ما شاء الله
مشاركين كلكم متميزين
وانتظر المزيد
لانه لا يوجد خاسر
اذا لم يكم تقييم هناك نقاط توصل لتقييم
ان شاء الله اليوم بعد الحادية عشرة سيتم التصحيح
مع كل تقدير واحترام لكل المشاركين
ابو طارق
عرض للطباعة
ما شاء الله
مشاركين كلكم متميزين
وانتظر المزيد
لانه لا يوجد خاسر
اذا لم يكم تقييم هناك نقاط توصل لتقييم
ان شاء الله اليوم بعد الحادية عشرة سيتم التصحيح
مع كل تقدير واحترام لكل المشاركين
ابو طارق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
حبيت اشكرك في البداية ..
على جهودك ..
مادري الا يمر هنا راح يجاوب وانا اقول ..
اجابتي مارح تختلف عن الاخوات ..
خاتم الياقوت ونقشه ..
(لا اله الا الله الملك الحق المبين )
خاتم الفيروزج ونقشه ..
(الله الملك الحق )
فص الحديد ونقشه..
(العزه لله جميعا )
ماقصرت ..
كل المودة
كل الاجوبة صحيحة ومطابقة
اشكركم جميعا
النتيجة
شذى الزهراء تقييم
عنيدة ثلاث نقاط مع شكر
صفاء الروح نقطتين مع شكر
موالية حيدر نقطة وشكر
شبكة الناصرة نقطة وشكر
مع كل تقدير للجميع
ابو طارق
النتائج والنقاط
صفاء الروح :: 5
شذى الزهراء :: 4
عنيدة :: 3
اميرة الاحساس :: 3
عفاف الهدى :: 1
شبكة الناصرة :: 1
مع تمنياتي للجميع بالتوفيق
ابو طارق
بسم الله الرحمن الرحيم
السؤال الرابع
في معركة الجمل
من حمل لواء الامام علي عليه السلام
ومن كان على الميمنة ومن كان على الميسرة
مطلوب واحد للميمنة وواحد للميسرة
واذا كان اكثر من واحد تكون النقاط اكثر
مع تمنياتي بالتوفيق للجميع
ابو طارق
وعلى الميمنه مالك الأشتر وسعيد بن قيس، وعلى الميسره عمّار بن ياسر وشريح بن هانئ،
وحامل لؤاه ابنه .. محمد بن الحنفية
الله يعطيك العافيه عمووو ..
دمت بخير..
وعلى ميمنته مالك الأشتر وسعيد بن قيس، وعلى ميسرته عمّار بن ياسر وشريح بن هانئ، وعلى القلب محمّد بن أبي بكر وعدي بن حاتم، وأعطى رايته محمّد بن الحنفية،
موفقين ..
على ميمنته مالك الأشتر وسعيد بن قيس، وعلى ميسرته عمّار بن ياسر وشريح بن هانئ، وعلى القلب محمّد بن أبي بكر وعدي بن حاتم، وأعطى رايته محمّد بن الحنفية
وكان عدد القتلى عشرة آلاف من جيش الناكثين، وخمسة آلاف من جيش الإمام(عليه السلام)، ومنهم طلحة، فقد أصابه سهم عند هزيمته لم يتبيّن راميه، فجرحه فتفاقم جرحه فمات.
حامل اللواء: محمد بن الحنفية
على الميمنة: سعيد بن قيس
على الميسرة:شريح بن هانئ
بسم الله الرحمن الرحيم
كل الاجوبة صحيحة
وهناك تميز في الاجابات
شذى الزهراء تقييم مع شكر
عنيدة 3+1 + شكر
صفاء الروح 2+2+شكر
عفاف الهدى 2+شكر
شكرا لكم جميعا
ابو طارق
النتائج والنقاط
صفاء الروح :: 9
شذى الزهراء :: 4
عنيدة :: 7
اميرة الاحساس :: 3
عفاف الهدى :: 3
شبكة الناصرة :: 1
مع تمنياتي للجميع بالتوفيق
بسم الله الرحمن الرحيم
السؤال الخامس
من المعروف ان الامام علي عليه السلام قد استشهد
وقاتله لعنة الله عليه هو ابن ملجم وقصته معروفة مع اللعينة قطام
وكان هناك مؤامرة لقتل ثلاثة اشخاص منهم الامام عليه السلام
فمن كانو الاثنين الاخرين ومن تكفل بقتلهم
بالتوفيق للجميع
وعبدالرحمن بن ملجم أحد الخوارج كان قد نقع سيفه بسم زعاف لتلك المهمة. ويُروى أن ابن ملجم كان اتفق مع اثنين من الخوارج على قتل كل من معاوية بن أبي سفيان وعمرو بن العاص والامام علي بن أبي طالب عليه السلام يوم 17 رمضان، فنجح بن ملجم في قتل الامام علي عليه السلام وفشل الآخران..
