على لسان من ورد ذكر هذا القول في القرآن الكريم " ربي لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين"؟
عرض للطباعة
على لسان من ورد ذكر هذا القول في القرآن الكريم " ربي لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين"؟
انها غزوة احد صح 100%
تشكري ابنتي
looovely
جواب سؤالك هو
وزكريا اذ نادى ربه رب لا تذرني فردا وانت خير الوارثين
سورة الانبياء الآية (89)
في اي غزوة نزلت هذه الآيات
وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ (170)
اجابتك صحيحه هو النبي زكريا
واجابتك سؤالك هو والله اعلم
غزوة أحد
نزلت هذه الآيات الكريمة تسلية لقلب النبي صلى الله عليه وسلم وقلوب المؤمنين بعدما أصابهم القرح لقتل عدد من المؤمنين في غزوة أحد طمأنة لهذه النفوس المؤمنة وتقوية لعزائمهم.
موضحا ان القتل في سبيل الله هو أمر ينبغي ان يتنافس فيه المتنافسون وأوضح أن مجيء هذه الآيات مناسب وحال الأمة المسلمة اليوم تعيش في هذه الفترة المكفهرة العابسة التي تلقى فيها هذه الشدائد وتصاب بما تصاب به من الرزايا، بحيث لا تكاد تنفلت من مأساة حتى تحل في مأساة أخرى.
للاسف ابنتي
looovely
اعيدي البحث
وراجعي السؤال السابق بموضوع الغزوات
السلام عليكم
من خلال البحث وجدت انها نزلت في شهداء بدر وكانوا 14 شهيدا من المهاجؤين والانصار
والله اعلم
اجابت أختي ايلول,,إن شاء الله تكون صح
سأكثف البحث في حالة الخطأ
غزوة بئر معونة:
بسم الله الرحمن الرحيم :
((ولا تحسبنَّ الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياءٌ عند ربّهم يُرزقون)) سورة آل عمران : آيه 169.
في شأن نزول هذه الآية اقوال منها انها نزلت في شهداء بئر معونة في صفر سنة (4) هجرية كما في مجمع البيان الجزء الثاني ونُقِل في يوم (20) من صفر.
كانت غزوة بئر معونة على رأس أربعة أشهر من اُحد، وذلك أنّ أبابراء عامر بن مالك بن جعفر ملاعب الأسنّة قدم على رسول الله بالمدينة فعرض عليه الإسلام فلم يسلم، وقال: يا محمد إن بعثت رجالاً إلى أهل نجد يدعونهم إلى أمرك رجوت أن يستجيبوا لك.
واعتقد الباقي معروف لكم
في اي غزوة نزلت هذه الآية
اذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم اني ممدكم بالف من الملائكة مردفين
في غزوة بـدر ...
في مجمع البيان " اذ تستغيثون ربكم " الآية قيل : ان النبي صلى الله عليه واله لما نظر إلى كثرة عدد المشركين وقلة عدد المسلمين استقبل القبلة وقال : اللهم انجز لي ما وعدتني ، اللهم ان تهلك هذه العصابة لا تعبد في الارض فما زال يهتف به مادا يديه حتى سقط رداؤه من منكبه ، فأنزل الله تعالى : " اذ تستغيثون ربكم " الآية وهو المروى عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : ولما أمسى رسول الله صلى الله عليه واله وجنه الليل ألقى الله على أصحابه النعاس و كانوا قد نزلوا في موضع كثير الرمل لا يثبت فيه قدم ، فأنزل الله عليهم المطر رذادا حتى لبدوا وثبتت أقدامهم ، وكان المطر على قريش مثل العزالي ، والقى الله في قلوبهم الرعب كما قال الله تعالى : سألقى في قلوب الذين كفروا الرعب..
إذ تستغيثون ربكم ) * بدل من * ( إذ يعدكم الله ) * ، وقيل : إنه يتعلق بقوله : * ( ليحق الحق ويبطل ا لبطل ) * ( 1 ) ، واستغاثتهم : أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لما نظر إلى المشركين وهم ألف وإلى أصحابه وهم ثلاثمائة ونيف ، استقبل القبلة ومد يديه يدعو : اللهم أنجز لي ما وعدتني ، اللهم إن تهلك هذه العصابة ( 2 ) لاتعبد في الأرض ، فما زال كذلك حتى سقط رداؤه من منكبه ( 3 ) ( 4 ) ، * ( فاستجاب لكم ) * فأغاثكم وأجاب دعوتكم * ( أني ممدكم ) * أصله : بأني ممدكم ، فحذف الجار ، وقرئ : * ( مردفين ) * بكسر الدال وفتحها ( 5 ) ، من قولك : ردفه : إذا تبعه ، وأردفته إياه : إذا أتبعته ، ويقال : أردفته وأتبعته : إذا جئت بعده ، فعلى الأول يكون معنى * ( مردفين ) * بكسر الدال : متبعين بعضهم بعضا ، أو متبعين أنفسهم المؤمنين ، وعلى الثاني يكون معناه : متبعين بعضهم لبعض ، أو متبعين للمؤمنين يحفظونهم ، ومن قرأ بفتح الدال فمعناه : متبعين أو متبعين . * ( وما جعله الله ) * أي : وما جعل الله إمدادكم بالملائكة * ( إلا بشرى ) * أي : بشارة لكم بالنصر كالسكينة لبني إسرائيل ، والمعنى : أنكم استغثتم ربكم وتضرعتم ، فكان الإمداد بالملائكة بشارة لكم بالنصر ، وتسكينا منكم ، وربطا على قلوبكم * ( وما النصر إلا من عند الله ) * أي : وما النصر بالملائكة وغيرهم من الأسباب إلا من عند الله ، ينصر من يشاء ، قل العدد أم كثر .
سبب النزول
قال ابن عباس لما كان يوم بدر و اصطف القوم للقتال قال أبو جهل اللهم أولانا بالنصر فانصره و استغاث المسلمون فنزلت الملائكة و نزل قوله « إذ تستغيثون ربكم » إلى آخره و قيل إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) لما نظر إلى كثرة عدد المشركين و قلة عدد المسلمين استقبل القبلة و قال اللهم أنجز لي ما وعدتني اللهم إن تهلك هذه العصابة لا تعبد في الأرض فما زال يهتف ربه مادا يديه حتى سقط رداؤه من منكبيه فأنزل الله تعالى « إذ تستغيثون ربكم » الآية
بأنتظار محمود سعد
نعم الجواب صحيح معركة بدر الكبرى
وحط السؤال اخوي
سأضع السؤال ,,
من هو عاقر ناقة النبي صالح ؟
السلام عليكم
قيدار _او قدار_ بن سالف
مو متاكدة