إجابة صحيحة أختي عفاف
عرض للطباعة
إجابة صحيحة أختي عفاف
في أي معركة استشهد عمار بن ياسر رضوان الله عليه؟
شهد مع الامام علي بن أبي طالب -عليه السلام.- موقعة الجمل ومعركة صفين وقتل يوم صفين وله إحدى وتسعون سنة وقيل أربع وتسعون عام 37 هـ. ذات يوم حمل عمّار و معه مجموعة من المؤمنين و راح يقاتل ببسالة و هو يتذكر أيام الجهاد مع الرسول محمّد ( صلى الله عليه واله و سلم) في بدر و أُحد و حنين و معارك الإسلام الأخرى . كان عمّار صائماً و المعارك مستمرة . و عندما غابت الشمس و حان وقت الإفطار ، طلب عمّار ماءً يفطر به لأنّه كان ظامئاً . جاءه أحد الجنود بإناء مليءٍ باللبن . تبسّم عمّار و قال مستبشراً : ـ ربّما أُرزق الشهادة هذه الليلة . فسأله البعض عن السرّ فأجاب : ـ لقد أخبرني حبيبي رسول الله قائلاً : يا عمّار تقتلك الفئة الباغية و آخر زادك من الدنيا ضياح من لبن . شرب عمّار ( رضوان الله عليه ) اللبن و تقدّم يقاتل و يقاتل حتى هوى على الأرض شهيداً ..
من هو الملفب بأسد الأحلاف ؟
أسد الاحلاف: أبو سفيان، لانه حزّب الاحزاب وحالفهم على قتال النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم في غزوة الخندق.
من هو أول من بنى مزار الحسين عليه السلام ؟
هم قبيلة بني اسد ..
إجابة صحيحة
هم رحال من قبيلة بني اسد
ماهي سلسلة الجبال التي تربط المغرب والجزائر؟
هل هي :
١جبال القوقاز
٢ ارارات
٣ اطلس
٤اورال
جبال اطلس
السؤال : كم كان عمر العباس بن علي حينما استشهد ؟؟؟؟
يمكن يكون 35 سنة
ماهي الدوله العربيه الوحيده التي تطل على خط الاستواء؟
يمكن السودان
السلام عليكم
الدوله العربيه الوحيده التي يمر بها خط الاستواء هي الصومال
السؤال التالي = ما اسم الملك الذي عنده مفاتيح السموات وفتح باب السماء الاولى عندما عرج برسول الله - صلى الله عليه واله وسلم - الى السموات ليله الاسراءوالمعراج ؟
إجابة أخي اينج العراقي هي الصحيحة ( الصومال )
المعذرة أخي أينج العراقي لعدم معرفتي بجواب سؤالك سأضعه مرة أخرى للعودة للنظام :rolleyes:
ما اسم الملك الذي عنده مفاتيح السموات وفتح باب السماء الاولى عندما عرج برسول الله - صلى الله عليه واله وسلم - الى السموات ليله الاسراءوالمعراج ؟
يلا أخي أينج العراقي نريد الجواب السؤال معلق من عدة أيام
ف:rolleyes:ي إنتظار رجوعك أخي أينج العراقي والأجابة عن سؤالك
يمكن يكون جبريل عليه السلام
اقصر اية في القران هي :
:cool::wink:(مدهامتان):wink::cool:
عَرج به جبريل إلى السماء الدنيا فاستفتح فقيل: من هذا؟ قال: جبريل, قال: ومن معك؟ قال: محمد, قيل: وقد أرسل إليه؟ قال: نعم, قيل: مرحباً به فنعم المجيء جاء, ففتح له صلى الله عليه وسلم, فوجد فيها آدم عليه السلام, فقال جبريل: هذا أبوك آدم فسلّم عليه؟ فسلّم عليه فرد عليه السلام وقال: مرحباً بالابن الصالح والنبي الصالح, وإذا على يمين آدم عليه السلام أرواح السعداء, وعلى يساره أرواح الأشقياء من ذريته, فإذا نظر إلى اليمين سر وضحك, وإذا نظر قِبل شماله بكى. ثم عَرج به جبريل إلى السماء الثانية فاستفتح فقيل: من هذا؟ قال: جبريل, قيل: ومن معك؟ قال: محمد صلى الله عليه وسلم, قيل: وقد أرسل إليه؟ قال: نعم, قيل: مرحباً به فنعم المجيء جاء, ففتح له فوجد فيها يحيى وعيسى عليهما الصلاة والسلام وهما أبناء خالة، كل واحد منهما ابن خالة الآخر, فقال جبريل: هذان يحيى وعيسى فسلِّم عليهما, فسلَّم عليهما فردا السلام, وقالا: مرحباً بالأخ الصالح والنبي الصالح. ثم عرج به جبريل إلى السماء الثالثة فاستفتح, فقيل: من هذا؟ قال: جبريل, قيل: ومن معك؟ قال: محمد صلى الله عليه وسلم, قيل: وقد أرسل إليه؟ قال: نعم, قيل: مرحباً به فنعم المجيء جاء, فوجد فيها يوسف عليه السلام فقال جبريل: هذا يوسف فسلِّم عليه, فسلَّم عليه فردَّ السلام, وقال: مرحباً بالأخ الصالح والنبي الصالح. ثم عَرج به جبريل إلى السماء الرابعة فاستفتح, فقيل: من هذا؟ قال: جبريل, قيل: ومن معك؟ قال: محمد صلى الله عليه وسلم, قيل: وقد أرسل إليه؟ قال: نعم, قيل: مرحباً به فنعم المجيء جاء, ففتح له فوجد فيها إدريس عليه الصلاة والسلام, فقال جبريل: هذا إدريس فسلِّم عليه, فسلَّم عليه, فردَّ السلام وقال: مرحباً بالأخ الصالح والنبي الصالح. ثم عَرج به جبريل إلى السماء الخامسة فاستفتح, فقيل: من هذا؟ قال: جبريل, قيل: ومن معك؟ قال: محمد صلى الله عليه وسلم, قيل: وقد أرسل إليه؟ قال: نعم, قيل: مرحباً به فنعم المجيء جاء, ففتح له فوجد فيها هارون بن عمران أخا موسى عليه السلام, فقال جبريل: هذا هارون فسلِّم عليه, فسلَّم عليه, فرد السلام وقال: مرحباً بالأخ الصالح والنبي الصالح. ثم عَرج به جبريل إلى السماء السادسة فاستفتح فقيل: من هذا؟ قال: جبريل, قيل: ومن معك؟ قال: محمد صلى الله عليه وسلم, قيل: وقد أرسل إليه؟ قال: نعم, قيل: مرحباً به فنعم المجيء جاء, ففتح له فوجد فيها موسى عليه الصلاة والسلام, فقال جبريل: هذا موسى فسلِّم عليه, فسلَّم عليه, فردّ عليه السلام وقال: مرحباً بالأخ الصالح والنبي الصالح. ولما تجاوزه بكى موسى عليه السلام, فقيل له: ما يبكيك؟ قال: أبكي لأن غلاماً بعث بعدي يدخل الجنة من أمته أكثر ممن يدخلها من أمتي, فكان بكاء موسى حزناً على ما فات أمته من الفضائل, لا حسداً لأمة محمد صلى الله عليه وسلم. ثم عَرج به جبريل إلى السماء السابعة فاستفتح, فقيل: من هذا؟ قال: جبريل, قيل: ومن معك؟ قال: محمد صلى الله عليه وسلم, قيل: وقد أرسل إليه؟ قال: نعم, قيل: مرحباً به فنعم المجيء جاء, ففتح له فوجد فيها إبراهيم عليه الصلاة والسلام خليل الرحمن, فقال جبريل: هذا أبوك إبراهيم فسلِّم عليه -إبراهيم الذي قال لمحمد صلى الله عليه وسلم: أقرئ أمتك مني السلام, وأخبرهم أن الجنة قيعان, وأنها طيبة التربة, عذبة الماء, وأن غراسها سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر, وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {لأن أقول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر أحب إلي مما طلعت عليه الشمس }- فسلَّم رسول الله صلى الله عليه وسلم على إبراهيم, فرد عليه السلام وقال: مرحباً بالابن الصالح والنبي الصالح, وكان إبراهيم عليه السلام مسنداً ظهره إلى البيت المعمور في السماء السابعة الذي يدخله كل يوم سبعون ألفاً من الملائكة يتعبدون ويصلون, ثم يخرجون ولا يعودون إليه, ويأتي غيرهم من الملائكة الذين لا يحصيهم إلا الله
ما هو الشيء الذي ليس لديه راس و له رقبة واحدة وله ذرعان و ليس له رجلان