـــيَّر
كفراً ؟ طمعاً؟حسداً؟ يـهــذي
لِـمَ يـَـنـأى فـي ركـــــــنٍ أكــدر؟
لِـمَ يـُحشَـــرُ في ظـــلٍ يَـنْأى
عــَــــــــن عـالـــمِ أنــوارٍ أزهـر؟
كـُنتَ الكـيَـوانُ بذاك الــكـونِ
و ناصِــبـُكَ العــَـــــمَلُ الأخْسَـــر
أنـتَ الأنـــــوارُ بذاك الـخلقِ
و شـــــانِئُكَ الظِـــلُ الأبْتــَـــــــر
فـي مـــكــةَ نـــــورٌ يتـبلور
إنسـياً فــي الــــدنيــــا تـُـــنشر
في الكـعـبةِ مــولودٌ يـَـــظـهر
والمظـهــــــرُ عــــنوان الجــوهـر
فتـــــــزغــردُ أركـانٌ أربــع
وجـدارٌ في الكــعبةِ يـــُـــــنــحَـر
خَـفَّ الحَـجَرُ الأسـودُ يَسْعـى
لمــّا لامَـسَ مَهْـدَكَ كَـــبّـــــــــر
وَمَـــشتْ أقــدامٌ قدْ وَقَـــفَتْ
لقـــرونٍ بــمـــقامٍ يُـــذكـــــــر
تَـخْطــو تـَتَـعـَثرُ مـِـن فَـرطِ
الأشـواقِ لغـَـرسٍ قَـدْ أثــــــــمَر
ومِـنَ المـيزابِ علـى المحرابِ
دمـوعُ الفـــــــرحـةِ إذ تـُنـْـــثًر
يـَطـفَحُ زمـزم يَشكو عَطـَـشاً
ولِـثَـغرِكَ شوقـاً يـَتَفـَـــــــــجّـر
وَصَـــفَاً يَســـعى هـــــرولةً
يـَتَـنَـسمُ عِـطـرا كالعَــنــــــــبر
و الـمـرّوةُ تـَـمشي تَـتَـعثـر
وخْــزُ الأحـجارِ بـها أثـّـــــــر
عَـرفـاتٌ يَـقــصد مُـزدلـفاً
منـها أحـجاراً يَتــَـــــــــخيـر
إذ يـَقـضي اللـيلَ بـِربوتـِـها
يَنتَـظرُ الصُــبحَ إذا أسـْــــــفَر
ومِــنى تـَتَمَــنى أن تـَـنأى
عَـن مَهـدِكَ أصـنـامٌ تُـنـــكَر
ويَطـوفُ الكـونُ بأجـمَـعِهِ
هــلَّــــلَ للهِ وقَـدْ كـَـبـّـــر
مَـنْ غَيرُكَ يا حيـدرأجْـدَر
مَنْ بَـكّرَ في الدِيـنِ وَ عـَـــــمَّر
فـي جبلِ النورِوثالثـــــكم
بالمـوعــــــدِ جبريلٌ يََََحضـــر
أنــــوارٌ في غــارحـــــراء
لـها أقمار الــــهيكل مصدّر
ومـِنَ الأخـبارِحديـثُ الدارِ
بـِهِ المختــــارُ فَقَدْ أنـْـــــذَر
جَمَعَ الأقطابَمِنَ الأحبــابِ
مَعَ الأغرابِ بِهِ بَشــــّـــــــر
مِـنْ بَعـْـديأمَّـرتُ عَـليــاً
والطـــاعَةُ شَـــــرْعٌ يَتَقَــــرر
وتـغيـضُ البعضَ إمـــارتُهُ
يخـــــرجُ مَغـمــوماً يَتَـذَمــر
هـذا ذكـــرنــيبِظِـــلالٍ
فـي الهيكلِ في طــورٍ أبـْـــكَر
أشــباحٌ بظِـلالٍتنــــأى
تَـتَـذَمــرُ فـي رُكــــــنٍ أزوَر
يا حيـدرُ إنيأُوحـي لـي
عَـنْ مَكةَ أنــأى للمـَــــهجَر
وتَبيتَ فـِــداءًبـِـفراشي
قَدْ تُقْتَلُ فيه و قَدْ تُنْــــــــحَر
سَمــعًا عَبدُكَلا يَتـَأخَر
يا مَولايَ افْـعــَـــلْ ما تُــؤمَر
فالصَـبْرُ فـِراشٌيؤويني
وبـِبُردَةِ طـــــــه أتــَـــــدَثر
والقَتــلُ فِـداءُ كَأُمنيــــةٌ
إنْشــــاءَ اللهُ بهِ أُأثــَــــــــر
فـي عــالمِ غَيــبٍ يَتَقـَـرر
سيـــفٌ لعـليٍ يَتقــــــــــدَّر
ملـــفوفاً في عَلـَمٍ أخـضَـر
