جواب صحيح 100%
شكرا ابنتي
نورس الشرق
تم التقييم
عرض للطباعة
جواب صحيح 100%
شكرا ابنتي
نورس الشرق
تم التقييم
تحيه طيبه اخواني
صاحب الصوره هو
صلاح خلف ابو اياد
هو قائد فلسطيني استشهد
ويعطيكم العافيه على هذا الجهد الرائع
مشكورين
جواب صحيح عزيزتي بنت الوفاء وحياك معانا وتستحقي تقييم مني :)
دمت بخير وبعافية
http://arabic.cnn.com/2007/middle_ea....jpg_-1_-1.jpg
يعد من ابرز علماء الشيعة في الشام فمن هو ؟
السيد عبدالله نظام حفظه الله
ابي لو تضع معلومه بسيطه بس عنه ؟؟
صاحب الصوره هو
رئيس فرنسي سابق اسمه جورج بومبيدو
ومشكورين ويعطيكم العافيه
وتشكرو على دعمكم لي ياعيون لا تنام وأبو طارق
تحياتي لكم جميعاً
الجواب صحيح
انه جورج بومبيدو
رئيس جمهورية فرنسا السابق
تشكري ابنتي
بنت الوفاء
مع كل تقدير
تم التقييم
ابو طارق
جميلة بو حريد
http://www.alshindagah.com/novdec03/...UTHAMIZA_2.jpg
المرأة التي صفق لها العالم طويلاً محبة واعتزازاً وتقديراً، هي المرأة التي سيستيقظ الشهداء من مقابرهم إذا ما تكلمت، أما التاريخ فسيركع تحت قدميها إجلالاً وإنصاتاً، هي الشخصية التي اختارها التاريخ لتكون بين أبرز خمس شخصيات سياسية طبعت القرن العشرين· هي ليست مجرد اسم رنان في التاريخ العربي الجزائري، إنها رمز مضيء من رموز الكرامة العربية والحرية الإنسانية، هي تجسيد للنزوع المقدس نحو كل ما هو جميل في الحياة البشرية، إنها قصيدة في تراب الوجدان الجزائري والعربي والإنساني، إنها شجرة مثمرة وخالدة في تربة الروح وفي ماء الحلم ودم التحرر القومي والوطني والإنساني·
الجزائر سيدتها العظيمة، تخشى عليها ومستعدة لأن تفديها بما تبقى لديها من عمر وجسد نحيل وبصر ضعيف·
وحدهم العظماء يعرفون معنى الصمت، لذلك انسحبت ببساطة وفي سكون تام كأي كائن جريح، هربت داخل مرايا النسيان واختارت الصمت الصادق، المخيف، الجبار، والجليل سنوات طويلة··· ولأنها تعرف متى يجب أن يشق الصمت فإنها في اللحظة المناسبة تصرخ صرختها المهيبة: يا جزائر، يا وطني يا أنا يا نحن يا شهداء أحياء وأحياء أموات اطلقوا سبيل الحياة حتى لا نظل في السرداب المظلم ما دام هناك من يصر على سرقة شمس الفقراء والكادحين ومادام المسروق يبارك سارقه·
كثيرون يعتبرون أن جميلة بو حيرد هي أبرز المناضلات من أجل الحرية في القرن العشرين. لكن المعلومات المتوفرة عن هذه البطلة التي دخلت التاريخ من أوسع أبوابه في خمسينيات وستينيات القرن الماضي قليلة إلى حد كبير، ولأسباب غامضة للغاية. وفي الواقع، يبدو وكأن ستاراً يلقى عمداً عليها وحولها في محاولة لطمس اسمها ودفعها إلى زوايا النسيان.
المعلومات حول دورها – على الرغم من أهميته – في ثورة التحرير الجزائرية تتكون في معظمها من سطور قليلة متناثرة هنا وهناك. ولربما يكون من السهل جداً على المرء أن يعثر على مصادر معلومات غزيرة ومفصلة عن الكثير من رفاق جميلة في النضال ممن لعبوا أدواراً أقل أهمية من دورها. وذلك في النتيجة يثير العديد من التساؤلات عن الأسباب والدوافع، وخصوصاً أنه لا تكاد مدينة أو بلدة عربية تخلو من شارع أو مدرسة يحملان اسم هذه المناضلة.
