ساضيف معطيات اضافية
كان رئيس لوزراء الهند
بين سنة 1964**و**1966
عرض للطباعة
ساضيف معطيات اضافية
كان رئيس لوزراء الهند
بين سنة 1964**و**1966
لال بهادور شاستري
وهذي معلومات تخصه
لال شاستري بهادور (1904-1966)
http://www.aljazeera.net/mritems/ima..._79056_1_5.jpg
رئيس وزراء الهند سابقا
لال بهادور شاستريكان لال بهادور واحدا من أبرز الشخصيات في تاريخ الهند. فقد كان عسكريا فذا في جماعة جنود الحرية المسالمين التي كان يتزعمها غاندي. كان محط أنظار الحزب الحاكم كخليفة لنهرو في رئاسة الوزراء، إثر وفاته بأزمة قلبية عام 1964.
الميلاد والنشأة
ولد لال بهادور في 2 أكتوبر/ تشرين الأول 1904 في مدينة موغالساراي على مقربة من ولاية كاشي ونشأ في أسرة تعمل بالزراعة. عمل بالتدريس في بداية حياته ثم كاتبا في إحدى الدوائر الحكومية. توفيت والدته وهو ابن سنة واحدة وتربى في بيت جده مع أختيه.
الانتماء الفكري
ينتمي لال بهادور إلى مدرسة غاندي في ما يسمى بالمقاومة السلمية وعدم التعاون مع الحكومة البريطانية أثناء حكمها للهند، الأمر الذي منعه من الانتظام في الدراسة على نحو متواصل وشارك في التظاهرات التي دعا إليها غاندي ضد الحكومة البريطانية واعتقل وهو في السابعة عشرة وأطلق سراحه لصغر سنه.
الدراسة
تابع لال بهادور دراسته بعد فترة انقطاع في مدرسة كاشي فديا بيث القومية حيث استمر هناك أربع سنوات درس خلالها الفلسفة التي كان لها تأثير كبير على مسار حياته. وفي عام 1926 حصل على درجة "شاستري"، أي العالم بالكتب المقدسة، وترك مدرسة كاشي فديا بيث وأصبح عضوا دائما في جمعية خدام الشعب التي أسسها لالا لاجبات لاي.
الحياة السياسية
رشح للهيئة التشريعية المركزية عام 1952 وعمل وزيرا للسكك الحديدية في الفترة من 1952-1956، ووزيرا للتجارة والصناعة من 1957-1961، ثم وزيرا للشؤون الداخلية من 1961-1963 قبل أن يخلف جواهر لال نهرو رئيسا للوزراء عام 1964. وعقب الحرب الهندية الباكستانية عام 1965 التقى شاستري بالرئيس الباكستاني أيوب خان في طشقند ووقع معه إعلان عدم الحرب أو ما عرف باتفاق طشقند. ومات في اليوم التالي لتوقيع الاتفاقية في 11 يناير/ كانون الثاني 1966.
http://www.aljazeera.net/mritems/ima..._76189_1_5.jpg
أول رئيسة وزراء للهند
من هي صاحبة هذه الصورة ؟
انديرا غاندي
إجابة صحيحة يعطيك العافية عزيزتي
رئيس ايراني سابق
هو أبو الحسن بني صدر
وهذه نبذه عنه
http://www.aljazeera.net/mritems/ima...rence127_3.jpg
أبوالحسن بني صدر
أبو الحسن بني صدر أول رئيس للجمهورية الإسلامية الإيرانية بعد اندلاع ثورة 1979، اصطدمت توجهاته الليبرالية مع التوجهات الدينية لآيات الله الذين قادوا الثورة، وحاول التعايش معهم على مدى 17 شهرا تولى فيها منصب رئيس الجمهورية لكن محاولاته باءت بالفشل، وكانت الحرب العراقية الإيرانية التي اندلعت عام 1980 بداية النهاية لفترة حكمه القصيرة، حيث اتهم فيها بالخيانة وتعطيل المجهود الحربي، وأصدر مرشد الثورة الإسلامية آية الله الخميني قرارا بعزله، وأصبحت حياته مهددة في الأيام القليلة التي تلت ذلك فاختفى عن الأنظار، إلى أن استطاع الهرب إلى منفاه الاختياري في فرنسا.
كانت اختيار آية الله الخميني للسياسي الليبرالي أبو الحسن بني صدر أول رئيس للجمهورية الإسلامية وسيلة لطمأنة الرأي العام العالمي بشأن نظام الحكم الجديد الذي قام في إيران عام 1979.
