اطلاق نار على مسعف لأخته بالعوامية

خيوه ملكة سبأ

لكي الشكر الجزيل

كلامك لا خلاف عليه وليس هنا لندافع عن

أخواننا في العوامي

ولكن لكل مقام مقال

هنا الشخص غير مطلوب هذا أولا

والوضع الأمني هم من فرضه

فلوا كان نقطت تفتيش طبيعيه وهرب شخص

لم يرغب التوقف لما اتخد معاه ما اتخد

وكما ضرت مثلا اضر ب ايضا لك مثلا آخر

معاكس لما دكرت

مره شخص مر بنقطت تفتيش وطلبوا منه الوقوف

وقف قالوا له اركن قال ما بركن وقال للعسكري

ماحد يوقفني ولو توقف قدامي طيرتك وهذا

العسكري أخذها من باب التحدي من شاب

شايف نفسه وفعلا قام وقف قدامه

الشاب عشق موتره وفعلا طيره ومشى

العساكر شافوا زميلهم لحقوه صارت مطارده لين

تم القبض عليه ولم يطلقوا عليه طلقه واحده

خلاصت الكلام هم يعرفوا متى يتعاملوا

مع أي فعل كان بحكمة ومتى يتعاملوا

بهمجيه

وأكرر كلامك منطقي ولا غبار عليه ولكن

مش في هذا المقام ولا من هذولين الهمج

ودمتم

شكرا لك اخي الكريم ابو عليان على حُسن حديثك و انت تُحسن الإمساك بدفة الحوار .واتعبير عن رأيك
ماتفضلت به اخي الكريم من مثال هذا حقيقة واقعة ولكن حتى نتكلم بالحق منهم من هو متعلم وفاهم ويتعامل مع المواطن كإنسان ومنهم من يعكس شخصيته السيئة في تعامله مع الآخرين حين يشعر انه في مركز قوة وكما رأينا كثيرا ما انتقدهم في ذالك مسلسل طاش ماطاش اذكر على سبيل المثال حلقة من هذا المسلسل كان احد رجال المرور يسأل مواطن عن اسمه وهو يمسك بهويته فقال له المواطن الإسم موجود في الهوية في النهاية إتضح ان رجل الأمن أُمي .كان هذا نقد لاذع وفي نفس الوقت واقعي لما يعانيه المواطن من فئة قد يظطر للتعامل معها .

شكرا لكي خيوه ثانيا وثالثا والمليون

حط في دهنك أن هؤلاء ماسكين أمن دوله

بحجم المملكه لقرابة 100 سنة وماسكينها

بالعصى صحيح ولكن لو بحجم الشركة

لنمسحت من الوجود أنا عن نفسي

عايشتهم بالشارع وبالمراكز وبالدوائر

كما دكرتي ولكن بعضهم يعرف متى يكون

ذكي ومتى يكون ابهم من البهيمه اذا بغوا

البهامه تحصليهم ماخدين الاول بمتياز

واذا بغوا الفهامه تجدينهم فاهمين بمتياز

أنا هنا مش في موضع مدحهم او الدفاع

عنهم ولكن من واقع عشته معاهم

هم من يجيد بمتياز صب البهامه على

الخباته والدهاء في مكان واحد وهو روسهم

ومسامحه بالاخير على الاطاله

ودمتم