وددت ان يكون وجودي مخفي بهذه الصفحة
وان اراقب من بعيد
لكن قلمك العملاق اجبرني بالحضور والاقتراب
لأكون احد المتشرفين بالتواجد هنا..
ألمع
واصل
فنحن نظمئ لمثل هذه الأحاسيس
ولمثل هذا الابداع
تأكد اني بالقريب
ولن ابتعد
فجاذبية حروفك ساحرة
كن بخير عزيزي
عرض للطباعة
وددت ان يكون وجودي مخفي بهذه الصفحة
وان اراقب من بعيد
لكن قلمك العملاق اجبرني بالحضور والاقتراب
لأكون احد المتشرفين بالتواجد هنا..
ألمع
واصل
فنحن نظمئ لمثل هذه الأحاسيس
ولمثل هذا الابداع
تأكد اني بالقريب
ولن ابتعد
فجاذبية حروفك ساحرة
كن بخير عزيزي
أسير الهوى تعبُ ...يستبده الطربُ
حياك يامشرفنا العزيز..
مشكور على الإطراء..كن هنا دائماً..
تحية لامعة..
قال لي ممازحاً.. في خطوبتي..
أوَّاهُ للقلبِ الجريح**من غادةٍ وسْطَ القديحْ
فقلت له .. متأوهاً..
فالشوقُ دوماً يجتبيك**يا قلبُ أنَّى أستريحْ
......
..........
هكذا .. يدخل الشوق إلى القلوب بدون استإذان.. مروِّعاً للقلوب المطمئنة..
فيزعزعها.. ويقض مضجعها .. فيقسو الأرق وتغور الأعين.. إلى حين اللقاء..
كلام طويل .. تختصره الأعين حين اللقاء..
شفاهٌ .. ملؤها ذوبان..
وذوبان ملؤه نحن .. المحبين .. لنذوب كقطعة حلوى التوت.. صابغة شفاه من نهوى ..
ولا يرى التوت .. إلا من اشتهاه.. هو وهي.. طعم العشق .. مختوم باسمهما..
ختم سرِّيّ .. مكانه القلب .. وأستاره عطرٌ نشمه حين اللقاء..
...
.....
تحياتي اللامعة لمن يهتم لحرفي..:amuse:
فرائض عشقكَ ..
موسومة بالعفوية ..
ولفظُكَ العاطفي ..
استقامت حولهُ مشاعرنا ..
حرفٌ يلوحُ بضوء لامع ..
ألفُ تحية
أخي .. بكاء القلم ..
لقدومك .. قلب يتراقص ..
حضور جميل..
تقبل تحياتي ..
لا أذبلَ اللهُ شفةً على أعتابِ أذنيكَ تروي هواها
فما تستريح ساعةً و لاعن أحاديثها تحيد ،
لصفحاتكَ عشقٌ يروي ذاته ،
و شوقٌ يُفطّرُ أخشابهِ المُغلفة ..
بالتوفيق أخي ألمع ,
براءة ..
لك ولحضورك .. فائق الاحترام .. وأحلى التحايا ..
ههنا قلب طموح .. وريشة ترسم الأمل ..
وهناك نورٌ ساطعٌ .. يشفي القلوب من العلل..
ولنا عقول .. تستطعم الحرف ..
فإن كان حلواً .. أكثرت منه ..
تحياتي اللامعة لك يا أختي براءة..
تنهيدة في صباح نجران...
في غربة تقاذفتها أكف الآلام.. بألوان الوجع والسقم والقلق ..
وفي تباريح الليالي الهادمة للأمن والسكينة ..
بحثتُ ورفاقي عن مكان نتسامر فيه ..
فقادتْنا الأقدار إلى جلسة عند شلالٍ اصطناعي ..
جلسنا نتمازح لننسى أوجاع العمل..
وفي اليوم التالي .. جاء الخبر بحدوث جريمة قتل في نفس المكان .. بُعيدَ انصرافنا ..
وبطريقة بشعة..
وهنا .. لم يكن الفرح بالخلاص .. بأكبر من حزننا على فقد المكان الذي علَّقنا عليه آمالنا..
.....
يا قسوة الدهر .. أتراني مطعوناً بأعوادٍ من الأسل؟؟..
أم أن هناك أعيُنٌ .. تراني من خلال عدسات مخملية ..
