رجال التضحية صاروا و رفعة راس للأحرار
و رفعوا راسهم بحسين أمام الخالق الجبارقبل ما تغادر و ترحل أوقف قَّبِّل الشباك
يا الرايح تزور حسين إخذ قلبي يزور وياكصلاح الرمضان
عرض للطباعة
رجال التضحية صاروا و رفعة راس للأحرار
و رفعوا راسهم بحسين أمام الخالق الجبارقبل ما تغادر و ترحل أوقف قَّبِّل الشباك
يا الرايح تزور حسين إخذ قلبي يزور وياكصلاح الرمضان
كم صغار بقت تشتكي همها كيف كان أباها الحزن أزمانا
كم عيون بقت راهلات المدى حولها قد تراءى القتل نيرانا
و النساء الثكالى و الصغار الحيارى يالها عبرة
هي مرآة عمر ينظر الحر فيها صورة الحسرة
لو ركبت المآسي و تقلبت فيها لم أكن قطرة
كيف مأساة قوم ألف ظلم عليهم بادرا بترا
صالح الدرازي + الشيخ حسن عيسى
آمنةٌ اسرتنا .. ان احترمتم دينُنا .. فهو الذي يُحــــــــرسُنا .. لا الشيطانُ
لالن يكونَ امنُنا .. ياحكمُ في تغريبنا .. يرقى بِنا اسلامنا .. والــــــقرآنُ
ان رمتوا آمالنا .. فطهروا بِلادنا .. عهرٌ خمورٌ وزِنا .. بــــــــل اوثانُ
أنأمنُ وحولنا .. مخدرٌ يرعبُنا .. تجرعهُ اكبادنا .. والاخــــــــــــــــوانُ
بيتُ القصيدِ ها هُنا .. من ثمَ كُن مقنِنا .. ان كانَ عدلٌ بيننا .. او ميزانُ
ام خطةٌ لعزلِنا .. عن ديننا وعرفنا .. صدرها لمســــــــخِنا .. امريكانُ
مهدي سهووان
نورُ الزمــــنِ أنتَ روحي سكني خذْ إليــــــــكَ كَفَني
ارمقْ وجعي والدي إ بقَ معي كي تواسي جزعي
لا تدع ابنتك العفــــيفة رسول الله
بين أحقادِهُمُ العنيفـــة رسول الله
روح القمــم أنت عيني وفمي أنتَ روحي ودمي
دمعي هطـلا يا زمانـــاً رحلا بعدك العيشُ بلا
غازي العابد و أباذر الحلواجي
أسف يَحسين .. آه يا نور العين .. علينا فا .. تت النُصرة
و بـﮕـى علينا .. يالولي نِبـﭽـي .. و نصب العـ .. ـبرة عالعبرة
أسف و الروح .. وِدها يالمذبوح .. يفتها المو .. ت ألف مرة
و كل ﮔـطرة .. تجري بالطوفان .. و لا تنصب .. إلك ﮔـطرة
عن الغبرة .. وسفه ما شلناك
يَجسم حسين .. لا ولا غسلناك
و لو وِدنا .. نِنجدل وياك
و تغسلنا .. يالولي بدماك
شيخ حسين الاكرف
كل ما اشوف النحر مقطوع
ويلي وعلى السنان مرفوع
اتذكر الزهرا مكسرة الضلوع
وعندي امانة بقلبي الموجوع
رديتها بحسرة قلبي المفجوع
عهداً منا .. حتى الموت .. لا لن نوالي .. غير حيدر
لو حلل دمي مستكبر .. و لقتلي هب يثأر
أو كفرني فوق المنبر .. يا ترى ماذا يغير
ليس يطوي .. حب حيدر
وسام العيتاوي
رفقا يا أخي .. ما دنياك سوى وجـه مبتهـر .. مذمـوم
لو عاينتـه .. في يـوم عابسا فأعرضها وثبتـا .. تـدوم
عمرا لم يزل .. يأتينـا بالبـلا تترى دون انتهاء .. محكوم
ثأر موسى في جبيني .. يا شهيدا في السجون
صالح الدرازي + الشيخ حسن عيسى
ندعوك و الشوق التهاب .. و الدمع في الصبر يذاب
و الأرض نارٌ و عــــــذاب .. عـــــجل أما طال الغياب
أولا تـــــدري .. بالذي ندري
ما جرى أوما .. لم يزل يجري
