لي الشرف بأن أكون مُتابعه لقلمك..
موفقه..
عرض للطباعة
لي الشرف بأن أكون مُتابعه لقلمك..
موفقه..
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وفرجنا بهم ياكريم ..
ياعلييييييييييييييييييييي .... مثل ماتوقعت فقدت الذاكرة يعني
بس الحمد لله بدأت تذكر...
أكيييييييييييد هذا صووووت ياسمين اللي سمعه....
يلا خية متشوقين نبغى نعرف ويش بيصير....!!!
غاليتي هجير ...القصة مشوووقة جداً....
حسيت نفسي وحده منهم صراااحة .اندمجت وياهم بقوووة ..
يعطيك العافية ويسلم فكرك ياارب..وتسلم أياديك...
انتظر الجديد وكلي شووق..
موفقةل كل خير إن شاء الله تعالى
دمتي بعين المولى الجليل
يؤؤ
هذا سيد هاشم جارنا مآغيره
:wink::wink:
هجوـره
لي عودـه بعدمـآ أنهي القرآـءة
دني ـآ << تآبعيها انتين بعد
:wacko:
موفق ـه
:embarrest:
هجيـــــــــــــــــــــــــر وينك هااااا
تعالي ابسرعه
ابغى اعرف ويش صاااااااااااار...؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلّ على محمد وآل محمد
بداية موفقة
من الرائع أن أرى كاتبة من القطيف
فقد مللت من قراءة القصص الاماراتية والقطرية وأيضاً السعودية البعيدة عن قطيفنا كل البعد
خيتو أسجل اسمي ضمن القرائ والمتابعين لها
وفي نهايتها سأكون ناقدة لكي
وأتمنى أن أرى نقدك على قصصي:rolleyes:
موفقة اختي
دمعة طِفلة ..
الروعة تواجدش و إطلالتش الحلوةَ .. و لا يهمش نطّول الجزء لعيونش .. :)
أخرى ..
بل انا من يَغمُرنيِ الشرفْ .. كُليِ أمل أن تنالَ متواضعتَيِ
إعجابك ..
دمعة على السطور ..
توقعاتك حلوةَ .. و مَتابِعتكْ أحلى ..!
الله يحفظك و يخليِكْ .. سعيدةَ بمتابعتكْ جِداً ..
أميرة العشق ..
اي جاركم خخ
بإنتظار رأيكْ .. لا تتأخريِ ..!
دمعة طِفلة .. هداني الحين ببتدي أكتبْ .. لأنَ البارحة زحمة الله يسلمش ولا مدانيِ ..
أم علي الأكبر ..
سَعيدةَ جِداً جِداً بمتابعَتكْ .. و بكون بإنتظَار نقدكْ البناءْ ..
و بإذن الله تكون ليِ مُتابعةَ لـ روائعكْ ..
حماكم المولى جميعاً
غاليتي هجيـــــــــــــــــــر وينك...؟
ترى اني اموووت كذا
يلا ابسرعه عااد غناتييي
بكمل الجزء و بحطه بالليل إن شاء الله ..!
:wink:
ماشاء الله
غاااليتي هجـــღـــير
الاحداااااث راااااائعه ... ومشوووووقه
تسلميييييييييييين يالغلا
وننتظر بشووووق
دمتم بخيييييييييير
الحلقة ( 5 ) ..
(أحاسيس غبية ..! )
بعد فترة قصَيِرةَ ..
وصل لشقتهم .. و هو طالع من السيارة .. أخذ جواله ..
هشام : انطفى بعد ..!! وووف
سكّر سيارته .. و دخل العمارةَ ..
و هو يصَعد عالدرج .. سمَع صوتْ .. و كلما اقتربْ من شقتهم .. صار الصوت أكثر وضوح ..
وصل و كانتْ المُفاجاة ..!
ياسَميِنْ جالسة عِندْ بابْ شِقتهم .. تصيِحْ ..!
أنفجع ..
وش الي جابها لهالمكانْ .. وش صار .. و كيف دلّتْ
مليون الف سؤال راوده و هو يشوفها ..
أول ما انتبهت له .. ركضت بإتجاهه ..