أما الخارجي الثاني الحرث بن عبد الله التميمي الذي أخذ على عاتقه قتل معاوية ، فلم يجد إلى ذلك سبيلا .
أما الخارجي الثالث عمرو بن بكير التميمي فنوى قتل عمرو بن العاص لكن لسوء حظه وحسن حظ عمرو بن العاص ، انه أرسل مكانه للصلاة رجلاً يقال له خارج فضربه الخارجي وقتله.
وهنآ مقتل وإستشها امير المؤمنين علي عليه السلام ...
دخل بن ملجم المسجد في بزوغ الفجر وجعل يكرر الآية : "ومن الناس من يشتري نفسه ابتغاء مرضاة الله "، فاقبل عليّ وظنّ أن الرجل ينسى نفسه فيها ، فقال : "والله رؤوف بالعباد " ثم انصرف عليّ ناحية عبد الرحمن بن ملجم ، وعندها ضربه بالسيف المسموم على رأسه . فقال علي : " احبسوه ثلاثاً وأطعموه واسقوه ، فإن أعش أرَ فيه رأيي ، وإن متّ فاقتلوه ولا تمثّلوا به ". لكنّ الإمام عليّ مات من الضربة ، فأخذه عبد الله بن جعفر فقطع يديه ورجليه ثم قطع لسانه وضرب عنقه .
واجتمع ثلاثة رجال من الخوارج واتّفقوا على قتل عليّ بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان وعمرو بن العاص . وقد أخذ عبد الرحمن بن ملجم على عاتقه قتل عليّ .
الذي حاول قتل معاوية هو البرك بن عبدالله التميمي
والذي حاول قتل عمرو بن العاص هو عمرو بن بكر التميمي
تدبيرالمؤامرة
وفي عام 40 هـ اجتمع ثلاثة من الخوارج : وهم عبد الرحمن بن ملجم ، والبرك بن عبد الله ، وعمرو بن بكر التميمي ،فتذاكروا الناس ، وعابوا على ولاتهم ، كما ذكروا جماعتهم أهل النهروان ، وترحمواعليهم وقالوا : ما نصنع بالبقاء بعدهم شيئاً ، إخواننا الذين كانوا دعاة الناس لعبادة ربهم ، والذين كانوا لا يخافون في الله لومة لائم ، فلو شرينا أنفسنا فأتيناأئمة الضلالة فالتمسنا قتلهم فأرحنا منهم البلاد وثأرنا بهم لإخواننا
فقالابن ملجم ـ وكان من أهل مصرـ : أنا أكفيكم علي بن أبي طالب ، وقال البرك بن عبد الله أنا أكفيكم معاوية بنأبي سفيان ، وقال عمرو بن بكر: أنا أكفيكم عمرو بن العاص . فتعاهدوا وتواثقوا بالله ، لا ينكص رجلمنا عن صاحبه الذي توجه إليه ، حتى يقتله أو يموت دونه ، وتواعدوا أن ينفذواجريمتهم لسبع عشرة تخلو من رمضان ، وأقبل كل منهم على المصر الذي يقيم فيه صاحبهالذي تكفل باغتياله ؟
فأما البرك بن عبد الله ، فقد تربص لمعاوية ليلة السابع عشر من رمضان فلما خرج ليصلي الصبح شذ عليه بسيفه ، فوقع في أليته ، وكان معاوية سميناً ، فلم يؤثر معه وقبض على البرك وقتل .
وأما عمرو بن بكر ، فجلس لعمرو ابنالعاص تلك الليلة ، فلم يخرج عمرو ، إذ كان قد اشتكى وجعاً في بطنه ، وخرج بدلاًعنه خارجة بن حذافة ، صاحب شرطته ، فضربه ابن بكر بالسيف ، فقتله ، وقبض الناس عليه، وهو يظن أنه قتل عمرو بن العاص . فلما مثل بين يديه قال له : والله يا فاسق ماظننته غيرك . فقال عمرو: أردتني وأراد الله خارجة، ثم أمر بقتله فقتل .