فتغيْبُ ملامحي عن فرحة معكوسة بالأمل ..
عيونٌ .. و ( بردقانٌ)*..
قلبٌ و ( جَنْبِيَّةٌ)* ..
ثغرٌ باسمٌ .. و (قاتٌ)..
شيعيٌ (جعفريٌّ) .. وآخر (إسماعيليٌّ) .. و وهّابيٌّ يستبيح كلينا ..
....
وفي إحدى الصباحات .. وبعد استلامي خطاب النقل .. بعد عام ممزوج بالإنجاز والألم ..
خرجت مني تنهيدة .. نشوى..
تعرِّفُني .. أن الحياة .. بالأمل تستقيم ..
ومهما ضاقت .. فإن الفرج قريب.. قريب..
وردة بيضاء ..
شدني اسلوبك الرائع
وأختيارك الرائع في اختيار المفردات
سلتَ وسلمت اناملك
تقبل مروري المتواضع
ودمت بحفظ الرحمن
تحياتي
hard to get
أهلاً بك يا أخي ..
ممتنٌّ لك لأنك قرأتني ..
وممتنٌّ أكثر لذائقتك التي تقبَّلَت صرير قلمي .. ونبضَ قلبي ..
لك كل التحايا اللامعة..
أخي ألمع
لطالما اعجبني اسلوبك السلس
في نطق الكلمات
ليصبح بينها تناغم موسيقي جميل
يثير الحواس لتسير مع الكلمات
وتتجادب مع الحروف حرفاً حرفاً ..
سلمت أخي على هذه الكلمات ..
وحمداً لله على سلامتكم ...
موفق لكل خير ..
أختي المشرفة الفاضلة همس..
إذا كان الكلام من ذهب .. فبوحك هنا .. أراه أغلى من الألماس..
كنتُ أريد ابتلاع الألمعياتِ .. لأنها قد تكون سلسلة مملة عند القارئ .. فالميل هنا للموضوع البسيط الصغير ..
ولكن .. يبدو أنني سأستمر.. >> ربما ..
تحية ألمعية لكم جميعاً..
نارٌ .. تُطفِئُ النيران ..!!
هنا .. قِطَعٌ من اللهب ..
وجمْرٌ .. وأخشابُ أخرى لم تحترق ..
ورمادٌ .. تَنَاثَرَ .. ليُدمع العيون ..
إنها نارٌ .. تصطلي بها القلوب الحزينة ..
ولكن .. لإسكاتِ نيرانٍ تتوقَّدُ .. وتنفجر .. في زوايا القلوبِ .. الثاكلة ..
فقدُ الحبيبِ وبُعْدُ الصديقِ .. وقتلُ الهويَّة ..
نُعَبِّرُ عن الذَّاتِ .. بحروفِ اشتعالِ البراكين ..
ونقطُرُ الأعيُنَ بالملحِ ..
مُغترفينَ من ماءِ البحر .. خمراً أجاجاً ..
نسكُرُ بالألم .. والمُعاناةِ .. والدموع ..
فلا نرى إلا آلامنا القاسية ..
وكأننا .. محورُ المآسي ..
متناسين أوجاع الآخرين .. وسطوةَ الدهر بهم ..
وتباريحَ الزمان عليهم ..
فلا نارُنا .. بألظى من نيرانهم ..
ولا لهيبنا بألْفَحَ من لهيبهم ..
هكذا .. يجب أن نرى الذات .. أمام صُنْعِ الله ..
فمهما تراكمت علينا المصائب .. فإننا نبقى بذكر الله أقوياء ..
(ألا بذكر الله تطمئن القلوب)..
تحية لامعة..
20/6/2009
ألمع حروفك لامعة
جميل ماتخطه يداك
ويالها من قصة بنجران
ويا لحرفك من روعة
بالتوفيق
(ألا بذكر الله تطمئن القلوب)..
الابذكرك ربي
ترتاح القلوب وتهدأ
وتسكن النبضات في مقرها
الابذكرك ربي
ترتاح النفوس
وتخمد النيران التي أشعلتها
تلك الاهوال التي حولنا ..
.
ألمع
كلماتك توقفني دائماً ..
لروعتها وجمال حروفها ..
فأنهل علينا بالمزيد منها ..
موفق لكل خير ..
سمعتُهُ .. يقول ..: أنا لا أحد يفهمني .. لا أحد يحبني ..
