ليتك يمي اتوسد حضنك وابكي على صدرك
عرض للطباعة
ليتك يمي اتوسد حضنك وابكي على صدرك
ليتك ياباب الفرح تطرق بابي وتسكر باب الحزن
اه يااااقلبي الحزين
الى متى سأظل احارب الفرح
والدموع ستظل دووم ع الخذ
الى متى سيظل الحزن رفيقي والفرح عدو لي
اليك ياربي اشكو حالي
مُختنِق !
لما ؟
لا . اعلم ..
أفصحْ عنْ أيّ أمر ، علَّ بإفصاحكَ هذا .. تستعيدُ صفوَ أجوائك ..
:evil:
ما فعلتْ !!
لما تتحدثينَ بصيغةِ المُفرد دائماً ! لما تتعمدين إغاضتي ؟
اهدأ ...
حُرٌ أنا !
كما تشاء :noworry:
تنسحب ..
اه ليتك تعرفي سر حزني لتعذريني لما هالحزن دوم على وجهي والدمع مايفارق وجنتي
أهواكـِ
فهل أجِدُ طريقي لكـِ
أم أرحلُ بعيداً حيثُ لا أنا أنتِ و لا أنتِ أنا
أنتِ أجمل !!
رأيتُ ذلِكَ في روحِكِ !!
و إن لم أركْ !!
تعود ..
و بجعبتها قلمُ خطٍ اسود عريض .. و بلا اكتراث ، تَخِطُّ على قميصهِ الأبيضِ المُدلل ..
1+1=1
يبتسم ،
لا ..
يُقهقه .
لا ..
يَكادُ ينفجرُ شهيقاً !
تحولُ دونَ أحلامنا عقاربُ الساعة ، و المسافةُ القاحلة ، و الليلُ الطويل !
حتماً
نكادُ نصل .. !!
كطفلةٍ على ذراعي نامي ..
و لتحلمي أميرتي ..
بِفجرنا الجميل ..
بِحُبِنا الأصيل ..
ببسمةِ الصباحِ في شفاهِنا ..
يا زهرةَ الربيع !!
فإذا الصبر خالج يوماً نفسي
سوف أشكو إلى الله همي ،،
روحي معكِ
وحدكِ أنتِ
حتى العرّافاتُ صُعِقنَ
جسدُ مَيْتُ
دونَ الروح ..
لم يعلمنَ روحي فيكِ !!