من الاخبار الواردة بسبب قتله عليه السلام وكيف جرى الامر في ذلك ما رواه جماعة من أهل السير منهم أبومخنف وإسماعيل بن راشد أبوهاشم الرفاعي وأبوعمرو الثقفي وغيرهم أن نفرا من الخوارج اجتمعوا بمكة ، فتذاكروا الامراء فعابوهم وعابوا أعمالهم ، وذكروا أهل النهروان وترحموا عليهم ، فقال بعضهم لبعض : لو أنا شرينا أنفسنا لله فأتينا أئمة الضلال فطلبنا غرتهم وأرحنا منهم العباد والبلاد وثأرنا بإخواننا الشهداء بالنهروان ، فتعاهدوا عند انقضاء الحج على ذلك ، فقال عبدالرحمن بن ملجم لعنه الله : أنا أكفيكم عليا ، وقال البرك بن عبيدالله التميمي : أن أكفيكم معاوية ، وقال عمرو بن بكر التميمي ، أنا أكفيكم عمرو بن العاص ، وتعاقدوا على ذلك وتوافقوا على الوفاء ، واتعدوا شهر رمضان في ليلة تسع عشرة منه ، ثم تفرقوا فأقبل ابن ملجم لعنه الله - وكان عداده في كندة - حتى قدم الكوفة ، فلقي بها أصحابه فكتمهم أمره مخافة أن ينتشر منه شئ ، فهو في ذلك إذ زار رجلا من أصحابه ذات يوم من تيم الرباب ، فصادف عنده قطامة بنت الاخضر التيمية ، وكان أميرالمؤمنين عليه السلام قتل أباها وأخاها بالنهروان ، وكانت من أجمل نساء أهل زمانها ، فلما رآها ابن ملجم شغف بها و اشتد إعجابه بها ، وسأل في نكاحها وخطبها ، فقالت له : ما الذي تسمي لي من الصداق ؟ فقال لها : احتكمي ما بدالك ، فقالت له : أنا محتكمة عليك ثلاثة آلاف درهم ووصيفا وخادما وقتل علي بن أبي طالب ، فقال لها : لك جميع ما سألت ، فأما قتل علي بن أبي طالب عليه السلام فأنى لي بذلك ؟ فقالت : تلتمس غرته ، فإن أنت قتلته شفيت نفسي وهنأك العيش معي ، وإن أنت قتلت فما عندالله خير لك من الدنيا ، فقال : أما والله ما أقدمني هذا المصر - وقد كنت هاربا منه لا آمن مع أهله - إلا ما سألتني من قتل علي بن أبي طالب ، فلك ما سألت ، قالت : فأنا طالبة لك بعض من يساعدك على ذلك ويقويك ، ثم بعثت إلى وردان بن مجالد من تيم الرباب فخبرته الخبر ، وسألته معونة ابن ملجم لعنه الله ، فتحمل ذلك لها ، و خرج ابن ملجم فأتى رجلا من أشجع يقال له شبيب بن بجرة ، فقال : يا شبيب هل لك في شرف الدنيا والآخرة ؟ قال : تساعدني على قتل علي بن أبي طالب ، وكان شبيب على رأي الخوارج ، فقال له : يا ابن ملجم هبلتك الهبول لقد جئت شيئا إدا ، وكيف تقدر على ذلك ؟ فقال له ابن ملجم : نمكن له في المسجد الاعظم فإذا خرج لصلاة الفجر فتكنا به ، فإن نحن قتلناه شفينا أنفسنا وأدركنا ثأرنا ، فلم يزل به حتى أجابه ، فأقبل معه حتى دخلا المسجد الاعظم على قطامة وهي معتكفة في المسجد الاعظم قد ضربت عليها قبة ، فقالا لها : قد اجتمع رأينا على قتل هذا الرجل ، فقالت لهما : إذا أردتما ذلك فائتياني في هذا الموضع ، فانصرفا من عندها ، فلبثا أياما ثم أتياها ومعهما الآخر ليلة الاربعاء لتسعة عشرة ( ليلة ) خلت من شهر رمضان سنة أربعين من الهجرة ، فدعت لهم بحرير فعصبت به صدورهم ، وتقلدوا أسيافهم ، ومضوا وجلسوا مقابل السدة التي كان يخرج منها أميرالمؤمنين عليه السلام إلى الصلاة ، وقد كانوا قبل ذلك ألقوا إلى الاشعث ابن قيس ما في نفوسهم من العزيمة على قتل أميرالمؤمنين عليه السلام ، وواطأهم على ذلك وحضر الاشعث بن قيس في تلك الليلة لمعونتهم على ما اجتمعوا عليه ، وكان حجر ابن عدي في تلك الليلة بائتا في المسجد ، فسمع الاشعث يقول : يا ابن ملجم النجاء النجاء لحاجتك فقد فضحك الصبح فأحس حجر بما أراد الاشعث ، فقال له : قتلته يا أعور ! وخرج مبادرا ليمضي إلى أميرالمؤمنين عليه السلام ليخبره الخبرو يحذره من القوم ، وخالفه أميرالمؤمنين عليه السلام من الطريق