سلمت يمينك يا ام باسم ... كلمات درر وأروع من ذلك ... فتحت بعض الابواب وأثرت في نفسي وتركت البعض الاخر دون مساس بارك الله فيك وبالتوفيق.
عرض للطباعة
سلمت يمينك يا ام باسم ... كلمات درر وأروع من ذلك ... فتحت بعض الابواب وأثرت في نفسي وتركت البعض الاخر دون مساس بارك الله فيك وبالتوفيق.
السلام عليكم ورحمة الله
ام باسم
اللهم اغفر لها ولوالديها ماتقدم من ذنبهم وما تأخر..
اللهم ثبتهم على دينك
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار
و أدخلهم الفردوس الأعلى مع الأنبياء والشهداء والصالحين
واجعل دعاءهم مستجاب في الدنيا والآخرة ...
اللـهم آميـن
يسلمو عالموضوع الراااااااااائع جداً
ربي يعطيكِ ألف عافيه
صمتـ الجروح....
ما شاء الله
يسلم فمك يأم باسم
على الكلمات الذهبيه
وموضوعك الشيق
تسلميين يااارب
الف تحيه وشكر لك
على هذا الطرح القيم
وبإنتظار جديدك الاروع القادم
تحياتي لك بالتوفيق..
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
منقول
أخي .. أختي ..
كم هي الأبواب في حياتي و في حياتك ..!!
كم هي الدهاليز والممرات في أيامي وأيامك ... !!
ما أكثرها ..!!
بعضها مغلق ..!! وبعضها مفتوح ..!!
أفتح ما شئت منها .. !! وأغلق ما شئت ..!!
الأمر عائد إليك أنت وحدك ..!!
الفرح يمر من بين ثناياها ..!! أو من خلفها ..!!
ألف آآآه ..!!.. أو ألف حزن .. !!
أخترت لك أخي وأختي بعضاً من أبواب حياتي وحياتك ...
فأدخل ما شئت منها بسلام ... !! أو أخرج منها بسلام .. !!!
كم أتمنى أن تروق لكم الأقامة في أنحاء غُرفي ..!!
~) باب السلام (~
" السلام عليكم ورحمة الله وبركاته " .
ما أكثر ما نردد هذه المقولة .. أنا وأنت .. صبحاً و مساءاً ..
لكن هل تفكرنا بمعناها الحقيقي قبل أن تخرج من أفواهنا ..؟؟!!
لو أن رددت "عليكم السلام" كتب لك عشر حسنات .. ؟؟!!
وأن قلت "وعليكم السلام ورحمة الله" كتب لك بها عشرين ..؟؟!
وأن أتممتها حصلت على ثلاثين حسنة ..؟؟!
ببساطة أخي وأختي..
أليس حين نحب نتمنى الخير لمن نحب ..
وأي خير هو أفضل من أن تتمنى لمن حولك ..
الأمن ...والأمان .. السلم .. والهدوء ..
لكن ما السبيل لتحقيق معانيها في حياتنا ..؟؟!
البداية أخي .. أختي .. بيديكما .. تصالح مع نفسك .. حقق السلام الروحي لذاتك ..
حينها ستنقله دون وعي لمن هم حولك ..
توقف أخي لحظات وأبحث عنه بداخل جنبات نفسك ..؟؟!!
~) باب الدعاء (~
ما أحوجنا ونحن نقاسي ونعاني .. أن نطرق باب علام الغيوب .. غفار الذنوب .. فراج الكروب ..
لم لا نطرق هذا الباب إلا في لحظات الأنكسار فقط ..؟؟!
ونتجاهله في لحظات السعادة والهناء ..؟؟!!
أدعوك للأكثار من قول .." لا إله إلا أنت ... سبحانك إني كنت من الظالمين "
~) باب الحزن (~
عندما يخيم الحزن بكل صوره على سماءنا ..؟؟!!
عندما توصد الأبواب في وجوهنا ..؟؟!!
عندما يغيب الموت من نحب ..؟؟!!
لحظتها لم يتوقف عقلنا عن التفكير الايجابي ..؟؟!!
لم يتوقف نبض قلبي وقلبك عن الشعور ..؟؟!!
هنا يدور سؤال بداخلي ...
لم لحظات الحزن ترسخ في ذاكرتنا .. نتذكرها دوما ..؟؟!!
ولحظات الفرح والسعادة.. لا تدوم إلا لثواني معدودة ..؟؟!
~) باب الأماني (~
كم من الأماني رسمنا في مهد الطفولة ..؟؟!
كم من الأحلام هوينا ونحن صغار..؟؟!
كم من حلم رحل .. وآخر حلق ..؟؟!!
عندما كنت صغير .. تمنيت أن أكبر لأحقق ما تصبو إليه نفسي .. وها أنا كبرت وكبرت ..
ولم يتحقق إلا جزء ضئيل مما تمنيت ..؟؟
أتمنى أن أرجع طفل صغير .. لأحلم أحلاماً بسيطة .. لأبقى بريء لا أعرف من الدنيا إلا الفرح ..
تبقى أمنية ..؟؟!!
~) باب الأمل (~
عندما تعاني .. من ألأنتكاسات .. من الأحزان .. من أي شيء .. تذكر اللون الأخضر ..
هو بارقة أمل تغير مجرى حياتك .. تلون سماءك .. هو وهج لا ينمو إلا في النفوس المؤمنة .. الراضية بالقضاء والقدر ..
أمتدت يداي لفتح باب الخروج ...
لا أعرف كم شخص غادر وخرج قبلي ..؟؟!
أو ما هي الأبواب التي سيفتح .. ؟؟!!
وأيها سيغلق ..؟؟!
