في عالماً من السكون والهدووا التقيت فيه
التقت عيني بعينيه تأملتها ونضرة فيها حتى الأعمااااق
احسست به
بداخله الكثييير من المشااااعر الداااافئه والحنان
سئلت نفسي هل يحق لي ان ابحر في اعمااااقه
بلأحدود ام ابتعد دون رجعه
عرض للطباعة
في عالماً من السكون والهدووا التقيت فيه
التقت عيني بعينيه تأملتها ونضرة فيها حتى الأعمااااق
احسست به
بداخله الكثييير من المشااااعر الداااافئه والحنان
سئلت نفسي هل يحق لي ان ابحر في اعمااااقه
بلأحدود ام ابتعد دون رجعه
عبير حبك لآمس كل وجداآني
ونظرة عينك خالجت كل آحساآسي
فلك الحب وروح تسكنك بالدواخل ....
إِلَهِي إِنْ طَالَ فِي عِصْيَانِكَ عُمْرِي وَعَظُمَ فِي الصُحُفِ ذَنْبِي فَمَا أَنَا مُؤمِلٌ غَيْرَ غُفْرَانِكَ وَلَا أَنَا بِرَاجٍ غَيْرَ رُضْوَانَكَ "
..[ تعبت ]..
,, وتعب كل مـافيني ..]!~
ادري ما نيل المطالب بالتمنّي
بس عمري عشته وياك اتمنا
ما احلى ان نعيش في بيت واحد
]] شوقـــــــــــــــــــــــــــــي [[
يهيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــج نبضاتي ..
اه
بان غدرك يا زمن
انعصار حاجة ...!!
لا..لستُ أدري ..
أقرأتها هي أم لا...!
بين الجنان
وسـَعـَّتُ بؤرة حاجتي
وبكى الكيان
رئتي اكتئابٌ مُزمنٌ
ومفاصلي...
تسقيها داهيةُ الأسى ،،
ونحيبُ حزنٍ صادحٍ يطغىَ المكان
أعراضُ أمراضي كثير
طفحُ الهمومِ بدى يسير
في كلٍ زاويةٍ لاوردتي
ومزيجُ آهاتٍ تـُدحرجني بآن
وشقاءُ روحي جاحظٌ ..
بل ذاك حُلمي أرمدٌ
حتى بكى منهُ اللسان
فقصدتكِ...
فقصدتكِ....وشكوتُ خافقيَ الهزيل
إني أمامكِ استغيث
وظلالُ روحيَ تسرقُ الشهد المُصفى من حنان
أعني حنانكِ
وسنا جنانكِ
محرابُ عيناكِ الذي به يستضيئ
صوت الوفا
أنتِ الآذان ....
بين الجنان
طوقتُ معصمي بالأمان
وجرت عيوني تهرق الحزن المُسهَّدْ للعيان
أخرجتُ سمُ الهم من أوداج حسي
وقبضتُ خاصِرَة التوسل
بها مشفقة
هي مورقة
نعم ..إياكِ أعني ياشهيقاً يستفيقُ به الزمان
ترعاني آمالي بكِ يادوحتي
أنتِ الأمان..
بقلم دمعة ...
صغتها في أم البنين صلوات الله عليها
عصر
الـ
7-10-1431
بعد عودتي من جنة البقيع يومها ...
كل رجفة شعور هنا أهبها لصاحب الزمان...
(عجل الله فرجه الشريف)
ومادمتُ اعتبر المتصفح ..شيئ من مدوناتي اليومية
ومادمتُ افتقدتهُ
بهدوء..سأطيل مكوثي حتى ينفذ الحبر...
غُرّة الشمس...
لستُ شيئ
لذا تخبطتُ في وصف مُحمد...!
وبقت قصاصاتٌ من رجاء ...
بدأتُ..بـِ
شاخ الزمانُ ولم يلد
غصناً كمثل مُحمدا
ثم اذكر ان الحرف انحسر بجوفي...
ثم تابعتُ محاولة أُخرى ...
سقيتُ وريدي بلون الضياء
وَعبـَّأتُ قلبي وكل المدى
ففي لُجَّةِ الأمنِ كل الشفاء
يناغي لوجدي كعطر الندى
سقيتُ وريدي أُطهرني
ومنك أُبلل جسم الحياة
فمن ذا سواك ليؤنسني
ومن ذا لقلبي َ سـِرَّ النجاة
دونتهُ
بعد الوداع..
في طريق العودة تحديداً..
محبرة دمعة المتعثرة في نور محمد..
فعسى أن يحتضنها
نسيمُ الطهارة...