أنفجع أعظم .. وش ناوية عليه ؟!
أبتعد بسَرعةَ ..
مو معقول الي قاعد يصيرْ ..
لما شافته أبتعد .. صاحت أعظم .. و هو لا زال مدهوش و مذهول ..
انتبه .. هالعمارة عمارة عزابية و وضعه مع البنت مرّه بيكون مُريِبْ .. خصوصاً إنها تصيحْ ..
طلب مِنها تطلع وياه برى العِمارةَ ..
هِشام : خية خلاص هدّي صلي على محمَّد و آلِ محمَّد , و خل نطلع من هنا , اخاف تصير لينا سالفة ..
قامتْ وياه .. ركبّها السيارة .. و توجه لبيتْ أخته ..
.......
بشقة هاشمية ..
فاضِل محتار مو عارف وش يسوي ..
و هاشمية اكلها الخوف ..
فاضِل : باقوم باروح لِهشام دام جواله مغلق ..
هاشمية : روح , بلكت يشوف لينا حل و يلقاها قبل لا تتوه والا يصير فيها شيء .. ياعلي
توه بيقوم فاضِل .. إلا رنّ جرس شقتهم ..
هاشمية بخوف : خير اللهم إجعله خير
راح فاضِل و فتحه ..
هِشام : هلا أبو زهراءْ
فاضِل : هلا , جيت والله جابك , البنية طلعت و لا ندري وين راحتْ و داكي اختك هاشمية حالتها حالة
هِشام : داهي ويايي .. لا تخافوا ..
فاضِل .. أنصدمْ .. كيف وياه ؟!
دخل فاضِل المجلسْ و هِشام دخل مع ياسمينْ ..
هاشمية : ياعلي , وين رحتي ؟ قلبي بيوقف من الخوف ..
ياسمينْ .. متغطية .. و دموعها أربع أربع ..
ما قدرت تتحمل و دخلتْ غرفة زهراءْ ..
هاشمية : وش فيها ؟! و كيف لقيتها ؟
هِشام : شفتها قاعدة جنب باب الشقة ..
هاشمية : شقتنا ؟!
هشام : ايه , شقتكم .
هاشمية : بس اني طلعت و دورتها في العمارة كلها و ما شفتها !!
هشام يبغى يسكر الموضوع : المهم , إنها رجعت و هي سالمة ..
هاشمية : الحمدلله ..
هِشام : علميني وش صار خية ؟ وش الي خلاها تطلع ؟
جلستْ هاشمية تعلّمه بالسالفة ..
...
ياسمينْ تتكلم :
دخلتْ غُرفة زهراءْ .. و طلّعت باقي غبنتي و خوفي ..
أحسْ نفسَيِ ضايعة .. لمّا شفت الحريق بالمطبخ .. ما أتحملتْ المنظر .. حسيت نفسي اختنق .. ولا شعورياً صرت اصيح .. المكان كلما جاءه يضيق بيِ .. طلعتْ .. هربت .. ابي اتنفس .. اختنق .. اني اختنق .... وينه ؟! محتاجتنه .. هِمتْ في الشوارع .. أدوره .. كل الي اتذكره نيتي في أني ( ادوره )
بس كيف وصلت لشقته .. ما أدريِ ..!! ولا أذكر ..!!
لمّا صدني .. كانت بمثابة الصفعة الي صحّتنيِ ..
أنتبهت لنفسي و عُمَريِ و أني جنبه أصيح ..!
إحساسي بالتوهانْ و الضياع كان سبب صياحيِ ..
..
هِشام : أنتبهي ليها خيةَ ..
هاشمية : إن شاء الله ..
هِشام : أدري مسئولية كبيرةَ , خصوصاً إنها بنية بس .........
قاطعته هاشمية بإبتسامة : لا تحاتيِ خوك .. الله يقدرنا عليها ..
القديح ..
بالمستشفى ..
فاطمة : اني اروحْ ؟!! ما أتحمّل ياخويي ..
حسينْ : إيمان و و عِندها جعفر و محمَّد تنتبه ليهم , ( كمّل بأسى ) و أمي الله يقومها بالسلامة .. مافي غيرش ..