كم صرخنا .. وامعيناه
و استغثـــــنا .. وامعيناه
حسين الجد
هو السباق
هو الجاثي
إذا أنوى
قبيح الذات
سوى شمر زعيم القدوة في الدهرِ
سجل اللؤم والإجحاف عبر العصرِ
أتاه فهو عبد الكلمة والأمرِ
هما الاثنان شخص واحد هل تدري
لقتل الطهر جهراً دونما من سرِ
على الكرسيِّ والأمر لديه يجري
سيحكي الحبر والحكم لذاك الحبرِ
فخذ منه ولا تعجب صفات الشمرِ
عبدالشهيد الثور
روعة ازهوره .. قدرتــــــه و نورهو جنه بالدنيه .. سبحه مســـتورهتنـــدبــــــنه .. واعلياهتدري عنه .. واعلياهحسين الجد
هذا غضب الندامه أفيقوا فغدا قيامه
وصونوا قدس الامامه حذاري لبني محمد
احربا هي للعقيده تعادي قيما مجيده
اهاذي لغة جديده لتطفي نور محمد
الشيخ حسين الاكرف
دعـا للحــق والصدق وطهر .. دعـــــا للفقه فالفقه منــارة
دعانــــــــا باتــباع الفقهــاء .. بإخلاص وإيمان جهـــــارا
إذا شـئت النجاة فلا تتابـع .. سوى نهج به الإســـلام ثــارا
لنا الشيخ المفيد والصدوقُ .. لنا الخوئي , الخميني شـعارا
لنا الصدر , الحكيم والأميـن .. وشيخ يوسف كل الغيـارى
حصون الدين والإسلام فينـا .. هم ضجوا وقد نلنا الثــمارا
فلاهذا ولاذاك يـقــود .. وكـلا ثم كلا للـــسفـــارة
عبدالجبار الدرازي + حسين سهوان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
توجهتُ إلى القبـــرِ..
وحزني كاسرٌ ظهريــــ...
وحاكيت أبيــ طه...وقلبي مثلما الجمرِ..
أبــــــــي يافجر أيامي..
لما الصمتُ أم الصـــــــــبرِ..
أنا بضعتكَ الزهراء.. أبا فاطِمةَ الطُهرِ...
وقد جئتكَ مغصوبا..ومسماريَ في صدري..
وخدي يشتكي لطما..وأضلاعي في كسرِ...
الشيخ حسين الأكرف وعبد الشهيد ...
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
ركبت دون مجداف رأيت البحر أصداف
رأيـت الماء سـحرا وقلــبي ظـل هـتــّاف
حسـيـن هاهنا يبدو العشيق سفيني الدر والبحر العقيق
على أمواجه الماس الأنيق وما الحب سوى كنز يـفيـق
حزين عذب العاشر فؤادا فيّ كم صابر
فـجـئت لـلقى طائـر وفيـا أيـهـا الـطاهر
صالح الدرازي
ريتك ﭽـنت و تعاين بحالي شصار .. يكلف مصابي بويه
من شبت بوسط الخيم بويه النار .. حرﮔـت ثيابي بويه
ضربوني ضربوني.. يا بويه ضربوني
لو عاعتنيت بجثتك .. يا بويه هضموني
باسم الكربلائي
يا مقتدانـا --- ويا رجانا --- أهل العزاء
يبن الهداة --- والمكرمات --- والأنبياء
يعظم الله --- أجرك مولاي --- في الكبرياء
وفي المعالي --- وفي الطهارة --- وفي السخاء
يبن طـه - والطاهرينا - عجل الله - نورك فينا
البقايا- مولاي لله - يا نصر المـ - ـستضعفينا
عبدالجبار الدرازي
ابعيني شفت أم الرضـــيع الْيرضــع
اتــشـرب طفلها من مسيل المدمــع
و اتــــقلـه يــوليـدي الدمــــع ما ينـفـع
عمك بجـود المـأي سـاعه و يـرجع
تــشـرب تــتـروى و تــنـام و تهجع
عمار عابدين
عزيزة يزهراء هالابو مادام موجود
وعزش اذا غاب يالحزينه ليش مايعود
أباذر الحلواجي..
