هلْ يَ ترى ملامح الراحلين ..
تزداد وضوحاً بغيابهمْ „
أم أنْ القلب لآ يبصِر إلا من رحل؟...
عرض للطباعة
هلْ يَ ترى ملامح الراحلين ..
تزداد وضوحاً بغيابهمْ „
أم أنْ القلب لآ يبصِر إلا من رحل؟...
ربما ..
احاول ان اتخلص من الماضي
للحصول على المغفرهـ ..
عرفت سر حزني هذا
هو آمرٌ ليس بيدي ،،
كل حزن يلامس آحاسيسي له اسباب مختلفه
ليس بيدي آن آمنع هذا الحزن من ان يدخل قلبي
فآنا معروفه بطيبتي .....
فقط قدر لي آن آستمر في السير إلى ان ينتهي الطريق ..
سؤالي آطرحه لك ياعقلي ... أءليِ الطريقُ نهآيه ..؟!
أريد آن آبكي وفقط...!
لكن بكآئي لن يكون على خداي ..
بل آريده آن يكن على صدرك القآسي
كيف لي آن آتخلص من الحزن وقد كان ولا يزال غذائاً لحبر قلمي .....؟!!!
من لا يتذوق طعم الجراح لا يشعر بطعم العشق
ومن لم يخان او او يخدع لا يعرف قيمة الصدق
أعتذر لك ..
لم اكن آريدك آن ترا احزاااني ..
بَعضْ الأوقـَاتْ نحتـَآج أن نڳونَ بـَاردينْ
فقَط ..
لڳي نُڳملَ حيـَاتنَا دونَ التَفڳيـر بـ أموُر أتفَـه منْ أن نُعڳر صفوّ لحظَـاتنَـا لأجلهَـآ
أين أنتِ يااقلب همسسه ...
آفتقدك كثير يادمعه ..
أتمنى آن تعودي لنا سالمه
إعلان خاص
أخذوني أهل الاختصاص
كنت أنا متوقع و حــاس
على الفيس و صفحات الأدب
صادق ترى هو ما كذب
خافي يكثرون العـتب
لو غبت ترى هذا السبب
لآ تَسْأَلْنِيِ ..
كَيفْ ؟!
لِمآ؟!
مَتَى؟!
فَلسْتُ أَتْقِنْ الإِجآبَةَ عَلَىَ مآ أَشْعِرْ ..!
امم
سآغيب مده من الزمن ...
بسسب مايسمى بالاختبارات :huh:
لااعرف من أخترع هذا ولا اريد ان عرف ...
ربما
رحمه له .:toung:
إلى لقاءٍ قريب ...
دعوآتكم بالتوفيق لي :embarrest:
لو شفتني .. وشلون .. كان إنكساري ؟؟
ماظنتي .. تقدر ... عن عيوني .. تروح !!!
لكن .. حسافة .. منت .. بالحال .. داري ,,
تضحك .. مع العالم .. وأنا .. كلي جروح !!
ياروح روحي .. يابرودي .. ونـــــــاري ,,
ياروح روحي .. مابعد غيبتك .. روووووح !!
اكــــبر جريــــمة ترتكــــــبها بحـــــق قلـــــبك ♥ هــو ان تحـــــلم بشـــــيء انـــــت تعــــلم بانـــه لـــن يكـــــون لــــك .. ومـــع هـــذا تقــــترب مـنه ... وتقــود نفــــسك الــى حلــــم مســــتحيل .. و تســـــتمر فــــي طريــــقك بأصـــــرار ...وانــت تعـــلم انـه لـن يوصــلك الا .. لجـــدار تـــستند علـــيه لتبكــــــي ...عـــلى حلــــمك الـــذي ضـــــاع منك
احڵٱمُنٱ ٲيضاً تَنْتھي " مُدة صَڵاحيتھا |
حين يطُۈل بقاؤهَا . . . في [ عُلبْ الخيَـالْ ]