وقد يكون من السهل علينا أن ندرك أسباب محاولات تجاهلها لو أخذنا في اعتبارنا حجم ما قدمته جميلة للثورة الجزائرية، حتى بعد اعتقالها، أو خلال محاكمتها أو سجنها، ومدى إسهامها في نجاح الثورة، وفي وقت لاحق في ترسيخ أهمية النضال الوطني ضد الاستعمار. لكن ما يحزن في الأمر أن الدوائر الرسمية في البلاد التي قاتلت من أجل تحررها تعتذر، وبأدب مبالغ فيه، عن عدم توفر معلومات عن جميلة بو حيرد، لتعرض بدلاً عنها معلومات عن شخصيات أخرى. وقد زاد الطين بلةً أن مسؤولاً في إحدى سفارات الجزائر أبلغني أن الشيء الوحيد المتوفر عن جميلة هو أن اسمها ورد لديهم في قوائم شهداء الثورة، علماً بأن جميلة بو حيرد مازالت حية ترزق حتى هذه اللحظة.
قصة جميلة لا تبدأ مع اندلاع الثورة عام 1954، بل تعود في الواقع إلى عام 1830، عندما غزت فرنسا الجزائر واحتلتها بعد أن تعرض قنصلها للإهانة على يد الحاكم الجزائري الذي كان يحمل لقب الداي. وقد حارب الجزائريون قوات الاحتلال بضراوة، لكن عدوهم كان يتفوق عليهم عدة وعدداً. وعلى مدى العقود الخمسة اللاحقة، كانت معظم أراضي الجزائر الخصبة قد صودرت ومنحت لمستوطنين فرنسيين وصل عددهم إلى ربع مليون في الوقت الذي كان فيه عدد الشعب الجزائري يتناقص باطراد.
وقبل سنوات من اندلاع نيران الحرب العالمية الثانية، قامت فرنسا رسمياً بضم الجزائر إليها لتصبح مقاطعة فرنسية في أفريقيا. وعلى الرغم من رفض الشعب الجزائري للإجراء الفرنسي، فقد قامت قوات الاحتلال بتجنيد شباب الجزائر للقتال دفاعاً عن فرنسا خلال الحرب. إلا أن الفترة التي أعقبت الحرب كانت أكثر دموية للجزائريين من الحرب نفسها.
كان من الواضح أن فرنسا التي خرجت منتصرة من الحرب، ستأكل وعوداً أطلقتها بمنح الحرية للجزائريين لو قاتلوا معها. وكان من الطبيعي أن يؤدي ذلك إلى اندلاع مظاهرات سلمية لأشهر متتالية احتجاجاً على المعاملة السيئة لقوات الاحتلال بعد الحرب (من الأمثلة الشهيرة على ذلك حصر توزيع الخبر على الأوروبيين فقط، أما غيرهم فحصتهم كانت من خبز الشعير). وكان أكثر من 15.000 شخص قد تظاهروا في مستغانم دونما حادث يذكر. لكن ذلك سرعان ما تغير عندما قام الجيش الفرنسي بارتكاب مذبحة مريعة في شوارع بلدة سطيف وجوارها علة مدى أيام قليلة رداً على المظاهرات السلمية.
ففي الثامن من مايو 1945، وهو اليوم الذي اختاره الحلفاء للاحتفال بانتصارهم على النازية، تجمع آلاف الجزائريين قرب أحد مساجد البلدة للقيام بمسيرة سلمية سبق لمنظميها أن حصلوا على موافقة السلطات عليها. لكن القوات الفرنسية التي جيء بها من قسنطينة لم تمهل الجماهير كثيراً، حيث فتحات عليها نيران رشاشاتها.
وخلال دقائق كانت الجثث تملأ شوارع الحي. وتحدث الشهود عن مناظر مرعبة. فقد كان مرتزقة الفرقة الأجنبية الشهيرة بقسوتها في الجيش الفرنسي يمسكون الأطفال من أرجلهم ويضربون برؤوسهم الجدران والصخور، ويبقرون بطون الحوامل ويلقون بالقنابل اليدوية في مداخن المنازل لقتل قاطنيها. كما تعرض من حاولوا دفن القتلى إلى مجازر مماثلة بنيران الرشاشات وسط المقابر.
وتشير السجلات العامة إلى أن المستوطنين الأوروبيين أفزعتهم بادرة التظاهر إلى درجة أنهم كانوا يشجعون جنودهم على قتل الجميع. وهكذا توسعت المذبحة على مدى الأيام القليلة التالية، فقصفت المزارع القرى القريبة بالمدفعية، فيما استخدم الطيران لدك كل ما لم يطله مدى المدفعية. وقد سقط في تلك المجزرة الشنعاء أكثر من 45.000 شهيد جزائري.
