؛
؛
لن أقول عن هذه الـ لالئ .. نــــزف ..!!
بل هي جواهر من بريقها نسترق العــزف ..
ضياء
منذٌ الحرف الأول ..
عرفتُ مدى إبداعكــ ..
تحياتي بطول السماء ,,
أمنية / كن بخير
عرض للطباعة
؛
؛
لن أقول عن هذه الـ لالئ .. نــــزف ..!!
بل هي جواهر من بريقها نسترق العــزف ..
ضياء
منذٌ الحرف الأول ..
عرفتُ مدى إبداعكــ ..
تحياتي بطول السماء ,,
أمنية / كن بخير
أنصدمتُ للوهلةِ الأولى ،
لكني الآن /
أنزف ،
ويدي على جرحي ،
ليس من أجل التضميد ،،،
وإنما ،
لـ تنهمر الجروح ،
لستُ ضعيفا ،
ف
ق
ط
أستلهمُ العزمَ من نزفي ،،،
هههههه
تراتيل رااااااااائعة خيي ضياااء..
عشتها لحظة لحظة وبت معها حرف حرف
خيي ضياء
كانت سنفونية كلاسيكية هادئه تارة.... وتارة تشتعل بالاحداث..
وكأنه كانت كامرة تلاحق مخيلتك لتصويرها
ابدعت اخيي ولك من اجمل تحية
لتتقبل تحياتي باعبقها
اخوك ياسر
سمفونيه جميلة نتظر عزفها يوماً بيوما
فلا تحرمنا من المزيد
تقبل مروري وردي
دمت بود
/
/
نزف في عمق المساء
أتى بي إلى هُنــا ..!!
لربما نبضات القلب وجدت توأم لـِ نزيفها هٌنا ..
نزف النجيع يحرق أطرافي ..
فوق الجمرات تزحف شفاهي ..
في وجه العاصفة أتعثر / أتناثر ..
ألملم البقايا وأمضي ...
حتى وإن لحق الأنين جسدي ..
فــ صهيل الحصان . في تلك الصحراء ..
يجعلني أثأر .. من النجيع الأحمر ...!!
ضياء ..
كُلي أسف لـِ
تتطفل قلمي مراراً ..
تحياتي إلى حيثُ أنت ..!!!!
ورد
/
/
يا عندليبُ أفقّ ،،،
ورتّل على مسمعي ، بوحي ،،،
وارتمي بين أحداقي ،،،
بعد ،
همهمةٍ ،،،
لم تُجّدي ، ولم تُبقّي ،،،
إلا /ذكرى ،،،
وقد ،
استنّزفها /
الغبارُ ،
من سالفِ السنين ،،،
ابتزّها ،
حنينُ ،،،
فعادت ،
لكنها ،،،ما عادت كما كانت ,,,
تتراكب عليّ مهج الحياة شغف
ويشيب قلبي على طول الزفرات
وتتراقص الفراشات للحظة حب
ويشتعل قلبي نار أحر من الجمرات
هذه هي الأصالة والذوق منك يا ضياء
على جميل ما نزف به قلمك المبدع
بارك الله فيك ولاحرمت عبير قلمك
تحياتي الخالصة
أمير
في عينيك ،
أساطيرُ الحُبِ ، لـ ليلى ،،،
وفي قلبي وخزاتُ عنتر ،،،
وفي ربوع النزفِ ،
قصةٌ ،
يُدميّها ،،،
جِيدُ الأرق ،،،
المُتسربلِ ،
من حنايا خفوقي ،،،
،،
إنهض ياذاك الرحيــق ..
فـ تلك قصة من جنُون المجانين ..
في العشق كان لنا حنين ..
فـ لحقه / نزف / وَ أنين ..
إنهض فـلن أتركهم يصفونا بـ المساكين ..
لـ نمزق أوتار الثعابين ..
لــ تينع زٌهور الرياحين ..
وطرباً تٌغنِي لـِ النزف
وإن طُعِن العزف ..
تبقى لـي .. الياسمين .. !!
,,
قمريةُ ،
الليلِ ،
أوتاري ،،،
فضيةُ ،
البوحِ ،
أوجاعي ،،،
ما تراني !!!