لفتىً بــربــــى أُحـــدٍ يَـزأر
مِنْْساحةِ قدسٍ يتــَحَدر
جبـريلٌ مأمــوراً أحـــــــضَر
ما قُــدّرَغيــباً وتَقـَـرر
و بســاحــــةِ أُحـدٍ يَتصــور
وفتىً يـحيي سيفاًصَــلْداً
والسيفُ ســقى مــوتاً أحمــــر
والرايـةُ تَزهو بســـماها
في ســــاحــةِ أحدٍ تتبخــــتـر
الراية ُتحُـــني هامــتها
فــرسٌفــي أُحـدٍ يَتـــعـثر
وسهــام ٌ تـمطــر ربوتـه
وسيـوف فـي الحضـرةِتـُشّهـر
في أُحدٍ مـِن أمسى درعاً
لرســولِ اللهِ ومَنْســــــــوَّر؟
في الجـنةِ نهرٌ مـن عـسلٍ
والحــورُالعِـــينُ ... فما أكثر
فـي الجـنةِ بحرٌ مِـن خمرٍ
مَـنْ يـبـغيالـجنةَ فليَحْـضَـر
صوتٌ يتــحدى إذ يـَجـهرْ
و نـــــــــداءٌللقـــومِ تكــرر
وقـلوبٌ تـُـوشِكُ أن تـُـخّطرُ
تـمـسكُ أضـلاعـاًوالأبـهر
والخـندقُ يشهـدُ عن قـربٍ
زيــــدٌ فـي عَــمْرٍيَـتَستّــــر
يَتـطوعُ مَـنْ فــي العـينِ قـذىً
وكَحيـلُ الرمــشِ ..يَـتَعـَــذر!
يَتـَـــطوع مَعصـوبُ الرأسِ
وصَـحـــيحُ الجِسـمِيَتقهـقر!
في الخَندقِ مَنْ أردى عَـمراً
مَـنْ شَـتَّـتَ أحـزاباًتُحــــذَر؟
مَن هَــزََََََّ الرايةَ في خَيــبر؟
مَنْ قَـدَحَ الفِكرَ ومَنْ دبـَّـــــر؟
مَـنْ صَفَّ الجـنْدَ ومَنْسَـطر؟
مَنْ قـادَ الإعصـارَ ومَنْ كَـــــر
وعـليٌ للــــــــجُندِتَـصَـدر
إذْ يـَـدنـو مِـنْ سورٍ يُـذكَــــر
إذ قَــلَعَ الـبـــابَوَ ثَبــتَها
جِسّراً صَوبَ القلعةِ يُعـّــــبَر
كَــرَّ الـكـرّاروهــــامَـتُهُ
تَعـْـلو وقـِلاعُـهُمُ تَصـْـــغَر
والرايـةُ تَدخُلُخَـيمَتـَها
وقـِـلاعٌ لـِــيَهودٍ تـُـؤسَـــــر
لَيــــــــلٌ ونَـبيٌ و دعـــــاءٌ
و دُموعُ رَجــاءٍ تَتـَـــحَـدر
يَتلو ربِّ اشرَحْ لي صَدري
و بـِلطــــفِكَ أمـــري يَتَيَسر
رَبِّاجـْـعَلْ مِـنْ أهـلي عَلياً
عَضُـداً وَوَزيـــراً يُسْــتَــوزَر
وَبَلـيغَ لسـانٍ وَ بـَـــــيانٍ
للخَلـْـقِ يُوضِـحُ ما استَــعْسَر
وَبِـِه أشـْـدُدُ أزري و مَـعاً
نُـنْجِـزُ أمـــراً لا يـَـــتـَأَخر
فالأمْرُ بَـدأنـاهُ مَـعـاً مـُـذْ
كـانَ الخَـلـقُ سَنــاًيَتَبَــلـوَر
شَـــمْسٌ وغَـديرٌ و نَـــبيٌ
فـيالـبَيدا جبـريـلٌ يَـحْضَـر
و مُنـادٍ في الجَمـعِ يُنـادي
أرتـالُحَـجيـجٍ تَتَـجَمْـهَر
تَتَنــادى أرتــالٌ تَتَبارى
وتحــثُ خُـطـاهاللمـِــحوَر
أرتــــــــالٌ سَبَقَتْ أميالاً
عادَتْ أدراجــــاُتَـتَقَــهـقَر
أعنــاقٌ لجـِــمال ٍ تُـلْوَى
وتَـعـُــودُ لِـخُمٍ للمَحشـَــــر
الصَّـمْتُ يَسـودَ و أعنـــاقٌ
تَتَطاوَلُ في صَبِرٍيَتـَــــضَوَّر
وسِجالٌ في الخَـيمَةِ يـَـجـري
وَ بَلاغ ٌ كـانَ هــوَالجـوهَر
إنـذارٌ يَعْـذِرُ مَنْ أنـْــــــــذر
إ نْ لَمْ تَفـعل. إحذرْ.. إحذرْ