ومن الروايات التي تبين بشاعة الحدث، أن عقيداً مسؤولاً عن دفن القتلى تعرض للوم بسبب بطئه في العمل، فأجاب قائلاً "أنتم تقتلون بأسرع من طاقتنا على الدفن."!!
كانت لمذبحة سطيف وغيرها من الأحداث المماثلة أبلغ الأثر في تلقين الجزائريين درساً بالغ الأهمية: الفرنسيون لن يمنحوهم حريتهم أبداً إذا لم يقاتلوا من أجلها.
في ذلك المناخ العام ولدت جميلة بو حيرد وترعرعت في عائلة متوسطة الحال. وقد تلقت تعليمها في مدرسة فرنسية، لكنها سرعان ما انضمت لحركة المقاومة السرية عن طريق شقيقها. وكانت آنذاك فتاة باهرة الجمال وجريئة للغاية.
وقد عملت خلال أعوام انطلاقة الثورة كمسؤولة ارتباط مع القائد سعدي ياصف. كما أن تقارير غير مؤكدة تتحدث عن أنها تولت لبعض الوقت مسؤولية العمليات المسلحة في العاصمة، الجزائر.
كانت الثورة الجزائرية 1954-1965 واحدة من أقوى حركات النضال ضد الاستعمار، والتي اجتاحت في تلك العقود آسيا وأفريقيا. وقد انطلقن العملية الأولى للثورة في الأول من نوفمبر 1954، عندما هاجم فدائيو جبهة التحرير الوطني قوة جزائرية في جبال الأوراس الشرقية. وكانت المعنويات الفرنسية آنذاك تعاني الكثير بعد الهزيمة المذلة التي لحقت بقواتهم في معركة ديان بيان فو الشهيرة، والتي خطت سطور نهاية الاحتلال الفرنسي للهند الصينية، وبالتالي نهاية الإمبراطورية الاستعمارية الفرنسية.
وقد لقي الكفاح المسلح دعماً كبيراً، خصوصاً في المناطق الريفية وبين القرويين. أما في المدن، فإن الأحياء الشعبية مثل حي القصبة في العاصمة، وفرت دعماً ممتازاً للمقاتلين، وأصبحت مناطق شبه محظور دخولها على قوات الاحتلال. وكانت المظاهرات العارمة تندلع في المدن الجزائرية حيث كان المتظاهرون يتصدون لقوات الاحتلال بصدورهم العارية غير عابئين بالموت.
ألقى الفرنسيون بكل قوتهم في وجه الثورة، واستخدموا كامل جيشهم المزود بأحدث ما لدى حلف الناتو من سلاح. وقد شارك ما ينوف على 400.000 جندي فرنسي في المعارك على مدى سبع سنوات ونصف السنة، بالإضافة إلى أكثر من ثلثي سلاح الجو ونصف البحرية. كما استخدم الفرنسيون آخر ما أبدعوه في مجال مكافحة النضال الوطني. ففضلاً عن الدبابات والطائرات، والحصار البحري، استخدموا الأسيجة المكهربة لإقفال الحدود مع تونس والمغرب، وأقاموا شبكات متصلة في شتى الأنحاء لعزل واصطياد المناضلين، ومسحوا عن وجه الأرض أكثر من 8.000 قرية في إطار سياسة الأرض المحروقة. ولم يقصروا في اللجوء إلى شتى السبل المعقدة والشيطانية بما فيها الإرهاب والتجسس والتعذيب لقمع الثورة.
قدم الشعب الجزائري ضحايا بالآلاف يومياً، وبلغ عدد شهدائه أكثر من مليون، كما أن ما يزيد عن مليونين ونصف فقدوا منازلهم. وامتلأت شوارع المدن بأكثر من 300.000 طفل يتيم، فيما اضطر 300.000 جزائري للفرار إلى المغرب وتونس حيث شكلوا هناك قواعد إضافية ترفد الثورة.
كانت جميلة بو حيرد واحدة من الآلاف المؤلفة من المناضلين الذين كتب لهم سوء الحظ أن يسقطوا في قبضة العدو. فقد ألقي القبض عليها أثناء غارة شنتها القوات الفرنسية الخاصة، واتهمت بزرع الكثير من المتفجرات والعبوات الناسفة في العاصمة، مما أودى بحياة الكثير من الفرنسيين. وبعد عمليات تعذيب يصعب تصورها، قدمت للمحاكمة في يوليو 1957، فحكم عليها بالإعدام.