فقلتُ ..: وأنا ؟ ألستُ لمَّاحاً .. لكل ما ترمي إليه .. !!؟ ألم تمدح كل تدابيري لما يروق لك ؟..
ألستُ من يقرأ عينيك ؟؟ ويواسيك .. لو غارت بالدموع أحلى المقل ..
أليس الحبُّ شُعوراً .. يُطْبِقُ الأرواحَ في قالب الهوى .. فيستبيح كل الجهل .. واللا شعور ..
فينطق القلب بأحلى ألفاظ الحروف .. فوق ساحات الهجاء ..
ألستُ أنا الصدرَ الذي .. يتكسرُ .. لو راودتْكَ الخطوب ..
أليس الجمالُ .. أن تُقْبِرَ الآهاتِ تحت هاماتِ الأحبة ؟.. تحت هامتي .. ؟؟
تحية لامعة ..
حبٌ ... هيامٌ ... وقُبل...
ونبضٌ ... تغنى ... بوقع المطر...
أصابت سهامٌ ...
لتلك المُقل...
قلبَ العشيقِ ... رفيقَ العُمُر....
(هكذا أحسست بالحب ذات مساء )...
فبلحظ عينيها ... تجلو الكروب ... ليعم الضياء ... على العاكفين ... لسودالعيون...
تحياتي...اللامعة ..
مُصافحةٌ .. أبرَدُ من زمْهريرٍ .. بنارٍ تلْتظي...
بعد همٍّ .. وتوالي المصائب علي .. من شخصٍ هو الأقرب .. قبل أن يصير الأبعد ..
فالمكر والخديعة .. والنفاق .. بالتظاهر بالبراءة .. وحياكة المؤامرات والمضايقات ..
أبعدهُ كل البعد عن قلبي ..
ليس اشتباهاً ما أقوله لكم .. بل حقيقة اعترفَ بها بعد تأزم الوضع ..
وحتى دخل من يحكم ويصلح ..
وطبعاً بلا فائدة تُذكر ..
فالآلام قد تراكمت إلى حد الترسب الذي لا يفكه شيء ..
ولكن .. احتراماً لكرامة الرجل العجوز الذي يحاول الإصلاح بيننا ..
صافحت قاتل فرحتي .. بدون ملامح .. وبدون ماء أبتلع به ريقي ..
جمرة في الحلق .. تلتظي بها أوردتي الضيقة .. المليئة بالدم .. حتى الانفجار ..
مصافحةٌ .. بطعم العلقم ..
وجدتُني شخصاً آخر .. لا كما تُريدُني ذاتي ..
لا زلتُ أتجرع كأس المصافحة .. كلما مرت عليَّ .. ذِكرى الخديعة ..
تخيلوا لو كانت أحلى لياليكم .. بمثابة أسْوئها ..!
فيختلط الفرح دائماً بالحزن ..!
فلا برداً ولا سلاماً ..
أكتبها .. لعلها تريحني قليلاً .. من عناء حياتي الأشبه بالموت ..
الاثنين : 6\7\2009
حبٌ ... هيامٌ ... وقُبل...
ونبضٌ ... تغنى ... بوقع المطر...
أصابت سهامٌ ...
لتلك المُقل...
قلبَ العشيقِ ... رفيقَ العُمُر....
تلك العبارة أستوقفتني كثيراً
وصرتُ أقرأ فيها وأرددها كثيراً
وذلك لروعتها وجمال تناسقها ببعضها ..
.
.
أما على الكلام الاخير
فدائماً ما تكون الحياه هكذا
الالم والمضايقات لاتأتي الا من أقرب الاقربين
ونحن نحسبهم قراب من أجلنا ولآنهم يحبوننا
ولكن تكون مصلحتهم فوق كل ذلك
ويكون الخراب الذي ينوونه لنا أكبر من الحب والقرب الذي رسمناهم معهم ..
أخي الكريم ألمع
أبعد الله عنك كل حزن وألم
وأراح فؤادك بحق خير البشرية
وبحق وصيه علي
عليهم وعلى آل بيتهم أفضل وأزكى السلام ..
تحياتي العطرة لك أخي الكريم ..
موفق لكل خير ..
أختي همس .. ولكِ روعة الحضور دائماً ..
ولكِ تأثير غريب .. على ما يجتاحني من أفكار ومشاعر ..