غيرُ ،
أغصانِ البانِ ،،،
على وتر ،
ألحاني ،
لا أرى مكاني ،
والليلُ يستأذنُ ، أحزاني ،،،
وداعا ، إذن ،
فما عّدنا ،
هنا ،
إلا /
ثواني ،،،
بائسٌ ،،،
خـسـارتـي..صِفْر عـلى الـشِمال
فقـط الان..في هَذِهِ اللحـضه
فقد تـربعت أصـفـار كَثر,على يميني..
حـطمت مجـاديفي,وعَجَنت أجـزائي..
وجـعلتي..تلك الـ[أنــا ]
...
كـُنت هـنا أسـتمع لـعزف الكلَلِمات
وأشـدو بِهـا..وأنـزف معها
بـوركت أيـها المبدع..
وسـلمت يارب
http://www.deeiaar.org/uppicdir/uploads/e0b98a6508.jpg
ما أظنّهُ ،،،
إلا /
قلبي ،،،
الذي لا يبارحُ هناك ،
ولو ،
لـ لحظة ،،،
على بارقةِ البوح ،
يترنحُ نبضي ،
فأغدو ،
مثل مرجل ،
ولا دليل ، يقودُ السبيل ،
وقلبي يخُذّلُني ،،،
في الوصول إليك ،،،
مُنهّكٌ أنا ،،،
وعبارتي نفذت ،
مُتخبّط ،،،
ما الذي يؤرقك ؟؟؟
يبّتزُ هدوئك ؟
يغتالُ سكنونك ؟
يقتلعُكَ من مسارك ؟
يجتاحُ ألوانك الوردية ؟
أهل سيبقى جوابك ، غارق ،
يُحّدق ،
ويشيّحُ بوجهه ،
ها هو كما كان ،،
لم يتغير حتى قيدَ أنملة ،،،
حقدهُ القديم ،،،
وأبُهتهُ الفارغة ،
ولكن /
هذه المرة ،
بحماقة زائدة قليلا ،
رغم أني أُوضحّتُ لهُ سبب قدومي ،،،
ماذا يظن هذا المعتوه ؟؟ !
قبل قليل كُنتُ أستبّسل في الدفاع عنه !!!
تتوه ،
كل خطواتي ،،،
سمعتُ يوما عن اغتيال الورد ،،،
لكن هذه المرة أراه ،
بكل فظاعة ،
القصة كانت ،
قصيرة جدا ،
لكنها ، كانت من أجمل الحكايا ،
ولكنهُ أغتالها ،
في لحظةِ صمتِها ،،،
أنا لسّتُ
عنتر أيتها البدوية ،،،
ولسّتُ
قيس أيتها العامرية ،،،
انا لا أدري من أكون في قائمة العشّاق ،،،
انا ،
لستُ شيء ،،،
سوى /
حزنٌ تسربل الألم ،،،
و
رحَل ،،،
لماذا ،
أنهمَرت عيناك ؟؟؟
http://3rbgirl.com/up/uploads/612440b2b8.bmp
على شُرفة الحنين
رأيتُ قلب
يتوارى خلف القمــر
بـــِهــُدووء ..
تتبعهٌ بصــري
ومنيتُ نفسي
أن يقتــرب
ويهوى أمام ناظري
ويلمس كفِي ..
ويبتسم لجرحي
فكم يعشق الـ هو نزفي ..
إقترب ياذاك
أو فقطـــ .......
إنظر نحوي ..!!
http://3rbgirl.com/up/uploads/1a1c019970.jpg
إقتــرب خُطــوة ..
أو إبتـــعـِــد للأبــــــــــــــد ..
أتروق لك دموعــِي ..؟
أيروق لك جُنونــِـي ..؟؟
في الركن العتيــق لازلتُ أمكث ..
في البيت القديم لازلتُ أرقص ..
لا أتراقص طرباً ياذاك ..
أتراقص جنٌوناً بك ..
فقد أحرقني ..
صمتك المُعتــــاد ..!!
خيو ضياء على أوتار كلماتك تترقص الطيور
وتزهو الزهور
وتطرب الأسماع و تبهر العيون
دمت بكل ود موفق
تحياتي لك
وكأن أزمتي كما أنتِ يا بيروت ،،،
هذا يقول ،
وذاك يقول ،
وهذا يُصفق ،
وذاك يبكي ،
وذاك يُزّمر ،
وآخر ،
يطبل ،
وكل ذلك ،
بعيد عن صُلبِ المُشكلة !!!
