هـذيان,,
ك ظِل ورائحة مطر,,وحنين مُسافر
إشتاق لأحبته,,وعبق زهر يشتاق
لإستنشاق وردة مـا..عبيركِ..الأزرق
أضاء المُتصفح,,وأبتسم
شُكراً لعودتكِ
عرض للطباعة
هـذيان,,
ك ظِل ورائحة مطر,,وحنين مُسافر
إشتاق لأحبته,,وعبق زهر يشتاق
لإستنشاق وردة مـا..عبيركِ..الأزرق
أضاء المُتصفح,,وأبتسم
شُكراً لعودتكِ
همس الصمت ..
كيف تُهدى شُكراً مُتوجة بالأمتنان
وكَيف نستطيع أن نزور مسارح الفرح
في لحضه نشعر فيها أننا تعرينا من أي زيف
لحضة نتمنى أن نعلم من نحن,,لنبتسم أكثر
,,
رزقك الله الفرح دوماً..
على تواجدكِ الجميل..
الإتجاه : داخله لقلبي
الحجم : بحجم دمعتين وتنهيده
الحاله : وصلت..وذابت في القلب
{أعلم بأني قاسيه ومشاعري مُتبلدة ..
لم أُخبركِ يوماً أن لكِ بالقلب مساحه بحجم سموات سبع..
ونوركِ حِينْ يزورني اليأس يغسلني بالبياض ,,
أعلم أن إبتعادك غريب عنكِ..
ومع ذلك لن أسمح لكِ بالأبتعاد ياشقيه..
قد أكون أفشل مايمكن في مواساة الغير وهذا لاينفي تقديري لهم *
- وإغلقت أبواب قديمة وجروح كامنه بعد هذه الرساله -
* رِساله أشتاق أن أقرأها,,كُل يوم..
أحبك خيوه.. :embarrest:
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وفرجنا بهم ياكريم ...
الاتجاه : مُتضاربة مع عقارب الزمن.....
الحجم : عفواً.......لاتستوعبه الأكوان
الحالة : ألم بات بعضي...
بسمة الغالية....
ارتشفتُ كؤوس من ألم.... وتناولت أقراص من حزن ...من حرفك ومعانيه..
كلماتكِ لاتصفها الكلمات.....
أخرست منا الأقلام...عندما توسدت جراح الحروف بين الضلوع...
إبداعكِ لايحده إبداع...
فبحجم الألم المُنغرس بين حدائق حروفك...ابدعتي يابسمتي...
تأكدي.....دمعة هنا تمد يديها .....مُتأملة أن تُداوي حرفكِ الأليم....
بدعاء طاهر... يسمو إلى سماء الكون....
لكِ...............يُفرج الله ويقضي الحوائج .. ببركة محمد وآله الطاهرين...
موفقة لكل خير إن شاء الله تعالى
دمتي بعين المولى الجليل
الإتجاه : له..عزي وفخري
المُدة : نصف دقيقة وجزء همس
النوع : إقترب من القلب..وسكن في الذاكره
,‘
-
-
- مِحتاجه شئ..بابا
- ألم أُخبركْ أن المسافه المُقدرة بيننا تُرغمني على الكذب أحياناً..ودوماً
- كيف.؟؟
- أتذكُر الإتصال السابق..ورقم إثنين المُداس في كُل لحضه أشتاق لك فيها
- آآهـا
- لم يكٌن غلط..بل كان دهَشة عمل جنوني يختبره اللاوعي الخاص بي..
- هههه..وما آيضاً
- الا تعهدني أمقت الحديث الساخر ..!!
-............
- لاتكترث لجنوني..فقط إحتجت لقول " أعتز بك "..
.....
وأغلقت الخط..
- وغادرت كلمة كانت تسكنني له -
دمعه على السطور
مـسائكِ..لايُغادره طُهر..ولا يشوبه أي حُزن
وكأن الإتجاهات كُلها تجمع النورحولي وتُرشده بلطف لقلبي لقدومك
أُخيتي,,أعلم أنه كان علي أن لاأسرف في الإعوجاج أمام قلوب رقيقه
:embarrest:
تعلمين أن أول قراءة لي لما كتبتي أعلاه..حلقت فوق رأسي عِدة أفكار..
والآن أقف..عاجزة عن التعبير لكِ..لأن حَرفك رُغم كُل المساحات البيضاء
الذي تُغلفه,,يُبكمني ويغسل روحي..
..
