عرض للطباعة
شد إنتبآهي ..!
وبعنف .........!
غربال يغربل ابلييس :noworry: >>لامجال للفصحى :toung:
اكتشفت أنكِ الوحيدة التي بامكانكِ قراءتي...
بركاتكم تُلازمنا دوماً...
اليوم شعرت بقربكم بشدة ..
أذوب بعشقكم ..
واسجد لله شكراً لأننا ننتمي لمذهبكم ..
ياوجهاء عند الله .اشفعوا لنا عند الله..
سنبدأ المشوار
ومناي ان يكون الناتج خليفة لما سبق من انجاز....
متفائله لحدٍ يخلق بي اجنحة تدفعني لأطير نحو اللامعقول !!!
شيء من الحلم ...
يداعب مخيلة كل حي ،، وحفنة من الأماني تحلي الأيام المُره....
حيٌ هو و أي حياة تلك ,, ان زينتها الفرحه اثقلتها الأتراح..
وان داعبتها السعاده نثرت الهموم ملحاً على الجراح...
قد يكون القدر صعباً عسير ،، والفراق بطل في حياة ذلك الحي ..!!
وقد يضع اللقاء نقطاً على حروف حياته الصماء.. لتنطق بما يجعلها تزدان بالأمل...
ربما يخذله من يحب.. وربما ينال الأحسان ممن لم يتوقع ان ينال منهم أي شيء.!!
تراه معاتباً القدر ونادباً حظه وناعتاً اياه بالدقيق الذي فوق الشوك قد نُثر,,,
وبقسوة يُأمر الحافي بجمعه مع هبوب رياح الملمات العاتيه...
إلا ان للأبتسامة الصادقه سحرا ... وللعيون الناطقة جاذبية ... يأبى أي شجن ان يخمد تأثيرهما ...
من هنا..... سننطلق .............................
أخي علي..آمين نحنُ وأنتم إن شاء الله تعالى..
يتلطفوا بنا ..وينجونا في يوم المحشر..
شاكرة طيب توقفك...وطهر دعائك..
موفقين ومقضية حوائجكم بحق من هم النور..
في مرآة الزمن ،، لمحتُ صورةً لكِ..
فوجدتُ فيها قلباً.. لم أرى لنقاءه مثيل..
وجدتهُ يعتنق راحة يديّ ..
وددتُ أن ألتقط هذا المشهد ..
لم يتسنى لي ..
ولكن يكفي..أنه مطبوع بقلبي..
الهي عظم البلاء
غربة الأوطـــــان...
سيكون العنوان...
لحكاية حدثت في هذا الزمان...
امتزجت بالخيال..
غلفتها الفرحه... وعانقتها.. الأحزان.......
قرأتُ في عينيكِ عُنوانَ الحياةِ ..
و رُحتُ أبحثُ فيهِما عن سر ذاتي ..
أنا البحّارُ يا أمي و أنتِ ..
شؤاطئُ حُبيَ العذرى العِظامِ ..
غريبٌ عنكِ في أرض الشَمالِ ..
عن الأوطان مُبتعِدٌ أُعاني ..
يهزُ الشوقُ وِجداني فألقاهُ ..
حنيناً نحو جارودِ الإباء ..
أصارعُ غُربتي بالصبرِ إني ..
صَبرتُ كـ زَينبٍ هذا دوائي ..
تواسيني النُجومِ بليلي سُهدي ..
و ذا القمرُ بِجُنحِ الليل يبكي ..
ألا يا غائباً عن قلبِ أمٍ ..
تفطرّتِ الفؤادَ بأيِ حُزنِ ..
و أي الحُزنِ كالفقدِ المُريعِ ..
لإبنٍ كانَ في عُمر الربيعِ ..
يجرُّ قوافيَ الكلماتِ حتى ..
تباكت في يديهِ كما اليتيمِ ..
بعيدٌ عنكِ يا أمي و لكن ..
قريبٌ قلبُكِ حدّ الوتينِ !!