عبر عن نبض آحآسيسك .!

اشتقتك
حتى تبرأ الشوق مني
!! فقد أرهقته شوقاً

كَآذِبَـــــةٌ هِـــــيَ الأحَــــلَآم ..توهِمُنَـــــآ بِجَمآلِهَــــآ وَ لَآ تَجلِــــبُ لَنَــــآ سِـــوَى الكُـــرهِ للوآقِــــــع

الفجر وحلم جديد..

حِينَ ألقاكـ لا أكَادُ أميزْ إنْ كَانَ قلبِي يَنْبُضْ ,, أم يَرْتَعِشْ ( ? )?

ذا آراد قَلبگ ” الحٌبَ ”
لن تجد آحداً جديراً بہ
سوى آلِلہّْ . . ♥

ۈ إن آشتقٺ لـ [ حنانَ ] . .
......لن ٺجد آحنُ مَن حضِن
آلأرض ۈ أنٺ
( سَاجداً لِلہّْ ) . .`♥ ،!

و إن ضاقٺ بگ آلدنيا ۈ لمَ
تجد صَآحب
فـ آعلم أن آلِلہّْ آقرب إليگ
مَمٱ تتخيلِ

:huh:

وشً يعنيً .. !
قوانين غبيهِ <~

> علوم ومايسوي ~

اشد الألم ..
حزن لا تستطيع الإفصاح عن أسبابه
وتكتفي بقول ..
اشعر بالضيق ولا أعلم لم ؟!
رغم أنك تعلم يقينا ما السبب ..
ولكنه لا يُحكى ولا يُبكى

لآشفت [ حَظك ] مآوقف يوْم ويّاكْ آصبْر وربكَ مآيخليْ عبيدهَ
........ واذا رفيقك صُد عنّـك وخلاّكْ
........... لابد يجُي ، يومْ | ويعَضّ ايدهَ

عندمآ ,يتغيرۈن! ! ≈ ڷآ تحزن ,’
فـ أنت ڷسِت بـ حآجة ڷأحد . .
ڷديك أهڷك , أصدقآئك ۈ أحبآئك آڷحقيقيۈن . . تذكر دآئمآً ,’
أن من يحبك يبقى بـ جآنبك . . ۈأن من يسِتطيع أن يسِتغنى عن ۈجۈدك , ڷم يحبك بآڷأسِآسِ حبآً صآدقآً !
مهمآ كآنت آڷظرۈف . . ڷـذڷك إجعڷ كڷ أحد في آڷمكآنة آڷتي يسِتحقهـآ في قڷبك

اللهَ] خ‘ـلق للضيقُ بَـآبُ وللفَرجَ مليَونَ بابَ
.... يَنزَل [بَلآءهُ] لَوُ يشاءُ ولوَ يشَاءَ يرفَعه

مَايڪتبُ لمَؤمنَ [ضَرر]الا وَلهُ اجَرُ وثوابَ
يَاشيخ ربَڪ مَا يَـضرُ المَؤمنَ الا [يَنفعه

هنآلگ أشخآص ..
لۆ گآن بِۆسعِي أن آمنحھُم شيئاً ۆآحِداً فيُ هذهـ آلحَيآه ..!
سَـ أخِتآر أنْ / أمنحھُم
ﺂلقُدره على رؤيـۃ أنفسِھم فيُ عيۆني
عِندهآ فقّطِ ..!
............سيُدرگۆن مآذآ يعنۆن بِـ ﺂلنسّبة ليُ

هكذا قد غاب الفجر من جديد

حائر أنا في فراغ دامس بسيط ومعقد

كالذكريات المركبة في المكان والزمان المشبع بهدرات صدى اصواتكم الجميلة

اعذروني اصبح المكان " صخه " قاتل وممل رغم هدرات القادمين والرايحيين

انا هناك لست هنا

من قال أن الإبتسامة رمز للفرح ,,, ومن قال بأن الدمعة رمز للحزن ,,, أحياناً.. نعبر عن الفرح العظيم بدمعة .. ونلخص الحزن العميق بإبتسامة

لآ أبـحَـثُ عَـن أصـدِقــآء " فــآرغِيـنْ " وَ لكِنّـي أبحَــثُ عَــن أصــدِقــآء لا أسـقُــط مِنْـهُــم سَهواً فِي زَحمةِ حَيآتهُمْ ! ولآ يَغِيبوُنَ عنْ ذآكِــرة قَـلبـي فِــي " زَحْــمـةِ " أيآمِي

إلهي إن جودك بسط أملي و شكرك قبل عملي سيدي إليك رغبتي و إليك رهبتي و إليك تأملي و قد ساقني إليك أملي و عليك يا واحدي عكفت همتي و فيما عندك انبسطت زغبتي و لك خالص رجائي و خوفي و بك أنست نحبتي و إليك ألقيت بيدي و بحبل طاعتك مددت رهبتي يا مولاي بذكرك عاش قلبي و بمناجاتك بردت ألم الخوف عني فيا مولاي و يا مؤملي و يا منتهى سؤلي فرق بيني و بين ذنبي المانع من لزوم طاعتك فإنما أسألك لقديم الرجاء فيك و عظيم الطمع منك الذي أوجبته على نفسك من الرأفة و الرحمة فالأمر لك وحدك لا شريك لك و الخق كلهم عيالك و في قبضتك و كل شيء خاضع لك تباركت يا رب العالمين .

إلهي ارحمني إذا انقطعت حجتي و كل عن جوابك لساني و طاش عند سؤالك إياي ..