فاطمة : خلاص باروح .. ياربَّ تكون ياسمينْ من بينهم بس بحالة زينة ..
...
بالرياضْ ..
ياسمينْ قامت تبغى تشوف هِشام راح و الا بعده ..
فتحت الباب بشوي شوي .. و شافته قاعد ويا إخته هاشمية و زوجها فاضِل .. قعدتْ تتأمله .. وش سرّ هالمشَاعر الي من اشوفه تشتعل داخَليِ ؟! .. كأني اعرفه ..
ليشْ أحس بالحاجة له ؟!
أنتبهت ليها زهراء الصغنونة و هي تشرف من على الباب ..
و جت جنبها تشرف وياها .. و أندمجتْ .. أنتبهت ليها ياسمينْ و جتها ضحكة على شكل زهراءْ و هي متغصغصة تشرف وياهـا ..
مسحتْ بحنية على شعر زهراءْ .. و زهراء ابتسمتْ ..
أنحنت ياسمينْ ليها .. و سئلتها
ياسمينْ : وش اسمش ؟!
زهراء : زهراء .. و خالي هِثام يسميني زهور ..
ياسمينْ : الله حليو اسمش .. بس منهو خالش هِثام ؟! ( تقلد عليها )
زهراءْ و هي تأشر على هِشام من الباب : داكو
ياسمينْ طالعتْ في هِشام .. و أخذت تردد
( هِشام , هِشام , هِشام .. )
ليش أحس بنبرةَ غريبة لما أنطقه .. مو غريبْ علي الإسمْ ..!
بس لو أتذكر .. لو ترجع لي ذاكرتي .. و أتخلّص مِنْ هالاحاسيس الغبية ..
....
أخذ أخته فاطمة للمستشفى ..
إما يحيى الأمل .. والا يموتْ ..!
كان الضابط بإنتظارهم ..
سمح لهم يدخلونْ الغُرفة و الي كانت نوعاً ما مليانة ..
دخلتْ فاطمة و بداخلها خوفْ .. ساعة تتمنى تكون ياسمينْ بينهم .. و ساعة لا .. خصوصاً مِنْ تشوف الحالاتْ الصعبة و الي تعور القلبْ .. لبنات بعمر الزهور ..!
الله على الظالم ..
بخيبة أمل .. صارت تبعد نظرها عن كِل سرير تُمر بقربه .. لحد ما وصلت لآخر سرير .. صاحبته .. كِلها أبيِضْ بأبيِض ..
ماقدرت تتعرّف على ملامِحها مِنْ الشاش الي يغطيها ..
قرّبتْ مِنها و قالت بخوف
فاطمة : ياسمينْ
جاءها صوت البنت بهمسْ .. و هي تنادي زوجها ..!
حمدت فاطمة ربّها أنها ما طلعت ياسمينْ .. و بنفس الوقتْ توّجع قلبها لحالهـا ..
طلعت من الغرفة و كان حسين بإنتظارها ..
حسينْ : هاااه خية
فاطمة تصيح ..
حسين نفذ صبره : شفتيها ؟!
فاطمة : لا ..
حسين : يافرج الله ..
...
ببيت أم حسينْ ..
إيمان و هي تصيح : لحد الحينْ مو شايفينها ..
سكينة : ياعلي ياعلي ..
إيمان : حالتنا حالة , و الي زادنا طيحة امي علينا
سكينة : ياربَّ يلطف بحالها .. ياربَّ يرد ياسمينْ سالمة ( و بدت تصيح ) ..
....
بالريِاضْ ..
هِشام : يالله استأذن
هاشمية : وين خوك .. أقعد تغدا ويانا
هِشام : لا خية , باروح
هاشمية زي الي عصبتْ : هتاا
فاضِل : إقعد , لا تخليها تفقع .. و نخسر غدانا ( و يضحك )
ياسمينْ بعدهي على باب الغرفة .. سمعتهم .. وجعها قلبها لأن هِشام ناوي يروح .. ما تبغاه يروح .. محتاجة قربه .. تبغى تحس بالأمان .. و هالأمان ما يكون إلا بِهشام ..
ياسمينْ : زهور تعالي ..