مُمتنه لليوم..الذي جمعني بك
مُمتنه وأكثر..يارقيقه
الإتجاه : حدائقها المُعلقة بجوفي ،
الحجم : بقدرِ عشقي لطُهرها ،
الحالة : غفت ثم صحت على نبضها ..
[ أتعلمينَ ..
أنكِ بساتيني الحالمة ، و بأنكِ ورودي الناعسة ،
و بأنكِ طفلتي التي لا تنفكُ تنشدُني عن ألوانها أين أضاعتها و كيف ،
و بأنكِ لا تزالينَ قارئتي الناطقة بجرأة عما أختزنهُ بعمقي !
باختصارٍ شديد ..
عشقتكِ يا بسمتي .
- لكِ من الدعاءِ ما يَزنُ جمالَ عينيكِ ، و جلالَ الطُهر بجوفكِ -
بسمه
ثقي دوماً بأنني ظلكِ ، و إن فُقِدَ الضوء ،
وإن أضعتُ الطريق ، تأكدي بأنني أسكنكِ
<< ابد ، ناس تحبك و تقول مافيه فكه ، هع
الإتجاه : جنة تسكنها
الحجم : بحجم جمال روحها..
الحالة : حَتى لو غابت عنها ستشعر بها
{ يممت حرفي لك..ولكن دمعه شطر المطر
وإستفحلت في جبينة..تراتيل قمر مُنكسر
خجِل..يرقص على إنحناءة..
تعلمين أنني غارقه..في بحر حرفك مُذ عرفته..
وأنني أقوى..ونبضتي الثكلى تقوم..حِين تُقبلين
أخبريني كم من الوقت أحتاج..وكم شُكراً تفي حقك..
ياعزيزه..
- أخبريني فقط.. كيف أعبر مُدن الإمتنان لأصل لك ؟؟ -
تسكنيني حتى في اليوم الذي أفقد فيه ذاتي..
لاحرمني الله حُبك..:embarrest:
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
..
أُخرىْ
هكذا دائماً أنتِ
يملكُ حرفكِ جمال ساحر
يجعلني أقف في صفحتكِ صامتاً منبهراً
دُمتِ ودام لك قلمكِ:)
أخوكِ..كفن
الإتجاه : مسددٌ نحوَ عينيه
الحجم : ثقيلٌ مُستبطئ
الحالة : عصيبه .
[ ظننتُني طِفلته المُدللة ،
و أُنثاهُ الثائرة ،
و عجوزهُ المُستطيرة ..
ما بكِ يا مجنونة ؟
تُراودكِ الوساوس نحوَ القدر !
أنتي خِتامُ البشر ،
و بكِ اختصارُ نونِ النسوةِ و كُل السور ! ]
- الحمدُ للربِّ ، يرزقُ من يشاءُ بغيرِ حساب -
لجنونهِ ..
إبقني يا رب ،
و لثورتي ..
خلِّدهُ قيصراً لها !
اوو ، نسييت أُصولَ اللباقة ،
:weird:
شكراً جزيلاً بسمتي لهذهِ المساحة العَبِقة ، بحجمِ حبي لكِ
:in_love:
الإتجاه : كُل المنافي ،،،
الحجم : أطنانٌ من غُربتي بوطني ،،،
الحالة : ما فيه حل " مُستعصيه " ،،،
[ أتداعى بحرقتي ،
وأبقى مكبوت دمعتي ،
وأنهرقُ رغما عني ،
وأظلُ حبيس إطلالته ] ،،،
سيأتي ذات يوم ،،،
بسمهـــ ،،،
شهيٌ مُتصفحكِ ،،،
كفن..
الجمال حِين تٌقبلونْ..
فتختفي ضبابيات ذاك الانتظار
و مسافات..الحُزن لانكم تحملون
بقلوبكم أصدق الدعوات,,
شُكراُ لك..
:)
الغاليه براءه..
صعب أن أُخبرك أنني حين أبكي أبحثُ عنكِ بين قلبي وقلبي,,
وبين حرفي..وورقي..وحين أجاهد لأبتسم..
أذكُر أنثى تخجل للمديح..وتجعل من أحرفها حُب غريق
غابت ملامحه كالضباب..أتعلمين أني عشقت ذاك اليوم
لأنه جعل منا..مطر , وفرح.. :)
أُحبك...ياصديقه جداً
وشُكراً لحرفك الألق..
ضياء..
لمحضرك..تنبت شفاه الفوضى..
على رماح الكلام..
وأضل أنتظر ..بوحك..
دوماً..
شُكراً لك..:)
ومُمتنه للحضور