فدخل المسجد . فسبقه ابن ملجم فضربه بالسيف . وأقبل حجر والناس يقولون : قتل أميرالمؤمنين عليه السلام . وذكر عبدالله بن محمد الازدي قال : إني لاصلي في تلك الليلة في المسجد الاعظم مع رجال من أهل المصر كانوا يصلون في ذلك الشهر من أوله إلى آخره إذ نظرت إلى رجال يصلون قريبا من السدة ، وخرج علي بن أبي طالب عليه السلام لصلاة الفجر ، فأقبل ينادي : الصلاة الصلاة ، فما أدري أنادى أم رأيت بريق السيوف ، و سمعت قائلا يقول : لله الحكم لا لك يا علي ولا لاصحابك ، وسمعت عليا يقول : لا يفوتنكم الرجل ، فإذا عليه السلام مضروب ، وقد ضربه شبيب بن بجرة فأخطأه ووقعت ضربته في الطاق ، وهرب القوم نحو أبواب المسجد ، وتبادر الناس لاخذهم ، فأما شبيب بن بجرة فأخذه رجل فصرعه وجلس على صدره ، وأخذ السيف ليقتله به فرأى الناس يقصدون نحوه ، فخشي أن يعجلوا عليه ولم يسمعوا منه ، فوثب عن صدره وخلاه ، وطرح السيف من يده ، ومضى شبيب هاربا حتى دخل منزله ودخل عليه ابن عم له فرآه يحل الحرير عن صدره ، فقال له : ما هذا لعلك قتلت أميرالمؤمنين ؟ فأراد أن يقول لا ، قال : نعم ! فمضى ابن عمه واشتمل على سيفه ، ثم دخل عليه فضربه به حتى قتله ، وأما ابن ملجم فإن رجلا من همدان لحقه فطرح عليه قطيفة كانت في يده ، ثم صرعه وأخذ السيف من يده ، وجاء به إلى أميرالمؤمنين عليه السلام ، وأفلت الثالث وانسل بين الناس . فلما دخل ابن ملجم على أمير المؤمنين عليه السلام نظر إليه ثم قال : النفس بالنفس ، فإن أنامت فاقتلوه كما قتلني ، وإن أنا عشت رأيت فيه رأيي ، فقال ابن ملجم : والله لقد ابتعته بألف وسممته بألف ، فإن خانني فأبعده الله ، قال : و نادته ام كلثوم : يا عدوالله قتلت أميرالمؤمنين ؟ قال : إنما قتلت أباك ، قالت : يا عدوالله إني لارجو أن لا يكون عليه بأس ، قال لها : فأراك إنما تبكين علي إذا ؟ لقد والله ضربته ضربة لو قسمت على أهل الارض لاهلكتهم ، فاخرج من بين يديه عليه السلام وإن الناس ينهشون لحمه بأسنانهم كأنهم سباع ، وهم يقولون : يا عدوالله ما فعلت ؟ أهلكت امة محمد صلى الله عليه واله وقلت خير الناس ، وإنه لصامت لم ينطق ، فذهب به إلى الحبس ، وجاء الناس إلى أميرالمؤمنين عليه السلام فقالوا له : يا أميرالمؤمنين مرنا بأمرك في عدوالله ، والله لقد أهلك الامة وأفسد الملة ، فقال لهم أميرالمؤمنين عليه السلام : إن عشت رأيت فيه رأيي ، وإن أهلكت فاصنعوا به كما يصنع بقاتل النبي ، اقتلوه ثم حرقوه بعد ذلك بالنار . قال فلما قضى أميرالمؤمنين عليه السلام نحبه وفرغ أهله من دفنه جلس الحسن عليه السلام وأمر أن يؤتى بابن ملجم ، فجئ به ، فلما وقف بين يديه قال له : يا عدو الله قتلت أمير المؤمنين وأعظمت الفساد في الدين ، ثم أمر فضربت عنقه ، واستوهبت ام الهيثم بنت الاسود النخعية جثته منه لتتولى إحراقها ، فوهبها لها فأحرقتها بالنار . وفي أمر قطام وقتل أمير المؤمنين عليه السلام يقول : . فلم أر مهرا ساقه ذو سماحة كمهر قطام من فصيح وأعجمي ثلاثة آلاف وعبد وقينة وضرب علي بالحسام المسمم ولا مهر أغلى من علي وإن غلا ولا فتك إلا دون فتك ابن ملجم وأما الرجلان اللذان كانا مع ابن ملجم في العقد على قتل معاوية وعمرو بن العاص فإن أحدهما ضرب معاوية وهو راكع ، فوقعت ضربته في إليته ونجا منها واخذ وقتل من وقته ، وأما الآخر فإنه وافى عمروا في تلك الليلة وقد وجد علة فاستخلف رجلا يصلي بالناس يقال له خارجة بن أبي حبيبة العامري ، فضربه بسيفه وهو يظن أنه عمرو ، فاخذ واتي به عمرو فقتله ، ومات خارجة في اليوم الثاني .
هذه القصة نقلا عما ورد في كتاب بحار الانوار .