يا بيروت ،
لماذا لا تتكلمين ؟!!!
املءُ الكأس من نخب الهوى
وأُصلي بمحراب الغوى
مُتثاقلا، ألهو بتمتمات الانتشاء
مُدبِرا عن جلسة الوعاظ ونزعتُ عِمتي
مُستجلّبا القيان وربابات الشقى
أتدحرجُ بلا حدود في مهاوي العناء
يا تُرى
ما جرى؟!
حتى تعشقّتُ التصوف
بمدلهمات الاقداح البلهاء
أهو الجرح الذي تمادى وسرى ؟
وحطّم مني حُلةَ التُقى
وصار يكوينّي
لـ يكويني
علّني
أستيقظُ من هفوات السُرى
وأجدّد التوبة واعتزل الكرخ والمِرى
أعصمّني من جنون نفسي
و إلا /
هلكت بشقائي ولعنة الكرى
تائب
سأُنهّي كل علاقتي الغرامية ،،،
سأعتزل سهري مع الحبيب ،،،
سأموت ، وأدفِنُ نفسي ،،،
سأنمحّي من قواميس العشاق ،،،
حاولتُ أن أكون قيسا في ذات مساء ،،،
او أكون عنتر في إحدى المعارك ،،،
لكن /
دون جدوى ،،،
لا أقوى أن أكون نزار ، اتنقلُ بين العاشقات ،،،
أنا ، أنا ،،،
كُنتُ أحلم أن تفهمّني كما أنا ،،،
تحتوي جرحي ،،،
تمسح دمعي ،،،
معذرةً يا قلب ،،،
لم أكن كما أنت تُريد !!!
وبقيتُ أنا ، أنا ،،،
أنا فقدتك حين وجدت أنت غيري ،،،
ياللأسف لم أكن في هذه المتصفحات الراائعه من البداايه
للأعلق على كل شمعة وورده راائعه
فقط سووف أقول لك بما أشعرهاُ أنا
أقسم لك إن كلمااتك احلى من نزار
وعنتر وقيس
وأناا شااهده
دمت بكل وفااء وود
حكااية
ها أنا أغيب ،
في مُدلهمات الدروب ،،،
وأسعى لأستعيد ذاتي ،،،
أحاولُ أن أكون " أنا " ،،،
لكن /
أين " أنا " ؟؟؟ ،،،
هنا أسجل أعجابي وأنبهاري بهذه الملحة العصرية من أناملك الأسطورية أخي الكريم ضياء
ضيااء
متاابعه اناا
وو
أعلم بأني سوف أكون هنا
وسأكون هناا أبداً
حتى نهااية نزفك الراائع
أختك
حكاية حب
~ ْ ~ ْ ~ ْ ~
الله الله
مضى كثيراً من نزفك ولم أقرأه لأني باختصار مقلة في قسم الشعر
ولكن حينما قرأته الآن احسست أني أريد أن أقرأ من الصفحة الاولى
كم أنت مبدع ياضياء
أرى في كلماتك الضياء واللمعان وأرى إحساسك المتدفق منها
بانتظار مايتجدد من هذا النزف الذي في الحقيقة هو يضمد الجراح بإحساسك وإبداعك
كلماتي لاتفي كل إبداعك
أقف عند هذ الحد لتكمل نزفك أنت .........
تحياتي لك
صدقيني ،
ضياء لا يستحق ذلك ،،،
كلماتكِ ، أكبر بكثير ، من أن تكون لي ،،،
لازلت من ينهل ويتعلم منكم ،،،
لستُ شيء بحضرتكم ،،،
لكِ ،
http://www.deeiaar.org/up09/deeiaar_1615609209.jpg
http://www.deeiaar.org/up09/deeiaar_159147157.jpg
جناحان ،،،
كنتُ أطيرُ بهما ،،،
انكسر احدهما ،،،
وبقيتُ أُرفرف ،،،
ولكن ،
ما العمل ، حين أنكسر الآخر ؟؟؟!!!