من أجمل ما قرأت ،،،

عن الامام علي عليه السلام انه قال:الدنيا سجن المؤمن
وجنة الكافر والاخرى جنة المؤمن وسجن الكافر>
مشكوووره خيتوو طرح موفق

الحسود عدو نفسه ، وصديق من يحسدهُ ويغتابه ،،،

صبرا يا آل ياسر ،،،

إن موعدكم /

الجنة ،،،

طرح ممتاز ورائع
سأبدأ بأجمل ماسمعت
أنا من مستمعي العزاء البحريني ويعجبني صالح الدرازي كثيرًا
وقليلاً ما أسمع لباسم الكربلا ئي
ولكن
أجمل ماسمعـتُـه لباسم
وهي قصيدة: حيرني دهري
قصيدة أثرت في كلماتها
وإن شاء الله سأخصص موضوعًـا لها وسأقوم بتنزيلها...
بعد أن أعرف كيفية تنزيل الملفات الصوتية والفيديو من الجهاز إلى المنتدى
فلا تبخلوا عليّ بالتعليم
وأما أجمل ماقرأت:
(لعل الذي أبطأ عني هو خيرٌ لي لعلمك بعاقبة الأمور) دعاء الافتتاح

يقولُ الامير - عليه السلام - :

"

زينةُ الشريف ، التواضع

"

من اسباب الغضب :

حُب الذات ،،،

و

الاشتباه في فهم الكمال ،،،

قال معاوية للزرقاء بنت عدي بن غالب ، وهو مغيظ : والله لقد شركتِ عليا في كل دم سفكه .

فقالت : أحسن الله بشارتك ، وأدام سلامتك ، مثلك من بشر بخير وسَر جليسه .

قال لها : وقد سَركِ ذلك ؟

فقالت : نعم والله لقد سرني ذلك فأنى لي بتصديق الفعل ؟

فتبَهر معاوية من إخلاصها لأمير المؤمنين - عليه السلام - وقال : والله لوفاؤكم له بعد موته أعجب عندي من حبكم له في حياته .

قال الامام علي عليه السلام :(المرأة ريحـانة وليست بقهـرمانه ),,,

الرجل : يا رسول الله ( ص ) ما قولك في رجل يقل قيامه ويكثر رقاده , وآخر يكثر قيامه ويقل رقاده , أيهما أحب اليك ؟؟


الرسول ( ص) : أحسنهما عقلاً

الرجل : يا رسول الله أسألك عن عبادتهما

الرسول ( ص) : يا هذا , إنما يسألان عن عقولهما , فمن كان أعقل كان أفضل في الدنيا والاخرة

من أجمل ما قرأت
.
.
قابلت اليوم صديقاً جديداً و عظيماً عرفني في الحال ..
ومن الغريب أنه فهم كل ما قلته ..
لقد استمع إلى مشاكلي و استمع إلى أحلامي ..
و تحدثنا معاً عن الحب و الحياة ..
و شعرت بأنه يقف إلى جواري أيضاً ..
و لم أشعر بأنه يسيطر على شخصيتي ..
فلقد كان يعرف ما أشعر به تماماً ..
و بدا أنه يقبلني كما أنا ..
و يقبل كل المشاكل التي أعاني منها ..
فهو صديق لم يقاطعني في حديثي ..
ولم يحتاج إلى تعقيب على كلامي ..
كل ماكان يفعله هو أن يستمع إلي بإهتمام دون أن يتحول ذهنه عني ..
و أردت منه أن يعرف كم أقدر له هذا ..
و لكن عندما ذهبت لأعانقه رودني شيئٌ ما ..
فقد مددت ذراعي ..
و ذهبت لأحتضنه ..
عندها أدركت أن صديقي الجديد لم يكن سوى المرآة ..
فهل تستطيع أن تكون مرآةً لغيرك ؟!! ..
.
.
تحياتي
.. فاطمية المكارم ..