أرســولَ اللهِ ألا بَلِّـــــــــــغْ
أنـتَ المـبعوثُبما يُؤمـَـــــر
قَدْ قُضيَ الأمـرُ ألا بَلِّـــــــغْْ
ما أُنْـزِلَمِـنْ أمـْـرٍ و اجْــهَر
إِجْــهَرْ بالأمـرِ و لا تَخـْـشى
مِنْ كَيدِالناسِ و مِـنْ أخـْـــطَر
و مُحَمــدُ يُلـــبِسُ عِمـتـَََََََََّــه
لعلـــــيٍ و العَهـدُ تَحـَــــرَّر
و مُـحَمــدُ زَيََّـنَعِــمـتـَََََََََّــهُ
بِعــليِ و الأمرُتـَــصَــــــــدَََّر
صَلــــواتٌ في المـلأِ الأعـلى
وزَغاريـدُ البَهــــجَةِ تَـجْهَـر
والـحلوى تَتَــــــناثَرُ مِـنْ
كيسٍ يَحمــِـــلُهُ طَـيرٌ أصــفر
أكـــــــياسُ الحِـنّاءِ يَنـوءُ
بـــــــها مَلَكٌ يَـجري يَتعثـر
مَلَـــــكٌ تَحـمـِـلُهُ مَـبْخَرَةٌ
وبخـــورُ العـــودِ بـها يُـنّـثر
هَبــــَََََّتْ نَسَمـاتٌ تتهـادى
مِنْ طِيـبِ البُشرى تـَـتَعــــطر
أســرابُ الطـيرِ بألــــوانٍ
تـَـــدنو تَرسمُ أبهى مَنــــظر
وترانيمُ الـحُبِّ و أنغــامٌ
منـها أشـعاري تَتـَـــــــصور
مَلـَــكٌ في المــلأ الأعلى لَـمْ
يَعلـَــمْ سَـبَـباً فَتَحـيــــــَّــر
الســــدّرةُ بَثــَّـتْإرســالاً
يَســّبقُهُ عـــَبَـقٌ كالعنـّــبــر
ونســـــيمُ المسكِوماءُ الوردِ
مـعَ الأخـبارِ بِهِ بَــشــــــر
ونَســيمٌ زَغـْــردَمِـنْ أعــلى
عــطرُ التفــاحِ بـه أسـّفــر
صلــــــواتٌ في الملأالأعلى
تتــعالـى في صوتٍ أَجــــهر
قــَـدَّ زٌُُ ف َّّ النـورُالعـلوي
إلــى النورِ النبـوي الأزْهــر
إنا أعطــيناك الكــــوثر
مَــنْ غَـيرُك أجــدَرُ يا حيدر
الدنيــا دَفَنَتْزينَتـَــها
وســــماءٌ في التربـــَـةِ تُقـبر
تَتَوقــفُ أفلاكُالدنــيا
في فــَـجرٍ مـِـنْ يــومٍ أغـْــبر
كـانَ الكـونُ سكوناًلـــولا
بَطّـــاتٌ بـِصـــياحٍ مـٌـــنـْكر
نَفـَـرَتْ ولأَمْـرٍيَدفَعُـها
تَعـْـتَرِضُ الــدَربَ لمـنْ بَكَّــر
وعلــيٌ للمسجدِيسعـى
للمــوعدِ في شـــوقٍ يحـضر
يَرمـُـقُ نَجمـاً! يتسـاءَلُ
ماعـطَّل أشـقاهـا؟ ما أخَّـر
ينـكفيء الكفـرُ بغفوتِـهِ
يَحتـضنُالغَــدرَ وما أضمـر
سيـف مكنـون في غمـد
يغمــر بالســم وماأخطــر
بسقيـفٍ لـبني ساعــدةٍ
قَـد سُن ََََّ السيـفُ بهـاأسفر
أَنْ يطـفئ نـورَ اللـهِ بـِهِ
آذانٌ فــي المسجــدِكــــبّـَر
وزهى المـحرابُ بسيــدِهِ
وسـَـرَتْ نَسَــماتٌكالعنبـر
وبـدا الـمِحرابُ كمشكاةٍ
فيــها مِصــباحٌ..قَـدْ نَــو َّر
يعلو المحرابُ لجـَبهَتِـهِ
لــو رامَ سجــودا أوقـــرر
يَمــتزجُ العبـدُ بجوهــرِهِ
كمــزيـجِ الماءِ مَعَالســـكر
تَمْتَثِلُ الشمسُ لأِصبـِعِهِ
لو فَرْضُ صلاةٍ يَتـــــــأخر
و الأصبعُ ناءَ بخــاتَمـِهِ
يـَنتظرُ الفاقرَ والمعســــــر
القصيدة أطول بكثير ولروعتها وضعت أجزاء منها فقط وتعرف بأسم ( نهج الكوثرية )
والسؤااال هو
