شكرا على الموضوع
عرض للطباعة
شكرا على الموضوع
الشكر لك اختي روعة الدنيا على حضورك وردك
منورة بطلتك والله لا يحرمنا منها
تحياتي لك خيتو
ام محمد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام محمد
هلا أختي أم محمد ---
والله أختي أم محمد -- أنا عن نفسي ماأخاف من الجن ولا أخافأنهم يضروني -- لأن إذا قوم على أن يضرروك فلن يضروك الا اذا الله --- وأنتي تعرفين ان كل بني له ملاك يحرسه من كل شر وبلية -- ويقولون اللي يخاف من العفريت يطلع له -- يعني لانخاف احسن -- ويكفي أننا مانأذيهم لجل نخاف أنهم ياذونا --- ودمتي بحفظ الله خيتو --- :wink: :rolleyes:
هلا فيك خيو دمعه
ومشكورين على حضوركم وردكم
تحياتي لك اخي الكريم
ام محمد
شكرا لك على هذا النقل الجميل
اختك/اميرة عمري
هلا فيك اختي اميرة عمري
ومشكورة على المرور والرد
ام محمد
مشاركة تخوف يا أم محمد ولكنها حلوة......
هل الجن بستطاعتهم الصعود الى الارض والظهور للناس ؟الجن يعيش في مختلف طبقات الأرض والبحر والجو ومعنى هذا انه لا يوجد مكان خال من الجن في العالم
مواطن الجن
هل بستطاعة الانسان استدعائهم ؟نعم ... قال تعالى(وأنه كان رجال من الانس يعوذون برجال من الجن) .
http://www.rafed.net/books/olom-qura...i-05/blank.gif القمي عن الباقر عليه السلام في هذه الاية قال كان الرجل ينطلق إلى الكاهن الذي يوحي إليه الشيطان فيقول قل لشيطانك فلان قد عاذ بك فزادوهم رهقا فزادوا الجن باستعاذتهم بهم كبرا وعتوا والقمي أي خسرانا يقال كان الجن ينزلون على قوم من الانس ويخبرونهم الاخبار التي سمعوها من السماء من قبل مولد رسول الله صلى الله عليه وآله وكان الناس يكهنون بما أخبروهم الجن .
هل يمكنهم ايذاء الناس ؟نعم ولكن بإذن الله
هل هذا واقع
السؤال
هل هذا صحيح
نعم واقع وصحيح
من قصصهم ...
(1) رَووا : أن أميرَالمؤمنينَ عليهِ السّلامُ كانَ ذاتَ يومٍ يَخطُبُ على مِنْبرِ الكُوفةِ ، إِذْ ظهرَثُعبانٌ من جانب المنبرِ فجعلَ يَرقى حتّى دنا من أميرِ المؤمنينَ عليهِ السّلامُ فارتاعَ النّاَسُ لذلكَ ، وهَمُّوا بقصدِه ودفعِه عن أميرِ المؤمنينَ فأومأ إِليهم بالكفِّ عنه ، فلمّا صارَ على المِرقاةِ الّتي عليها أميرُ المؤمنينَ قائمٌ ، انحنى إِلى الثُّعبانِ وتَطاوَلَ الثُّعبانُ إِليه حتّى الْتَقَمَ أُذنَه ، وسكتَ النّاسُ وتحيَّرُوا لذلكَ ، فَنَقَّ نقيقاً سَمِعَه كثيرٌ منهم ، ثم إِنَّه زالَ عن مكانِه وأميرُ المؤمنينَ عليهِ السّلامُ يحرِّكُ شفتيهِ والثُّعبانُ كالمُصغ إليه ، ثمّ انسابَ فكأنَّ الأرضَ ابتلعتْه ، وعادَ أميرُ المؤمنينَ عليهِ السّلامُ إِلى خُطبتهِ فتمّمَها . فلما فرغَ منها ونزلَ اجتمعَ إِليه النّاسُ يسألونَه عن حالِ الثُّعبانِ والاعجوبة فيه ، فقالَ لهم : «ليسَ ذلكَ كما ظَنَنْتُم ، وإنّما هو حاكمٌ من حُكّام الجنَ ، التبستْ عليه قضيّة، فصارَ إِليَّ يَستَفْهِمُني عنها فأفهمتُه إِيّاها ، ودعا لي بخيرٍ وانصرفَ»
(2) وربّما استبعدَ النّاسِ ظهورَ الجنِّ في صُوَرِ الحيوانِ الّذي ليسَ بناطقٍ ، وذلكَ معروفٌ عندَ العربِ قبلَ البعثةِ وبعدَها، وقد تناصرتْ به أخبارُ أهلِ الإسلامِ ، وليسَ ذلكَ بآبعدَ ممّا أجمعَ عليه أهلُ القبلةِ من ظهورِ إِبليسَ لأهلِ دارِ النّدوةِ في صورةِ شيخٍ من أهلِ نَجد، واجتماعِه معَهم في الرّأيِ على المَكْرِ برسولِ اللّهِ صلى اللهُ عليهِ والهِ ، وظهورِه يومَ بدرٍ للمشركينَ في صورةِ سُرَاقَة بن جْعشُمٍ المُدْلجي ، وقوله : (لا غاَلِبَ لكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النّاسِ وإني جار لكم ) قالَ اللهُ عزّ وجل : (فَلَمَّا تَرَاءَتِ الفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ وَقَالَ إِنِّيْ بريء مِنْكُمْ إِنيْ أرَى ما لا تَرَوْنَ إِنِّيْ أخَافُ اللّهَ وَاللّهُ شَدِيدُ العِقَابِ ).
مشكور اخي عماد على حضورك وردك وتفاعلك مع المشاركة
تدري خيو قرأت الكثير عن هذه المسئلة
والمشكلة انه كل كاتب له وجهة نظر
في منهم من يقول بما ذكرته واخرون ينكرون حتى استطاعة ان يظهروا الجن للبشر
ولفتني برنامج في قناة الانوار الفضائية يستعرض مسئلة الجن وانواعه وما يستطيع الجن فعله وانه بستطاعتهم ايذاء البشر
لكن للاسف ما قدرت اتابعه لعدم مناسبة وقت عرضه لي
وكل ما قرأت اكثر بعد احس نفسي ما اكتفيت وذلك لاختلاف الاراء
ما اطول عليك خيو
كل الشكر لك والله يعطيك العافية على ردك
ومنكم نستفيد
اختك ام محمد
تسلمي اختي الغاااااليه
ام محمد
ع هيك موضوع يعطيك الله الصحه والعااافيه
الله لا يحرمنا منك
موفقه
تسلمي انت وطلتك اختي فرح
منورة بحضورك ومشكورة على مرورك وردك
تحياتي لك
اختك ام محمد
السلام ..
مشكووورة أختي أم محمد على طرحك ..
موضوع يستحق التفكير لكن بالتأكيد هو واقع موجود..
يعطيك ألف ألف ألف عافية ..
ما ننحرم من وجودك ..
والسلام..
أختك..
شجووون آل البيت(ع)
اهلا فيك اختي شجون
مشكورة خيتو على مرورك وردك
واكيد هو واقع
وما في دخان من غير نار
بس بعد يبي لنا نعرف اكثر عنه
تحياتي لك اختي
اختك ام محمد