زهراءْ : هاا
ياسمينْ : بعطيشْ سرّ و روحي وديه لخالو هثام .. بس لا تخليِ أمش و ابوش يشوفوه و الا تالي مايصير سرّ .. زين
زهراءْ تحمّستْ : أي أي زين
مسكت ياسمينْ قلم وورقة مِنْ عند زهراء من الي تخربش فيهم .. كتبت .. و عطتها زهراءْ الي انطلقت لخالهـا ..
زهراءْ و هي تركضْ : خالي خالي خالي
هِشام تلقاها : هلا زهور ..
هاشمية : خلاص بتتغدى ويانا .. و هداني باقوم احط الغداء و في ذمتك إن طلعت .. فاضِل إمسكه
فاضِل مبتسم : ولا يهمش ..
هِشام يضحك : حشااا
زهراءْ بصوت ماينسمع : خالي هِثام
هِشام بنفس النبرة : ويشو ؟
زهراءْ : بعطيك سرّ
هِشام يسوي نفسه متحمّس : يالله , عطيني ..
فاضِل : خير , على واه هالمساسر ؟
هِشام : أسرار .. بيني و بين بنت اختي .. عِندك مانِع ؟
فاضِل يضحك : لا لا , أخذوا راحتكم .. باقوم لمرتيِ احسنْ
ياسمينْ من بعيد تراقبْ .. متلهفة تشوف ردة فِعل هِشام لما يقرأ الورقة ..
عطتْ زهراءْ خالها السرّ ( على قولتهم ) و أنحاشتْ للغرفة تعلّم ياسمينْ أنها وصلته .. ما تدري ان ياسمينْ مركزة عواينها عدل عليهم ..
زهراءْ شاقة حلقها بالإبتسامة : عطيته وياه ..
ياسمينْ : شطورةّ زهور
هِشام حاط بباله إنّ الورقة من عند بنت اخته .. بس لمّا قرأ الورقة أنصدم .. مو بس لأنه أكتشف ان الي كاتبتنها ياسمينْ ..لا .. الي صدمه أكثر الكلامْ الي مكتوب ..!!!
( إفتح ذراعيكْ .. ضُمّ روحي .. طوقهـا
إمسح بأطرافِ أصابعك بقايا وجعَيِ
لا تروح .. أحتاجكْ )
نفس الخاطرة الي قراها ذاك اليوم .. لـ ورد الياسمينْ ..
على طول تذكر القرآن و لقبْ ورد الياسمينْ ..
معقول تكونْ هيّ ؟!!! يالله ..
..
هالخاطرةَ على بال ياسمينْ إنها كانتْ وليدةَ اللحظة و الحاجة الي تحسها .. ما درت إنها مخزّنة بذاكرتهـا ..!
و لنفسْ الشخصْ ..
...
هاشمية : يالله خوك .. السفرة جاهزة
هِشام سرحَان .. يفكر بلي صار .. لازم يتخذ موقفْ و بأقربْ وقتْ ..
هاشمية : هِشام ..
انتبه لها ..
هِشام : هلا ..
هاشمية : الغداء ..
هِشام بإبتسامة : زينْ
...
توجهت هاشمية لغرفة ياسمينْ .. وهي حاملة غداهـا ..
ياسمينْ بنبرة إمتنان : الله يرحم والديشْ
هاشمية بإبتسامة : والدينا ووالديش
ياسمينْ : آسفة على الي صار
هاشمية : لا يهمشْ .. ( و لّفت على زهراءْ ) زهور ماما قومي تغديِ
زهراء : بتغدا هناا وياهـا ( تقصد ياسمينْ )
ياسمينْ ابتسمت ..
هاشمية : زين .. اذا بغيتوا شي نادونيِ ..
......
بالقديح ..
بالمستشفى ..
ام حسينْ أوتعتْ .. و أول شيءْ قالته إسم ياسمينْ .. فاطمة و حسين كانوا جنبها .. فرحوا لما أوتعت .. و توجعوا لمّا نادت ياسمينْ ..
فاطمة وهي ماسكة أيد أمها : الحمدلله على سلامتش يالغالية
ام حسينْ : وينها ياسمينْ ؟
فاطمة ناظرتْ حسينْ .. بمعنى ( وش اقول ليها ؟ )
حسينْ : ياسمينْ بإذن الله بترجع .. و هي بخير و سلامة ..