دعوة قدتها قد تسامت ثورة هدفا و التزاما
و شبابا دعوت فهبوا يرخصون الدماء كراما
و سـبيلاً سلكت أنير للضحايا و طابت مقاما
و مفاهيم صغت و فكرا هام فيه الدعاة هياما
قد فديت الدين بالمهجة لما حاول البعث من الدين انتقاما
السيد وليد المزيدي
النوايب صوبني النوايب صوبني
عليل ونايبات الطف لوني
أونن والمصايب محني
باسم الكربلائي
يمـــوتُ البقاءُ ويــحيا الفناءُ وهـــــــذا النداءُ حسين
مُجير الشعوبِ حبيبُ القلوبِ وشمسُ الدروبِ حسين
ذهبنــــــا أتينا مضــينا بقينا ولا ما نـــــسينا حسين
بهِ قد غــــرقنا لهُ مـا سُبقنا جنوناً عـــشقنا حسين
من المهدِ الى الــلحدِ بكيناهُ وفي القرآنِ مكتــــوباً رأيناهُ
وفي الفرضِ أقمــناهُ تلوناهُ ركـــــعنــــــاهُ سجدناهُ قنتناهُ
ذكرنا اللهَ إنْ نحنُ ذكـرناهُ عصينا اللهَ إنْ يـوماً عصيناهُ
لذا في القلبِ والعقلِ نقشناهُ حسيناً واحســـــيناً واحسيناهُ
صالح الدرازي
هو الـــفــــداء هو الإبــــــــــــــــاء
يا طريح الطف يا نبع الفــــــــداء
إنني قــدمـــت للخلــق النــــــــــداء
سوف نحيى دون ذل في العبــــاد
إن مشينا دربــــك درب الســـــــداد
دمه للدين أضحـــى كالعمــــــــاد
وهــو نور قـد مشــى في كــــل واد
سيد وليد المزيدي
دعوتها يا ربي يطيل ..عمر اليحمي التنزيل ..من الله أطلب العونه .. أقسم قسم بالإنجيلسلم لينا الي من دونه .. ترى علينا الدنيا تغيلمن بعده مالينا عيشة ..عيشتنا آلام و دهشة ..و نعيش بظلمات الليل ..و الظلم علينا سيل ..عبد الأمير بلادي
لهفي إمام المسلمين اليوم مجروح**** وطفله في حضنه كالطير مذبوح
و أمه تبكي تطيـــل النـعي والنـــــوح**** آه وليدي قد مضى والدم مسفوح
مولاي.. مولاي ..لله شكــــواي**** مولاي.. مولاي.. لله شكواي
أحمد السعيد
يا عباس ﮔوم و ارفع الراية .. أرى الاعداء على خيمنا و الله جايه
أرى المظلوم بـﮕللبي هموم تحرﮔني .. بني سفيان من كل صوب تحاصرني
عباس .. عباس .. أبو الفضل عباس
أرى العباس على الرمضه صبح نايم ..
تدوس الخيل على الجسمه انضمر ظالم ..
صاح بصوت من المنحر أدركني ..
غدر بيه لأبو اليمه لا تدركني ..
وسام العيتاوي
يـحـيـدر مــا تـــشــــوفــنّــه على صدره بـقت مـحــنـه .......... تـعـفـر طــفــله
خلّنه انغوص الليله ابحره يمكن نلقى باقي نحره
اوجسمه نضمه إلما نشف دمه
يوسف الرومي
هذا نســل النــــبي .. ياعجب منظره
طالع امن الحبـِس .. حاله متمرمره
ينفجـــع ينصـــدع .. هاللي يتبصَّره
فوق الحماميل .. بين الســلاسل .. شمس البرايا .. يـــاوسفه آفِل
ذيك الجـــنازه .. ممدوده بالواح .. وش هالفجايع .. وش هالنوازل
شيعـــــته تنــــتظر .. كلها مستبشره
واقفه اعلى الجسر .. والـدمع تهمُره
ساعه لن شــــافته .. جثـََّّه متـْْـأسِِّـره
چــنَّه ماينـــــعرف .. حــاله متغيِّره
الحاج مهدي سهوان والسيد ناصر شرف
هيهــاتَ كلا .. لن تجدي السقيفه
مهما استــبدت .. في فرض الخليفه
مهما تمـــادوا .. في ضلمِ الشريفه
طوداً ســتبقى .. لا ليــست ضعيفه
ما زلـــزلتها .. هزاتٌ عـــنيفه
يتــمٌ وجرحٌ .. كم اخفـــت نزيفه
صـوتُ البتولِ .. دوى دون خـــيفه
ما ضاعَ حقي .. كـــــلا يا خليفه
ما ضاعَ حقي .. كـــــلا يا خليفه
مهدي سهووان
هي الكف افق وفي الاصــــــبع نجوم كمثل الســــــماء مشعله