أفتح .. وأغلق ما شئت وفي الوقت والزمان المناسبان
مع خالص تحياتي
لك كل التحايا اختي الم القرق
وتسلم ايدك على مشاركتك الرائعة
وكنت قريبا جدا من ما كنت اردده دوما
الله يعطيك العافية
وعساك على القوة
تحياتي لك
روعة
للرفع...
سلمت يمناكم
على الحضور الرائع
كم هي الأبواب ...
في حياتي..!!
في حياتك ..!!
كم هي الدهاليز والممرات ..
في ...
أيامي .. وأيامك ... !!
ما أكثرها ..!!
بعضها مغلق ..!!
وبعضها مفتوح ..!!
أفتح ما شئت منها .. !!
وأغلق ما شئت ..!!
الأمر عائد إليك أنت وحدك ..!!
أجعل الفرح يمر من بين ثناياها ..!!
أو أغلق خلفها ..
ألف آآآهـ ..!!
أو ألف حزن .. !!
أخترت لك أخي وأختي بعضاً من أبواب حياتي وحياتك ...
فأدخل ما شئت منها بسلام ... !!
أو أخرج منها بسلام .. !!!
كم أتمنى أن تروق لكم الأقامة في انحاء غُرفي ..!!
؛.. باب السلام ..؛
" السلام عليكم ورحمة الله وبركاته " .
ما أكثر ما نردد هذه المقولة ..
أنا .. وأنت ..
صبحاً .. ومساءاً ..
لكن هل تفكرنا بمعناها الحقيقي قبل أن تخرج من أفواهنا ..؟؟!!
لو أن رددت "عليكم السلام" كتب لك عشر حسنات .. ؟؟!!
وأن قلت "وعليكم السلام ورحمة الله" كتب لك بها عشرين ..؟؟!
وأن أتممتها حصلت على ثلاثين حسنة ..؟؟!
ببساطة أخي واختى..
أليس حين نحب نتمنى الخير لمن نحب ..
وأي خير هو أفضل من أن تتمنى لمن حولك ..
الأمن ...والأمان ..
السلم .. والهدوء ..
لكن ما السبيل لتحقيق معانيها في حياتنا ..؟؟!
البداية أخي .. أختي .. بيديكما ..
تصالح مع نفسك ..
حقق السلام الروحي لذاتك ..
حينها ستنقله دون وعي لمن هم حولك ..
توقف للحظات وأبحث عنه بداخل جنبات نفسك ..؟؟!!
؛.. باب الدعاء ..؛
ما أحوجنا ونحن نقاسي ونعاني ..
أن نطرق باب ..
علام الغيوب ..
غفار الذنوب ..
فراج الكروب ..
لم لا نطرق هذا الباب إلا في لحظات الأنكسار فقط ..؟؟!
ونتجاهله في لحظات السعادة والهناء ..؟؟!!
أدعوك للأكثار من قول ..
" لا إله إلا أنت ... سبحانك إني كنت من الظالمين" ..
؛.. باب الحزن ..؛
عندما يخيم الحزن بكل صوره على سماءنا ..؟؟!!
عندما توصد الأبواب في وجوهنا ....؟؟!!.
عندما يغيب الموت من نحب ..؟؟!!
لحظتها لم يتوقف عقلنا عن التفكير الايجابي ..؟؟!!
لم يتوقف نبض قلبي وقلبك عن الشعور ..؟؟!!
هنا يدور سؤال بداخلي ...
لم لحظات الحزن ترسخ في ذاكرتنا .. نتذكرها دوما ..؟؟!!
ولحظات الفرح والسعادة... لا تدوم إلا لثواني معدودة ..؟؟!
؛.. باب الأماني ..؛
كم من الأماني رسمنا في مهد الطفولة ..؟؟!
كم من الأحلام هوينا ونحن صغار..؟؟!
كم من حلم رحل .. وآخر حلق ..؟؟!!
عندما كنت صغير ..
تمنيت أن أكبر لأحقق ما تصبو إليه نفسي ..
وها أنا كبرت .. وكبرت ..
ولم يتحقق إلا جزء ضئيل مما تمنيت ..؟؟
أتمنى أن أرجع طفل صغير ..
لأحلم أحلاماً بسيطة ..
و لا أعرف من الدنيا إلا الفرح ....
تبقى أمنية ..؟؟!!
؛.. باب الأمل ..؛
عندما تعاني ..
من ألأنتكاسات ..
من الأحزان ..
من أي شيء ..
تذكر اللون الأخضر ..
هو بارقة أمل تغير مجرى حياتك ..
تلون سماءك ..
هو وهج لا ينمو إلا
في النفوس المؤمنة ..
الراضية بالقضاء والقدر ..
أمتدت يداي لفتح باب الخروج ...
لا أعرف كم شخص غادر وخرج قبلي ..؟؟!
أو ما هي الأبواب التي ستفتح .. ؟؟!!
وأيها سيُغلق ..؟؟!
أفتح .. وأغلق ما شئت
وفي الوقت والزمان المناسبان ’’
طرح جدا رائع اخوووي دمعة الم
موووضوع في قمة الروعة
ولافي اوسع من باب السلام والدعاء
؛.. باب الدعاء ..؛
ما أحوجنا ونحن نقاسي ونعاني ..
أن نطرق باب ..
علام الغيوب ..
غفار الذنوب ..
فراج الكروب ..
لم لا نطرق هذا الباب إلا في لحظات الأنكسار فقط ..؟؟!
ونتجاهله في لحظات السعادة والهناء ..؟؟!!
أدعوك للأكثار من قول ..
" لا إله إلا أنت ... سبحانك إني كنت من الظالمين" ..
مشكورة الله يعطيكِ ألف عافية ..