لكن أبو الحسن كان رئيسا دون سلطات أو بالأحرى بسلطات مقيدة برضا آيات الله ومجلس الثورة الذي كان يسيطر على مؤسسة الدولة الحيوية، مثل الجيش والشرطة والقضاء والإذاعة والتلفزيون والبنك المركزي.. إلخ.
حاول بني صدر في بداية حكمه وبعد أن حلف اليمين الدستورية أمام آية الله الخميني في يناير/كانون الثاني 1980 أن يقوم ببعض الإصلاحات السياسية والاقتصادية لكن الجو الثوري الذي كانت تعيشه إيران لم يكن مهيئا لقبول ذلك على الأقل في ذلك الوقت.
”
كانت اختيار آية الله الخميني للسياسي الليبرالي أبو الحسن بني صدر أول رئيس للجمهورية الإسلامية وسيلة لطمأنة الرأي العام العالمي بشأن نظام الحكم الجديد الذي قام في إيران عام 1979.
”
كان أبو الحسن بني صدر يرى احتواء تلك الأزمة التي نشبت بين العراق وإيران حتى لا تتسبب في اندلاع حرب تأكل الأخضر واليابس، إلا أن الأمور سارت بسرعة مريبة حيث اجتاحت القوات المسلحة العراقية الحدود الإيرانية واحتلت مساحات من الأراضي الإيرانية.
وكانت العلاقات بين الرئيس الإيراني ومرشد الثورة قد وصلت إلى مرحلة خطرة واتسعت شقة الخلاف بينهما وتعالت أصوات كثيرة داخل مجلس الثورة مطالبة بعزله.
ومثلت الرسالة التي بعث بها أبو الحسن إلى آية الله الخوميني والتي يطالبه فيها بحل مجلس الثورة ومجلس القضاء الأعلى وتشكيل حكومة جديدة كوسيلة لإنقاذ البلاد من التدهور السياسي والاقتصادي الذي وصلت إليه كانت القشة التي قصمت ظهر البعير.
فلم يكد يمر على تلك الرسالة أيام قليلة حتى توصل الخوميني إلى اقتناع مفاده أن بقاء أبو الحسن بني صدر أصبح يمثل بالنسبة له مصدر إزعاج وقلق داخلي، فقرر في 27 مايو/أيار 1981 عزله بعد أن اتهمه بالخيانة، وبرر تلك التهمة الخطيرة بمسؤوليته عن إعاقة عمل القوات المسلحة لصد الهجوم العراقي على الأراضي الإيرانية.
عزل بني صدر من جميع مناصبه، وأصبح مدانا لدى آية الله الخوميني بما له من سلطة روحية كبيرة على ملايين عدة من الشعب الإيراني، كل هذا وسط جو ثوري مشحون، فخشي بني صدر على حياته التي أصبحت مهددة.
اختفى عن الأنظار عدة أيام إلى أن تمكن من الهرب في نهاية يوليو/تموز 1981 إلى منفاه في باريس، وهناك بدأ حياة جديدة كرسها لمعارضة حكم آيات الله في إيران ومحاولة إسقاط ذلك النظام.
__________
المصادر:
الجزيزة نت
http://www.aljazeera.net/mritems/ima...rence541_3.jpg
من هو صاحب هذه الصورة ؟
اعطينا معلومه عنه...
تعرض للاعتقال عدة مرات في عهد الشاه، مما اضطره للهجرة إلى لبنان وسوريا، وهناك زادت معارضته لنظام حكم الشاه، وزادت قدرته على الحركة وسط الشيعة في أماكن مختلفة من العالم.
شغل منصب وزير الداخلية في إيران في الفترة من 1981-1985. ثم اختاره المحافظون ناطقا رسميا لهم في البرلمان، حيث أعتبر واحدا من أقوى المعارضين لسياسيات الرئيس الإصلاحي محمد خاتمي
الشيخ علي أكبر ناطق نوري
مشكوره عيون عالمعلوماات
الله يعطيج العافيه
http://www.aljazeera.net/mritems/ima...onal1574_3.jpg
درس الدكتور .. الطب، ثم درس العلوم الشرعية في حوزة قم الدينية، وفي عام 1999 عين مسؤولا عن مركز الكمبيوتر للعلوم الإسلامية، ثم انتخب نائبا عن مدينة قم في الانتخابات البرلمانية الماضية.