موني ،،،
مُتابعة مُذهلة ،،،
دمتِ بكل الخير ، يا اخية ،،،
موفقة يارب ،،،
عرض للطباعة
مشهد 5 /
القاسمُ يبكي ،
بحرارةٍ يبكي ،،،
تبتلُ من مقلتاهُ الصخور ،،،
وتنحدرُ دمعة على شيئٍ شدهُ لهُ أبوه ،،،
يعود الزمنُ لـ لحظةِ عناقهِ مع أبوهُ ،،،
يبتسمُ ، إبتسامة النصرِ ، ويركضُ ، يُسايقُ عقارب الزمن ، كي لا يفوت ،،،
وسامُ الحريةِ ، للشباب القادم ، من عمقِ الطفوف ،،،
وكيفُ يكون الموتُ يا بني ؟؟؟
أحلى من العسلِ يا عم ،،،
عانقهُ وكربلاءُ تموج ،،،
بلا كفنٍ ، ولا درع ، سوى التقوى ، وإرادةٌ كسرت كل السيوف ،،،
انا لم اقرء بل عشت مشاهدك استاذي الغالي ضياء..
عظم الله اجورنا واجوركم
وجعلها الله بميزان اعمالك..
اعذر تقصيري عزيزي
مشهد 6 /
تثورُ من الجروح يقظةُ الروح ،،،
تستأفُ ألقَ الحرية من منبعها الأصفى ،،،
عبيرٌ وورود ،،،
تُنثرُ بـ روابي الطفوف ،،،
الحسينُ سرمديُ الوجود ،،،
والدمعةُ تحرقُ الطاغوت ،،،
تهزُ العروش ،،،
لا حكم إلا لله ،
والحسين ،،،
اسلوبك رائع بل منتهى الروعه
جعلتني اعيش بواقع الكلمات واتخيل واسبح في بحر الخيال
سلمت يداك
تقبلي مروري البسيط
مشهد 7 /
عنوانُ الصمود ،،،
قرعّهُ غاندي ،
فتفتح كالزهور ،،،
الرياحيُ جاء ينوح ،،،
رايةٌ بيضاء اتشحت بـ لُباب الأفاهمِ ، تسألُ الحسين -عليه السلام - ، والحسينُ مِعراجُ الروح ،،،
عن النجاةِ ؟؟؟ ، واعتذارٌ من عمق الفرات ، تلونَ بالدموع ،،،
أما في الجنوب !!!
كان النصرُ يدور ،،،
يحوم ،،،
يبتهلُ بـ الحسين تارة ، وبـ غربةِ الحسين ، وبـ العطش الذي أفرى الأكباد ، وجعل الطفل يُخرجُ يدهُ من القِماطِ وهو ينوح ،،،
خرجت كفاه ، لـ تثور ،،،
وتعلن الولاء للحسين ، مُلوحةً ، بحسم القضيةِ ، بنداءٍ : " وانتصر الحسين " ،،،
زحفت الجموع ، على الجنوب ،،،
حُرقت الخيام ،،،
رُوعت الأطفال ،،،
ولكن /
"انتصر الحسين " ،،،
الحُسينُ يعود ،،،
بـ برقٍ ورعود ،،،
رعد ، كفُ العباس ،،،
وعد ، أشلاءُ الأكبر ،،،
فجر ، دماءُ القاسم ،،،
النصر = الحسين ،،،
مشهد 8 /
الخميني يقودُ الثورة ،،،
تزاحمت الألوف ،،،
اصطكت شوارعُ طهران ،،،
الدماء في كل مكان ،،،
وصراخٌ يُقّطعُ الفؤاد ،،،
دموعٌ ، ليست دموع ،،،
شموع ،،،
أقتبست وهجها من ساحة الطفوف ،،،
حين قررت ، أن :
تثور ،،،
تهتفُ، بـ شعاراتٍ ، "هيهات منا الخضوع "،،،
انتصرت الثورة ،،،
خرج الخميني ، بـ جُبته ،،،
بـ عِمته ،،،
تموجُ الصفوف ،،،
إذن /
الخميني ، لوح بكفيه ،،،
بيانٌ هام :
"كلُ ما لدينا من عاشوراء " ،،،
لدمك سيدي ..
ثائرون ..
ولثأرك نحن ..
الطالبون ...
وباالحق مؤيدون ..
وللمهدي أن شاء الله ناصرون ..
مشاهد رائعة ..
صورها بوح قلمك الولائي ..
أدام الله نبض قلمك الموالي ..
وثبتنا الله وإياكم على ولاية محمد وآل محمد ..
دمت بحفظ الرحمن ..
http://up.t-cops.com/upload7/t-cops.com_66904162.gif
هي:مشاهد هنا
عنوانها: كونوا معنا
مفجرها:ضياء مبدعنا
أسباب كثيرة لمشاركتي هنا!!!
لا أستطيع ولن أستطيع أن حصرها...
ومنها أنك ياحبيبي فجرت قلبي حزنا وألما...
أتقوى على ذكر المولى؟؟؟
الذي أعطى لوجودنا معنى...
إنه الحسين مجدد الدين...
شهيد العالمين ليوم الدين...
سلمت أناملكم وبارك الله فيكم...
وجعله الله في ميزان حسناتكم...
مع محبتي/علي البحراني
للدموع إحساس ،،،
-إن شاء الله - لهذه النهج ، حافظون ،،،
وبهذا الدرب سائرون ،،،
برؤيةٍ ولا ئية واضحة ،،،
حتميةُ الانتصار ،،،
مهدوية الظهور ،،،
وإياكِ ان شاء الله من انصاره ،،،
شكرا لكرم تواجدكِ المميز ،،،
لا تبرحي هنا ،،،
كوني بالقرب ،،،
موفقة يارب ،،،
علي البحراني ،،،
تواجدك يُشعُ وهجا ، حُسيني رائع ،،،
وكلماتُك جاءت كبيرة جدا ،،،
صدقني /
ضياء ، لا يستحقُ ذلك ،،،
فلا زلتُ الصغير الذي ينهل منكم ،،،
ويتعلم من فيوضكم ،،،
لا احد يقوى يا اخي ذكر المولى ،،،
وإنما هي :
محاولات ، وتطلعات ، وقراءت ، سطحية جدا ، لعنفوان ، وعمق هذا النهج العظيم ،،،
موفق يا اخي اين تكون ،،،
مشهد 9 /
ينسجمُ مع النصر ،،،
يلتفُ حول العزة ،،،
يتعلق بالكرامة ،،،
يحتضن الشرف ،،،
يتعانقُ مع الإباء ،،،
يفخرُ الإباء ،،،
يتباهى الشرف ،،،
يزدان النصر ،،،
يبتسمُ العز ،،،
طفوف الحُسين مِعقل الفضائل ،،،
مشهد 10 /
العشق السرمدي ،،،
المِدادُ المحمدي ،،،
العطاءُ النوراني ،،،
الخلود الآبدي ،،،
البذل الأسطوري ،،،
شفافيةُ المنهج ،،،
وضوح الرؤية ،،،
مواقف تمثلت في الصحبِ الكرام ،،،
الوصية : لا وصية لنا ، سوى هذا الغريب ،،،