من هو قائل هذه القصيدة الرااااائعة ؟
السلام عليكم
على سؤالي الجواب صحيح
وجوابي على سؤالك اختي هو
الدكتور سعد محمد شاكر العزاوي
السؤال
اسمه وكنيته ونسبه :
??????????????????????????????، وكنيته ( أبو جعفر ) ، أصله من مدينة الكوفة . ألقى والي الكوفة يوسف بن عمر جدّه الثالث في السجن ، وقتله بعد شهادة زيد بن علي ، عند ذاك هاجر ???مع أبيه إلى مدينة قم ، وسَكَنا في قرية تسمى برقه ، فُعرف لأجل ذلك ؟؟؟؟ .
مكانته العلمية :
كان من أصحاب الإمامين الجواد والهادي ( عليهما السلام ) ، وكان أحد كبار الفقهاء والمحدِّثين ، واسع الرواية ، ثقة في الحديث ،عارفاً بالسير والأخبار ، وله باع في علم الرجال . لأجل ذلك إعتبره الكثير من الأفاضل ، وعلماء الرجال الشيعة من الثقات ، منهم النجاشي ، وشيخ الطائفة الطوسي ، والعلامة الحلي ( قدس سرهم ) .
روايته للحديث :
يروي????عن نحو من مِائتي راوٍ ، منهم أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي والحسن بن محبوب ، وحماد بن عيسى . كما يروي عنه أعلام من قبيل : محمد بن الحسن الصفار ، وعلي بن إبراهيم ، ومحمد بن الحسن بن الوليد .
مؤلفاته : نذكر منها ما يلي :
كتاب ( المحاسن ) المعروف ، الذي يحتوي على مِائة كتاب في موضوعات مختلفة من الفقه ، والأحكام ، والآداب ، وعلل الشرائع وغيرها ، إلا أنه لم يبقَ من هذا الكتاب اليوم إلا أحد عشر كتاباً تم طبعها في مجلدين . وقد اعتبر العلامة المجلسي محاسن????من الأصول الشيعية المعتمدة ، كما اعتمد الشيخ الصدوق والكليني على كتاب المحاسن ، ورووا عنه الكثير من الروايات .
وفاته :
توفّي ???? ( رضوان الله عليه ) سنة 274 هـ ، أو 280 هـ .
___________________تحياتي
إجابتك صحيحة أخي القزويني يعطيك الف عافية
وجواب سؤالك
هو أحمد بن محمد البرقي
وسؤالي هو
هي احدى المدن المعروفة في التاريخ القديم ، ومن مدن العراق المقدسة ، تضم تربتها الزكية رفات الإمامين اللذين نسبت إليهما
تقع المدينة شمال العاصمة بغداد
كانت مدفناً لعدد من الذين استشهدوا في حرب الخوارج وذلك (سنة 37 هـ) قبل ان تكون مقبرة للقريشيين باسم مقابر قريش.
في العامين (517 هـ و1047 هـ) تعرضت المدينة للتخريب والنهب على ايدي الجنود العثمانيين في زمن السطان مراد الرابع.
ـ في عام (656 هـ) احترقت المدينة مع المشهد الكاظمي على ايدي المغول.
ـ كانت معامل الطابوق شمال المدينة مسرحا للمعركة الحاسمة بين القوات البريطانية من جهة ، والجيش العثماني والعشائر من جهة اخرى.
ـ سنة 1941 م وفي عهد وزارة الهاشمي استشهد 13 شخصا ، وجرح اكثر من 80 شخصا في تظاهرة جرت ضد محاولة هدم مقبرة قديمة مهجورة ، لغرض اقامة ادارة للبريد عليها في المدينة.
مالمدينة العراقية المقصودة هنا ؟