دخيل الله ..
شكبر حبك ..
اعيش ما نبض قلبك ..
دخيل الله ..
عرض للطباعة
دخيل الله ..
شكبر حبك ..
اعيش ما نبض قلبك ..
دخيل الله ..
ما زالت اجابتك
في انتظار سؤالي ...؟
وهاهي الأيام تتلاحق
وهاهي الاسابيع تتسابق
ومضت تلك الشهور
مالجديد يا ترى
لحظة
هل من جديد اصلا؟؟؟
وبنصف رمضان .. الشيعي فرحان
يالحسن
متعني وسهران.. ويهني الزهره
يالحسن
ينادي يم حسين .. قرة بيج العين
يالحسن
بالمجتبى اليوم .. فرحانة العتره
يالحسن
والشيعة يهتفون .. بأسمك يغنون
يالحسن
هذا الحسن هذا الحسن في قلبي مفتون
اغمرني بجوودك ياكريم الال
متعطشه لكرمك وعطاك
طال انتظاري وشوقي
الى متى سيدي؟!!
إنْ خَالجَتكَ الظنونَ ـ يَومًا ـ فاصْبر مُتَجمِّلا بـ الصَّمتِ ولا تتعجَّل الحُكمَ ..
دَعِ الأيَّام تؤدِّي دَورَها ، فإمَّا أن تُؤكِد لكَ ظنونك أو تُنهيها
متباركين بالمولد - سامحونا على القصور
رمضان كريم ..
الحمد لله رب العالمين ..
سائل وجيت ببابك يلا مايرد طلابه
اتمسك و يعتابك يلا مايرد طلابه
بعيوني بضنوني ساكن برموش عيوني
كل منظر ياشبرساكن برموش عيوني
حد المضايف ينتهي يم جودك
لو كان حاتم كان تغطى بزودك
لاتردني سيدي أبامحمد ... ياكريم الآل لك مددت يدي ..أعطني مطلبي
ربي أقضي حوائج الجمييع بحق الامام الشفيع (عليه السلام ..
وَ ولج النور بـِ كيان الكون ..
دع الكون يشهد (أحب الزكي )
أيا حرفي بدد شعور السكون
وذرني أناجي لعين السماء
أُشاطرُ ضجتها في فتون
أنا عاشقة مثل نجم السماء
أنا ناطقة بلسان القمر
مع الكون أعزف وَعزفي نداء
حرارة شوقٍ بقلبي اعتمر
إلى الحسن المجتبى سائرة
ولون أحاسيسي يُبدي اعتكاف
إلى معبد العشق ظلي يُشير
ويهتف دونك قلبي يخاف
أيا صاحب الجود ..ياابن البدور
أجوبُ ضريحاً وكُلِّي إيلاف
ضريحٌ أُصوِّرَهُ بالعروق
بصوتِ الضمير أصيحُ هتاف
عشقتك ريحانة المصطفى
وحرمتُ غيرك (خطر الظنون)
هوتك النفوس ....وكل النفوس
تهيمُ بفيض عطاك الهتون
وفي عيدك اليوم لي أغنية
أترجمها في ضلوع اللحون
وأنثر عطراً أهني البتول
وألبس ديباج عشق العيون
بعينيك ألقى جبال السخاء
وأمضي إليها فألقى الربيع
زهورك فواحة بالعطاء
حكايا عطاك وسورٍ منيع
ترى هل تغطي كياني الهزيل
بصومة العشق ياسيدي
بكفيك أنهل معنى الاباء
أراه بشوقٍ يناغي يدي
حروفك نغمٌ يُسامرني
على دوحة العاشق الأبدي
فخذني إليك .. وهبني إليك
وطيّب بذاك شذى جَلَدِي
محبرة دمعة على السطور
بإحساسها.. وشيئ من عاطفة ولائية مُتفجرة..
عسى أن يقبلها المُجتبى والآل..ويحتضنها صاحب الزمان
أتيتك يامولآي .. !!
مطــــــــأطأة الرأس خجلآ وحيآآءآ منك
فأنا المقصرة كثيرآآ في حقك
بل قد أكون في غفلة عنك
أتيتُ أطرق بابك عطفك وجودك
فأنا ضيفٌ ..
قد أرهقته الذنوب وضاعت به الدروب
وتاهت خطــآآه في زحمة الكروب
فأقبلني يآآمولآي .. !!
خذ قلبي وروحي وغذيه من فيض عطفك
أو
ضم رووحي إلى جوآر روحك الطـآهرة
فالرووح أضناها الشوق والبعد
والقلب يحن للوصـآآل
فما أظنك ترد قلبي خـآئبآآ
إلى مولآي الحسن (المجتبى)
شيء ما بدآآخلي .. لآ أعلم له تفسيرآآ
اصبحت في دوامه من المشاعر ..
هانا اتألم و لا اعلم السبب ..
و القلب يتوقف عن النبض ليبدا بمشاعر مختلفه ..
رحماك يا ربي ..
سر غريب في خاطري يجول
منذُ الصغر عشقي لإبن البتول
نطقتُ حروف اسمه في ذهول
جودهِ وعطاءهُ سكن العقول
حسن الخُلقَ والمنطق كالرسول
سيدي كم آتمنى لقبرك الوصول
وأبكي لك حنيناً وشوقاً حتى الذبول
أهواك مولاي الحسن .. أهواك يابن المؤتمن ..
أقبلني خادمة لترابك الغآاآلي ..
ولآزالت يدايَ معلقةً تنتظر جودك...
فجد عليَ بفيضك سيدي ...
مشتاق لشوفه الحبايب ..
شوق الى ام ولد غايب ..
و الله هالدنيا ما تسوى ..
بيني و بينك محد رابح ..