للروح العذراء ..
صلوات الله عليها...
لو قبلتها سأزرعُ البهجة بأضلعي..
ياليلي الهرِمُ العميق
أنا من ثقبتُ سماء واعيةِ السنين
كُلـِّي حنين
وفؤادي ذا طودٌ حزين
بركاني فجـَّر أدمُعي
وحدي هنا
لابل معي
أركانُ شقوتيَ العريق
وصدى السعي
أرجوك دعني أستفيق
وأجوبُ ذاكرةً تطول
بشذى البتول
ماذا أقول..!!
وتلك آنيةُ الطهارةِ لي وضوء
حتى النتوء
في جنّةِ القلب الشفيق
تبددت...لم يبقى نوء....
في ساحتك.. كـُلـِّي يضيق
أنا من خرمتُ جدار أهدابي التي.................
جدباءُ ذاكرتي
إلاكِ يازهراء سيدتي (إلاكِ هنا =إلا منكِ )
أرنوكِ صافيةً نقية لاضباب
والنور غاب
وبقى ضياكِ نيـِّرٌ عبـِقٌ أليق
ومضى السحاب
خلـَّفتُ أهلي والرفيق
ليصيخ قلبكِ حاجتي ومسائلي
يبست أناملُ قوتي وخمائلي
وجدائلي
غُريـِّها من فيض الدعاء
كُلـِّي رجاء
ياروضة الطهر العتيق
مُدِّي العطاء....
دونتها في طريق العودة ...
أظنني سأعود أيضاً
لأُفرغ شيئاً من شيئ....>>> لاتلمني ياقلم .........!!
رنـَّة وفاء...
احتضر حرفي
في وصف بعضها....!
أم الوفا ...ياجنة الخُلد العريق
في كُنهكِ بحر المحابر قد يضيق
ويضيعُ حرفي غفلةً بين التُراب
أنا لو قضيتُ العُمر لن يكفي كتاب
تلك الدفاترُ والمحابرُ تنحسر
في وصف صبركِ بل وقلبي ينكسر
فواحة أنتِ مُعتقة بوفائكِ
لازلتُ أ ُسمـِعُ مهجتي لبكائكِ
ولدي حسينٌ ..أنت يانور الجليل
أنا واقفة لازلتُ أُبدي للعويل
وأزفُ آهاتي على صحراء فقدي
لأزمَّ أهداب الأسى ..لنوح أُبدي
يازمزم الأمس المُسجى في عروقي
ناجيتُ داجية الهُدى وأرقتُ شوقي
أبكيكَ ياقمري ويالون اصطبارِ
بأفول ضيـِّكَ يشهدُ الكونُ احتضاري
أفديكَ نفسي بل وروحي ودمي
أنا أُمكَ الأُخرى ..لقلبي تنتمي
ظلـِّي يُسائلُ قل لي فيمَ الانقطاع
من حين فقدكَ لاأمان وكُلـِّي ضاع
أبكيكَ شاردةً وفي عين الرؤى
كتبتك أحلامي سماءً موجعة
أم البنين أنا أنعى فوا حزَنِي
في بحر همي جذفت الشقا سفني
أحسين تبقى في دمي للقلب جابر
تؤيكَ أضلعُ مُهجتي ليس المقابر
في أرض المدينة ..دونتها..وكُلي أمل
أن أحظى بشيئ من كرامات الطاهرة ..
فجر الـ 8-10-1431
بقلم دمعة .....
كانت أشلاء من مذكراتي مع محمد وآل محمد
وانتهى نزف قلمي بأرض المدينة...
وبقى نزفُ قلبي العاشق...
آحاسيسي كلها تنبض بحبك
وعينآي كلها شوق لرؤياك
فلي لهفة للقيا حنـانك
إلهي,,عند بابك وما خاب الوفدوان إليك..
ظلمومني وظلمو احاسيسي
لم يفهموما فأولوها كما يشائون ...
احمل تعب فوق طاقتي
ليت احد يفهمني ..
لايهم ان يكون بشرا ام لا
المهم انه يسمع لي ويفهمني
احس بالغربه القإآتلهـ
وكل تلك النوافذ والابواب اغلقت في وجهي
كـان قلبي محطما .. حطموه اكثر فاكثر
إآهـ
تعبت من ذرف الدموع حسرتا وحزنا والما
وتعبت احبالي الصوتيه من النطق بإآهـ
18 سنه وتتمنى الموت من صغرها
لما لاتشتاق لي ايها القبر ..؟
إآرحموني ولو قليلا
أرجوكم تعبهـ جدا جدا