رجــــــــــآائي بيدك ربي
ودعـــــــــائي بك فأستجب دعاائي
عرض للطباعة
رجــــــــــآائي بيدك ربي
ودعـــــــــائي بك فأستجب دعاائي
المرء يُعرَف بالأنام بفعـــــلــه /--/
و خصائلُ المرء الكريم كأصله
اصبرْ على حلو الزمان و مره /--/
واعلـــــــم بأن الله بالغ أمره
لا تستغبْ فتُستَغاب ، وربما /--/
من قال شيئا ً قيل فيه بمثله
كلّ ما كنتُ أريّـدة
في محتوى تلك القصيّدة
مادحـاً شيخاً تجلى
بعلمّهِ نصر العقيّدة
||.. مآבـدٍ بهآلدنيآ يهـمـہ شُعُـورِيْ .. ||
بومٌ لك ويومٌ عليك
أَ تَـصْـبِـرُ يا صَـبْـرُ على صَـبْـري ..
فقد ضاق الصدر يا صَـبْـرُ مِن صَـبْـري ..
وَ لكنّي توجّهت بِ أئمتي وَ بَــثَــثْــتُ لهم سِــرَّ صبري ..
وَ أيقنتُ أنّه بهم يحلو صبري
ام البنيـــن من غير حلفان و قَسَم لا تقسم عليها .. بس تتجّه إليها حاجتك تقضيها
يقول الإمام علي عليه السلام
لا تركِنَنَّ إلى الدنيا وما فيهـا .. فالموت لا شك يُفنينا ويُفنيها
لكل نفس وان كانت على وجــلٍ .. من المَنِيَّةِ آمـــالٌ تقويهـــا
المرء يبسطها والدهر يقبضُهــا .. والنفس تنشرها والموت يطويها
أتعبتني يا قلب في دنيا هواك ..
تيها ولا ادري متى تلقى مناك
مالي إذا حاولت أن أدنو لربي ..
أبعدتني عنه كأني من عداك ...!!
مَا الْمُبْتَلَى الَّذِي قَدِ اشْتَدَّ بِهِ الْبَلاَءُ ..
بِأَحْوَجَ إِلَى الدُّعَاءِ من المعافى الَّذِي لاَ يَأْمَنُ البَلاَءَ
...> الإمام عَــلــــي عليه السلام
عن الباقر (عليه السلام) قال : ما من شيء من العبادة يوم الجُمعة أحبّ اليّ من الصلاة على محمّد وآله الاطهار صلّى الله عليهم أجمعين .
لاَ تَحْزَنْ إِذَا مَنَعَ اللّهُ عَنْكَ شَيْئَاً تُحْبَهُ ؛ فَلَو عَلِمْتمْ كَيْفَ يُدَبّرُ الرّبُ أمُورَكمْ لَــذَابَتْ قلوبُكمْ مِنْ مَحَبَتِهِ
إلهِي إلَيْكَ أَشْكُو قَلْبَاً قاسِياً مَعَ الْوَسْواسِ مُتَقَلِّباً، وَبِالرَّيْنِ وَالطَّبْعِ مُتَلَبِّساً، وَعَيْنَاً عَنِ الْبُكآءِ مِنْ خَوْفِكَ جامِدَةً، وَإلى ما تَسُرُّها طامِحَةً
شاحبة ، ذاوية
....(كالليل)..
.....لم يعد يزاورني ...../ حتى في الحلم..
أيُعقل أن قد نساني!!
أم أنه يعتقد أن بُعده
سيلزمني على تناسيه ...!
كيف..!
كيف أتناسى ...وأجفاني ترسم طيفه كلما أُطبقت...!
..............أحقاً غاب..!
إلى الأزل..يبقى السؤال غاصاً به حلقي..يحتاج لفلسفة تُفهمني ماالارتحال ..!
كل يوم يرحل حبيب
ياترى من في الغذ سيرحل ....؟