لا عدِمْناكِ ..
ارتحتُ كثيراً بمواساتكِ يا أختي ..
حرفكِ .. الورديّ نورٌ لنا ..
تحية لامعة ..
في المأساة الأخيرة , كُنتُ مزيجاً من آلامٍ كمدُها يعتريني طوالَ أيامي الأربعة , فالنهارُ أشبهُ بليلةٍ نعرفها بالوَحشةِ ,
فتزمَّلَني الحزْنُ ليلاً ونهاراً , وصِرتُ أبحثُ عن أنفاسي في حُروفي الثَّكلى كحالتي , فتخونني كلماتي , وأجِدُها سطحيةً لا تستطيعُ حملَ جمراتي .
فلجأتُ إلى دُعاءِ والديَّ العزيزين , وإلى زوجتي الرؤوم , وإلى أوفى صديقين لي , فلم يُخَيِّبْهُمُ اللهُ عزَّ وجلَّ , فالحمد لله على رحمته لي بمن يواسيني , ويشعرُ بغميس مشاعري , شكراً لكل من واساني .
ولي من دُعَاءِ الأمِّ حُلمٌ تَوَرَّدا ** ومِن والديْ كنزٌ ومن قلبِها النَّدا
فبالبِرِّ فرْحاتٌ سَقَتْها يدُ المدى ** فرُحماكَ ربي تُزهِرُ الوردَ أسعُدا
تذوَّقْتُ حلاوةَ الإخاء منهما فكسوتهما حبي وتقديري ؛
نديمَيَّ جودا وامسحا دمعةَ الردى** لئلَّا بقسوات ٍ أعاني يدَ العِدا
لكم تحياتي اللامعة ..
رسالتي لها .. من قلبي الضعيف المتعب
دمعةعلى رشفة الوجنات
تجني حمرتها بكل الكدح
علها تصيب مقتل الخدين
فتغرق سطوة الشحوب إلى قعر داج
من التوهان
إنها مقل ترمقني بالعذاب
فتزهق روح كلامي إلى عواء وعويل
لست أنا من يستحمل كل العناء
(أعزيك قلبي)
بعد ازدحام أيامي بلياليها المُرجِفة ..
وبعد غضبٍ استبدَّني .. ليتاجر بأحلامي .. بأبخس الأثمان ..
طرقتُ أبواب كل متنفس ..
فلم أجد إلا قلبها الموجع .. بي ..
دعائي ..
وتراتيلي بالسِّور ..
عطائي ..
ورضائي بالقدر ..
كلامي ..
ودموعي بالسَّحَر ..
كلُّها .. لكِ يا وردتي .. تزدهِر ..
فعادت لي .. بوردها الفوَّاحِ .. تقطعُ كل مساحات الضياع ..
إلى ساحلٍ .. لا نرى فيه سوى ..
الأمل ..
تحية لامعة
عيونٌ .. ضاقتْ بها الأجْفانُ من ألمِ الرحيلِ ..
فالشَّوقُ .. يصارعُ البسمات ..
ويلفحُ وَجْهَ الجَمال .. لتستحيل العيونُ جمراً ..
بمِرْجَلٍ .. يملأُ أزيزُهُ الأكوانَ ..
هكذا .. ينتشر عِطرُ الوجعِ المُقَدَّسِ ..
بدفءِ الحُرْقَةِ ..
وفوَرانِ الدِّماءِ ..
... وفي لحظةِ ازديادِ الوجعِ ..
تُغْمَضُ الأعينُ .. بدموعٍ مالحةٍ ..
فتلتهمُ القلوبُ العيونَ بِكُلِّ نَهَمٍ .. وجوعٍ ..
... يالطعمِ الفراقِ الموجع .. ويا لصبر الثاكلين لفرحة اللقاء ..
تقولُ بأنِّي غيرَ نبضِكَ أرْتَجي ** وقلبي كالجمْراتِ فيهِ أزيزُ ؟
فلْيرحمْ من عندَهُ مفاتيحُ الصَّفْحِ عن الحبيبِ .. فالحبُّ والذِّكرياتُ أقوى من كل عِتاب على التقصير .. فكُلُّنا .. يعتصِرُنا القُصُور .. ويئزُّنا الحنين .. للحبيب ..
اشتقتُ لكم يا أحبتي ..:amuse:
تحية لامعة ..