ام حسينْ صاحتْ : لحد الحين ماشافوها ؟ ويلي يابتي ..
حسينْ : بيشوفوها إن شاء الله و بترجع .. بحق محمَّد و آلِ محمَّد بترجع .. امااه مالينا غير الصبر و النخوة بالله و اهل بيت النبيِ ( عليهم السلام )
ام حسينْ : يا علي ..
.....
بالصالة و على طاولة الطعامْ ..
هِشام : وينها زهور ؟
هاشمية : تتغدا ويا البنية .. غناتيِ فاضِل عطيني صحن السلطة ..
فاضِل و هو ماد الصحنْ : تفضلي عيوني ..
هِشام : مخلييني اتغدا وياكم علشان تقهروني يعني ؟!
هاشمية : يـؤ .. نقهرك على واه ؟
هِشام : طايحين مغازل .. قدروا مشاعري شوي .. تراني عزابي ..
هاشمية ماتت ضحك على كلام اخوها ..
فاضِل : شِد حيلك و عرّسْ ..
هاشمية : و هو الصادَق .. لمتى بعد .. نبغى نفرح فيكْ ..
هِشام يسوي نفسه يكح ..
هاشمية : أي أي غومل زي كل مرّه .. عجل لا تقول تنقهر ..
هِشام : ما أغومل .. بس احس نفسي مانا مستعد الحينْ ..
هاشمية : وش ناقصنك عفر ؟ مهر ؟! خير الله واجد , بنت الحلال ؟! من بكرى ادور لك .. و بتلقى بدال الوحدة الف ..
هِشام : ماقصدت مانا مستعد مادياً .. بس خلاص لا طخّت في مخي .. باجي اقول ليشْ ..!
هاشمية : بنشوف ..
....
وتتوالى الأحداثْ ..!! يُغلّفها التشِويِقْ ..!
أعتذر لِقصِر الحلقة ..!
الظروفْ قيدتنا نوعاً مـا ..
القادِم أحلى بإذن الله
:wink:
العزيزةَ .. فرحْ ..!
سعيدةَ بِمُتابعتكْ جِداً .. لا تحرميني إطلالتكْ ..
اللهم صلي على محمدوعلى آله الاطهار
يااااااارب مره متحمسسه
بس بجد تأثرت بالاصار بالمستشفى ذكرنا
بفاجعة القديح ..
حبيبتي هجـــღـــير
تسلمين يالغلا ويسلم فكرك وقلمك
يللا لاطوليييييين علينا :embarrest:
وربي يوفقك ومقضيه حوائجك بحق عزيز الزهراء سلام الله عليها
دمتِ بالحب والموووده
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وفرجنا بهم ياكريم ...
الصورة بدأت توضح شوي شوي لهشام .....
خلاص قرّب يعرف إنها هي نفسها ياعلي تحمست بقووووة
ابغى اعرف ويش بيصير...
والله يعين أم حسين ويصبرها.....وإن شاء الله تتذكر ياسمين في البارت الجايي
يعطيك العافية خيتي يالغالية على هالبارت الحمااااسي حددددددده ...
ننتظر كل جديد :)
موفقة ومقضية حوائجكِ...
دمتي بعين المولى الجليل
يؤؤؤؤ يؤؤؤ ماني ماني بسرعه خلصت
اهئ اهئ اهئ...
غاليتي هجيـــــــــر تسلمين على هيك طرح
روووووووووعه بجد
ماشاءالله عليك غناتيييي
موفقه لكل خير وصلاح
حوائج مقضيه بحق من هم النور على النور...
يلا لااا طولي علينا زييين ترى اني امووت بعدين هههههه
يؤؤؤ يؤؤؤ نسيت اقول لك المفروض يكون في جزئين غييير هذا الجزء
ابصراحه لانك طولتي علينا ههههههههه
يلا انتظرهم الحين...
يسلموووووووووووو ع القصه الروعهـ
يعطيك الف عاافيه
موفقه
تحياااااااااااتي
رحيق لياسمين