عجبتُ كل العجب !
كيف لفضةٍ أن يُلبس في ذهب ؟
فيا للعجب..!
عرض للطباعة
عجبتُ كل العجب !
كيف لفضةٍ أن يُلبس في ذهب ؟
فيا للعجب..!
سيدي يا صاحب الوجه " الحسن"
أيها الضمير المصفى
مازالت آثارُ بصماتِ أصابعكَ البيضاء باقيةً على جلدي الأسود
ليتها لا تُمحى ..
ولن تُمحى ..
وإن مُحيت فكيف تُمحى آثارٌ من بصماتكَ
النورانية التي ُزرعت في نفسي وداخلي لتنمو وُتثمر
لا شك إنها الأقدار التي تسوق الخير لي دائما والخير فقط
عُش يا سيدي قرير العين بحفظ الله تحفكَ الصلوات دائما فقد أصبحتَ تعقيبةً لصلاتي
لا بل أصبحتَ أنت وردي الدائم .
قيل يعرف المجرم من بصمات أصابعه في موقع الجريمة
تكون مخفية فتٌّظهر
فما بالي أنا بصماتي الحمراء ظاهرة لتُّختفى
ولماذا تظهر بصماتٌ آخرى بلا لون مع بصماتي
رغم أني الوحيد في مسرح الجريمة
هل لأني لم امسح بصمات أداة الجريمة سهواً أو عمداً
أي :" بالصدفة عمداً "
أم لا يجوز ذلك
أم لتختلط بصماتي مع أخر بصمات كانت مطبوعة سابقاً
فلا يعرف الجاني من المجني عليه ؟ ربما ذلك!
محادثة لجريمة واقعية حدثت بين أصابعي
ولوزة حمراء كالدم وبصمات أصابعُ كانت مطبوعة عليها وشفتي
فلسفة راودتني فاستسلمتُ لها
أعذروني
والسلام
ترنيماآت عشق وولاء وجنون خُط في كلماتك المميزة
وتصوير دقيق وجمـيل
فلسفة رااائعه فسلِمت يمناااك سيدي
بانتظااار رووائع الحروف هنآا
كُن بخـــير إلى حينها
تقبل مروري ،،]
الاخت العزيزة " شذى الزهراء "
شرفتي دوحة الترانيم حتى اهتزت وربت
من فعل عزف احرفك على اوتار" الة قانون" موسيقى الفلسفة
فاضحت كل الحروف هائمة على أرجوحة طويلة الحبل يدفعها
يراع الابدع ذهاباً واياباً وانا اغفو على وقع انغامها الجميلة
عزف اناملك اغشى احرفي
تقبل شكري
ربما لتتابع انفاسي من اللهث اثناء الليل انطفأت الشمعة التي كنت ابصر بها حين الكتابة بين يداي
ولذا ما عادت عيناي الذابلتين تقويا على ابصار الحروف التي تقطرت
ترى هل تسطيع انامل يداي انتقرأها بطريقة " برايل"
أم واجبٌ عليّ الانتظار حتى تتعود هاتين الناعستين على السواد ان ينكشف منها لترى المشهد مصلوبا على دفاتر السنين الغابرة
ملّ الانتظار ...مِن أنا
إشتقنا لترنيماتك سيدنا العزيز ..
يقال إن الإنتظار مر ولكن هو السلاح في مضمار الحياة..
في إنتظار ترنيمة جديدة مشعة كما الشمس في إشراقها ..
كن بألف خير في رعاية الباري وحفظه ..
ترانيمك سيدي...
ايقونة ..حزن ..دمعة!!
اخذتني حيث حديث الروح الى الروح
ويدان ابدعتا في انتزاع شوك الالم
تقبل تطفلي استاذي
مدمت بسعادة..
يا أيتها العزيزة نسيم بالانتظار نجني الفرج ثماراً طيبة
وأنت
دائماً تنيرين الصفحات كشمس مشرق تمحو الظلام
دام اشراقك ايانا
اختي العزيزة هذيان عاشقة
لا تحلو سنفونية من ترانيم لم تحظى بعزف اناملك الولائية
وما كنتُ اعلم جمال ترانيم قلمي لولا عزفك اياها
اشكرك جزيلاً