قول الرسول صلى الله عليه واله وسلم : علي مع الحق والحق مع علي يدورمعه اين ما دار )
يسلمو اخي على الموضوع الرائع
تقبلو تحياتي

من أجمل ما قرأت
.
.
بعد فترة ستدرك الفارق الدقيق بين الإمساك بيد و تقييد روح ..
ستدرك أن الحب لا يعني مجرد الميل ..
و الصحبة لا تعني الأمان ..
و الكلمات ليست عقوداً ..
و الهدايا ليست وعوداً ..
و ستبدأ في تقبل هزائمك برأس مرفوع و عينين مفتوحتين ..
و صلابة تليق برجل و ليس بحزن الأطفال ..
و ستعرف كيف تنشئ كل طرقك بناءً على أرضية اليوم لأن أرضية الغد غير مستقرة تماماً كبناء خططك عليها ..
و ستعرف بعد فترة أنه حتى أشعة الشمس قد تحرق ..
إذا تعرضت لها طويلاً ..
و لذلك عليك بزرع حديقتك و تزيين روحك ..
بدلاً من أن تنتظر من شخصٍ آخر أن يأتي إليك بالورود ..
و ستعرف أن بإمكانك حقاً أن تتحمل ..
و أنك بحق أقوى ..
و أنك بحق شخص ذو قيمة ..
و ستعرف و تعرف ..
فمع كل وداع ستتعلم ..
.
.
تحياتي
.. فاطمية المكارم ..

أحبتي ،،،

تتزيين الصفحة بـ حضوركم الفتان ،،،
انت نجومها ، وسماء بلا نجوم ، لا جمال لها ،،،

كونوا هُنا ،،،

انشروا عبق الحروف ،،،

هبوا ذي الزواية ،،،

روحا ،،،

أتـحسب أنك جرم صغير
وفيك انطوى العالم الأكبر

النفسُ تبكي على الدنيا وقـد علمـت
أن السعادة فيهـا تـرك مـا فيهـا
لا دارٌ للمرءِ بعـد المـوت يسكُنهـا
إلا التي كـانَ قبـل المـوتِ بانيهـا
فـإن بناهـا بخيـر طـاب مسكنُـه
وإن بناهـا بشـر خـاب بانيـهـا
أموالنـا لـذوي الميـراث نجمعُهـا
ودورنـا لخـراب الدهـر نبنيـهـا
أين الملـوك التـي كانـت مسلطنـةً
حتى سقاها بكأس المـوت ساقيهـا
فكم مدائنٍ فـي الآفـاق قـد بنيـت
أمست خرابا وأفنى المـوتُ أهليهـا
لا تركِنَـنَّ إلـى الدنيـا ومـا فيهـا
فالمـوت لا شـك يُفنينـا ويُفنيهـا
لكل نفـس وان كانـت علـى وجـلٍ
مــن المَنِـيَّـةِ آمــالٌ تقويـهـا
المـرء يبسطهـا والدهـر يقبضُهـا
والنفس تنشرهـا والمـوت يطويهـا
إنمـا المكـارم أخــلاقٌ مطـهـرةٌ
الديـن أولهـا والعـقـل ثانيـهـا
والعلـم ثالثهـا والحلـم رابعـهـا
والجود خامسها والفضـل سادسهـا
والبـر سابعهـا والشكـر ثامنـهـا
والصبـر تاسعهـا والليـن باقيهـا
والنفـس تعلـم أنـى لا أصادقـهـا
ولسـت ارشـدُ إلا حيـن اعصيهـا
واعمل لدار ٍغـداً رضـوانُ خازنهـا
والجـار احمـد والرحمـن ناشيهـا
قصورهـا ذهـب والمسـك طينتهـا
والزعفـران حشيـشٌ نابـتٌ فيهـا
أنهارها لبـنٌ محـضٌ ومـن عسـل
والخمر يجري رحيقاً فـي مجاريهـا
والطير تجري على الأغصان عاكفـةً
تسبـحُ الله جهـراً فـي مغانيـهـا
من يشتري الدار في الفردوس يعمرها
بركعـةٍ فـي ظـلام الليـل يحييهـا