وتمطر فوق الشعوب البـــــهاء وقطراتها تقراء البـــــــــسمله
تحيي القرى في رحاب الجنوب بمن سح من قــــــــطرة نازله
تحيي المساكين واللا جئــــــين تحيي الشــــــــهيد مع الثاكله
للرادود الحسيني مهدي سهوان والرادود الحسيني السيد ناصر شرف
هذا الحِمل يابو الحسن منهو يحمله ..بعدك على الدنيا العفا و الدهر كله ..جاير علينا و استوينا بطغمة أشرار ..هذي الوصية .. أعظم رزيةيابو الحسن نفداك .. خذنا ترى وياكو أنصب عزية .. صبح و مسيةعلي حمادي
تعنّى يم علي السجاد .. أبو حمزة الثمالي اليومباسم الكربلائي
يـﮕله سيدي الوادم .. بِدَت تحـﭽـي و عليك تلوم
شكثر تنحب يبو الباقر .. يـﮕولون النحب مذموم
يريدونك تكف دمعك .. تعيش بلا كدر و هموم
مِثال الصحابة الرسالية .. و صحابة تزلزل بني أميه
في دمها جرى حسين و أهدافه .. و في كل ذرة منها و في كل نية
حسين .. حسين .. حسين
شهيد .. شهيد .. شهيد
أمه .. قمة .. و عزم الي بيها مصيبة
ذابوا .. رحمة .. و زهير على كتره حبيبه
اخوه على حب النبي و دينه .. على شِرعة الله تربينا
و تفدي ﮔـللبنا بشرايينه .. رسول الله و يلبي لحسينه
صالح الدرازي
هذي اول فجيــعة واستعد يا صبرهاأبا ذر الحلواجي
وجمرة الغاضرية بالدرب تنتـــظرها
انّكِ الأرض التي ترابها مقدّس
منذ كان خلقكِ تاريخنا تأسّس
منذ كان .. خلق آدم .. عندها .. قد بدأ التأريخ
أنتِ أصلٌ ثابتٌ في عالم الطريقه
كلّ شيء دونكِ وهمٌ بلا حقيقه
سيد هاني
هل أتى الدنيا حديث السمّ و المغتربينمرتجياً عند الثــــــــبوت ... مـــسترحماً عند القنوت
و الذين إعتنقوا الخسف بدوراً طيــــــبين
و بهم قد كتب الجرح على كل جبـــــين
هكذا الموت و إلا فإرجعوا منقـــــــــــلبين
هم آل بيت الملكوت ... صلي على تلك البيوت
حسين الجد
تعرفيني ياختي زينب .. عندﭺ علم و دراية
عن محملـﭻ ما اغفل .. فيدي ترف الراية
ﮔـلبي بطوعـﭻ و امرﭺ .. و عيوني لـﭻ و حشاية
ما دام راسي سالم .. و ايدني لـﭻ حماية
أحمد الأكرف
تجر اليتم في أذيالِها .. هو الركبُ حادٍ و العويل مُقيمُناعت تضَعضَعَ رُكنها لرحيلكم .. و فؤادها
حينً تعالجُ هَضمَها و تبثه حينً .. و تسقطُ تارةً و تقومُ
نادَت فأوقفت السُرى بحَنينها .. و بجفنِها دمعُ الوداع هضيمُ
يا قاطِفَ القلب اليتيم بحدوهِ .. و القلبُ إلا من هواهُ يتيمُ
لكَ طِفلةٌ في الدارِ حام بها الأسى .. و عليك أجنِحةُ الحِمام تَحومُ
أنسيتها أم هان عليك مكثرا .. حيرى يجيش بها الردى و يهيمُ
جعفر الدرازي..
انا استنهضت خيالي و ما بيه استطاعه يـﮕوم ..نوبه اطرد الخيالة و نوبٍ حول أخوﭺ أحوم ..لمَن آيست منه إجيت أوصلـﭻ العلوم ..بلـﭽـن إلـﭻ حيلة بيه يا زينب و تدبيرة ..أحمد الأكرف ..
تمنيت ألـﮕـاك بأيامي .. و أشهد عمرك .. و أنظر زغرك .. من ﮔـللبي تمنيت
لكن ما شفتك جدامي .. و شفت دمومك .. تسبـﮓ يومك .. تِجري بوسط البين
حرموني اللحظة وياك ..
و ما ﭼـِنت أحسب فرﮔـاك ..
يالمحسن وين أنساك ..
ﭼـنت انتظرك رابع شمعة .. يتلـﮕونك .. و يشوفونك .. زينب و الحسنين
بس ما ردت تشوف البضعة .. و حين العَصرة .. عِفت الزهرا .. و تعجلت البين
ياليت الي تولوك ..
و بحالك ما خلوك ..
ﮔـِتلوني و لا ﮔـِتلوك ..
ذِبحوني .. بصوابك
ذَبوني .. بأعتابك
ما مال الكون .. بالفجعة شلون .. ما مال الكون
الشيخ حسين الاكرف