في كُل مره نغرق نتمسك بثنيات التفاصيل,,
والحكايات الفارغه..العالقه في إذهاننا..
علّنا..نطير..
قٌمي,,في كُل مره تزور متصفحي
تُلبسني جمالاً..يملأني وأفيض به
كُل عام وأنت بخير آيضاً,,
وإمتناني لك..لاينتهي
عرض للطباعة
ليتنا نطير ...اقتباس:
في كُل مره نغرق نتمسك بثنيات التفاصيل,,
والحكايات الفارغه..العالقه في إذهاننا..
علّنا..نطير..
سنطير يوماً..
لربيع يبتسم لنا ويطلب منا العوده..
لنسيان ..يخص المجهول من الوجع..واللامعقول من حكايا القلب
للحنين المحمول في داخلنا..والذي يحملنا معه..
لزوايا الضياء,,
ثقي إننا يوماً سنطير,,:rolleyes:
اعتكفت هنا
متحيرا لحظة
واخرى متبسم
هي أخرى اعني (بسمهـ) فكلاهما انت
ابداعك
همسك الدافئ
لطفك
ولن اكثر
لكي لايكرر الغير بوصفي بالمبالغة
خيتي..
ظمأ الأمل لا يعتري من بالعشرين
ولا بالخمسين
فلو تلفتنا يمينا او شمالا
لرأيناه من بين شقوق همومنا
بخيوطه الرفيعة
يطلب منا الوصول اليه..
عذرا خية ع الاطالة
وعذرا على التقصير
وسلك قلبك وروحك
كوني بخير
بين آلامي ودموعي ... ساعة من عبق الماضي...
حين ينحدر الحرف الغاضب من أعالي ... قمة أحلامي الشامخة...
وإذا بطامة الإحساس تنخر ذاكرتي...
أين أيام الطفولة والأصحاب...
أين من يُدفئني .. فيجبر خاطري المكسور...
هكذا نكبر ...
فيكبر فينا الحنين لـ ( ماضينا الجميل) ...
ولكن ...
عمرنا .. بالحب يبقى جميلاً ..
وبعد سنين من ( حين الخاطرة) ... نذكر جمال هذه الأيام...
فتحنو لها أرواحنا...
هكذا نحيى .. بالحب والألم.. فلا يبقى إلا ما أرادته أنفسنا الطيبة ...
هكذا يا ( أُخرى) ...
إن حروفك التي زرعتيها ههنا ... نبتت وروداً جميلة في قلوبنا ...
وهانحن نقطف هذه الورود ... لنقول لك ( كل عام وأنتِ يا أختنا المبدعة بألف خير)
تحية لامعة
أسير الهوى
صِدقاً لاأُجيد كلمات الإمتنان حين يتكلم شخصاً بمكانتك
فمنذ أيامي الأولى بينكم هُنا أجدك تقرأ أشيائي المُختبئه بين حُروفي
شُكراً لقلب من نور ينبض بين جنباتك ياأسير
شُكراً بحجم السماء ..
..
ألمع
بوح نبضك يُجبرني على السجود إجلالاً لبهاء حضورك..
..ممتنه وأكثر..,,لجمال حضورك
وكُل عام وأنت بألف خير
لأنكِ قادرة ،اقتباس:
ولأني رُبما أكون فاشله بسرد الذكريات ..وقص الحكايات..وحياكة الفرح
لكن يومي يتطلب أن أحتفل بإنتهاء سنواتي الاثنين والعشرين ..
راشدة ، مُتزنة ،،،
ستنسجين من صوف الاثنين والعشرين ،
بزة تُناسب ما مضى من عمركم ،
تتأقلم من الحاضر الآتي ،،،
لحرفكِ ، القٌ يُداعبنّي ،،،
ويشدّني ،،،
اقتباس:
حين نكبر..يبزع نوراً مُختلف وتنقضي العتمه
يعود النبض..وتستقيظ الاحلام النائمه..
,‘
ضـيـاء..كٌن ياشجي اللحن بالمكان
فوجودك رغم الهدوء صاخب
عوداً حميداً..ودمت متألقاً
ايقظها أحلامكِ ،
لا تسأليني كيف أُريدُ ألوانها ،،،
كُل الالوان ،،،
ساحرة ،،،
كوني واثقة من ذاك ،،،اقتباس:
سيكون للحلم يوم من صنع أرواحنا
يستكين فيه على خيطُ من نور بدلاً من مساحات العتمه..
كما ثقتكِ بـ أخرى ،،،
:)
ضياء..
إكليل من الياسمين يُطوق كلماتك..
,
شُكراً..