و تسلم إنت بعد كياني حياتي
عرض للطباعة
بصراحه استمتعت وانا اقرء
لان جدتي لسى موجوده وكانت تلبس هاللبس <<ماغيرته بس الكبر شين وماقامت تطلع من بيتهم
بس تطور مذهل وسريع
والسرعه اللي صارت بعبايتنا بهالزمن
بس الله كريم
يسلموا جدوا ع الطرح الرائع فعلا
حفيدتي دمعة الاحزان أنا متشكر منك حيث أنك أسميتيني [جدوا] لأني فعلا جد لغالبيتكم بنات و أولاد خصوصا من عمر العشرين و نازل و الحمد لله
لكن متشكر منك أكثر حيث أتيتي بكل قوة تخبرينا في ما تلبس أختنا الكبرى جدتك من لباس أنا ذكرته هنا دون شطط
و كأنكِ قلتِ لم تشطط في ما كتبت يا جدي فقد قلت الصدق و ها هو الشاهد حي و الحمد لله
الله يحغضها لكم و ايخليها ببركة محمد صلى الله عليه و آله و أهل بيته الأنجاب عليهم السلام
و اتحملوا ابها!
فما كانت العباءة تعرف في القطيف و لا البوشية و لا كل ما يوضع على الوجه الآن قبل الستينات الميلادي
و كان ستر المرأة عندنا في القطيف و ما حولها هو ما يعرف الآن بـ [الستر الإسلامي] بلف الملفع على كل من الرأس و ما حول الصدر و الإذنان
فإن كانت بالشارع فإنزال الشيلة أو الرداء قليلا على الوجه و هي تمشي طلقة
و أما في البيت فأطراف ثوبها الهاشمي الخفيف ترميهم على رأسها يمنة و يسرة و يكفي و ذلك احتراما لشخصيتها ممن حولها من حميان و كانوا كلهم يعيشوا في بيت واحد و جيران و يا كثر الجيران الداخلين و الخارجين و ذلك فقط لا غير
ففي القطيف الشيعية كان الستر للمرأة هو ما يعرف الآن بالإسلامي و هو معمول به من أول القطيف إلى آخرها
أما ما نراه الآن على الوجوه فهو مستورد من الجيران! عجبي !!!
شكرا لك إبنتي العزيزة مرة أخرى
و دمت بألف خير