والله اشتاق لك متى يحن قلبك وتجيني
اشتاق لهمس صوتك ولمسة يداك وحضنك الدافئ
عرض للطباعة
والله اشتاق لك متى يحن قلبك وتجيني
اشتاق لهمس صوتك ولمسة يداك وحضنك الدافئ
عندما أشتاق لك
وعند سماع نبضات قلبك
أتوقف عن كل شيء
ويبعد جسمي بالتجمد شيئا فشيئا
أراااك فأتكحـل بجـنونـ نظراتـك ..
تقتـلنـيـ .. لهفتك إليَّ ..
فتذوبنـي حد الانصهـار ..
ولكنـي أجد الكـونـ جميلاً معـك
وحلمٌ لـذيذ لا أود الاستيقاظ منهـ ..
( إليك فقط )
في هذه الليلة أمتلك رغبة في أن أُعسكر هنا
مُتكأة على حسي..
مُمسكة بقلمي..
هناك ماعكر صفو أجوائي ..
كن قوياً... فنحنُ معك بقلوبنا ...
لمحتُ في عينيكِ بريقاً ...
ووجدتُ أعماق الحدث يكمن فيهما ..
لازلتِ تضمينا تحت جناحيكِ الملائكيين..
بأي شيئ أُجازيكِ ياأمي..
كانت لاتُطيق الابتعاد عن هنا ،،
تُرى أين غابت !!
افتقد وجودها..
اتمنى أن تكون بخير..
دائماً بوجودكِ ينجلي ضيقي..
كوني دوماً بالقرب مني..
سأبقـى في إيطـار مملكتك الحانية
سـأقطف ثمـارها اليانعهـ ..
وسأتـصور رقتها وعذوبتهـا ..ستـقفـ معـي بجانب شجرة الرمـآنـ
لتحكـي قصصك الخيآليـة
ولنحـلم سويـاً
فأنـا معك وأنت معـي ..
كلانـا متمسكٌ بالآخـر ..
دعنا نرى ثمـرة حبنـا ..
ونبدع في صنعهـا ..
( مايخالـج شعوري )
أماهُ يا نورَ الحياةِ الأجملِ ..
يا همسَ أيامي و يا أنشودتي ..
يا ثورةَ القلبِ المُتيّمِ في هواكـ ..
نحوي تعالي فيكِ أروي مُقلتي ..
من أرضِ بتراءِ الزمانِ أنا هُنا ..
أبكي لِبُعدكِ في عيدٍ يُرامُ لكِ ..
لا قُبلةٌ فوقَ الجبين ..
لا وردةٌ تُزهي السنين ..
عيدٌ سعيدٌ لِكُل لأُمي و لِكُلِّ أُمهاتِ العالم , و أعادَ اللهُ كُلَّ مُغتربٍ لأحضانِ أمهِ الحنون
صباحُ الخيرِ . و الوردِ .
لحَظَاتُ تأمُل
يُثيرُ بدواخلي القلق !