لكن محاميها الفرنسي، وهو مؤمن بقوة بحق الشعوب في تقرير مصيرها، لم يكن مستعداً لتقبل الهزيمة في قضيتها. وهكذا قام المحامي، وهو جاك فيرجيس، بحملة علاقات عامة واسعة غطت العالم بزواياه الأربع، واكتسب من وراء هذه القضية، وما تبعها من قضايا مماثلة، شهرة عالمية. وكان من نتائج الضغط الكبير الذي مارسه الرأي العام العالمي تأييداً للبطلة جميلة بو حيرد أثر حاسم في إجبار الفرنسيين على تأجيل تنفيذ الحكم بإعدامها. وفي عام 1958، نقلت إلى سجن ريمس.
وعلى الصعيد السياسي، وبعد خسائر بشرية باهظة للجانبين، تم في مايو 1962 توقيع اتفاقيات إيفيان وإعلان استقلال الجزائر. وكانت فرنسا قد بدأت قبل أشهر، ومع تقدم سير المفاوضات، بإطلاق سراح الأسرى الجزائريين تدريجياً. وعندما أطلق سراح جميلة، تزوجت بعد أشهر من محاميها الذي أشهر إسلامه واتخذ اسم منصور.
بعد الاستقلال، تولت جميلة رئاسة اتحاد المرأة الجزائري، لكنها اضطرت للنضال في سبيل كل قرار وإجراء تتخذه بسبب خلافها مع الرئيس آنذاك، أحمد بن بلة. وقبل مرور عامين، قررت أنها لم تعد قادرة على احتمال المزيد، فاستقالت وأخلت الساحة السياسية. وهي ما تزال تعيش في العاصمة الفرنسية حتى الآن، متوارية عن الأنظار. لكن المرات القليلة التي ظهرت فيها أمام الناس أثبتت أن العالم ما زال يعتبرها رمزاً للتحرر الوطني.
__________________
سلام صاحبه الصوره هي
جميلة بو حريد
المرأة التي صفق لها العالم طويلاً محبة واعتزازاً وتقديراً، هي المرأة التي سيستيقظ الشهداء من مقابرهم إذا ما تكلمت، أما التاريخ فسيركع تحت قدميها إجلالاً وإنصاتاً، هي الشخصية التي اختارها التاريخ لتكون بين أبرز خمس شخصيات سياسية طبعت القرن العشرين· هي ليست مجرد اسم رنان في التاريخ العربي الجزائري، إنها رمز مضيء من رموز الكرامة العربية والحرية الإنسانية
وتحياتي لكم جميعاً
بالتوفيق
بنتظار المزيد
الجواب صحيح 100%
تشكري سيدتي
ام الشيخ
وابنتي
بنت الوفاء
تم التقييم
ابو طارق
1- المولد والنشأة
ولد أحمد بن بلة في 25 ديسمبر 1916 بمغنية بالغرب الجزائري . من أسرة فلاحية، تابع دراسته الثانوية بتلمسان وأدى الخدمة العسكرية الإلزامية سنة 1937 .وأعيد تجنيده كبقية الجزائريين في الحرب العالمية الثاني
2- النشاط السياسي
بعدانتفاضة 8 ماي 1945 ، انخرط في صفوف حزب الشعب الجزائري ثم فيحركة انتصار الحريات الديمقراطية ، وتدرج في عدة مناصب ومسؤوليات . ترشح في انتخابات سنة 1948 على مستوى مدينة مغنية .
أصبح مسؤولا عن القطاع الوهراني في المنظمة الخاصة التي بدأت تحضرللعمل المسلح ، وخطط للهجوم على بريد وهران عام 1949 والذي استهدفمن ورائه الحصول على تمويل للعمل العسكري .
عين على رأس المنظمة الخاصة بعد استبعاد حسين آيت أحمد في 1949إلى غاية سنة 1950 تاريخ اكتشاف المنظمة الخاصة. وقد اعتقلته السلطاتالاستعمارية في 1950وحكم عليه بالسجن لمدة 7 سنوات . وفي 16 مارس 1952 تمكن من الفرار من سجن البليدة . بعد فراره التحق بالوفدالخارجي لحركة انتصار الحريات الديمقراطية بالعاصمة المصرية القاهرة .
3- نشاطه أثناء الثورة
شاركأحمد بن بلة في تأسيس جبهة التحرير الوطني عام 1954، وبعد اندلاعالثورة أصبح عضوا في الوفد الخارجي لجبهة التحرير الوطني مكلفابالجوانب العسكرية خاصة تزويد الثورة بالسلاح. اخنير عضوا في لجنةالتنسيق والتنفيذ التي أقرها مؤتمر الصومام وعضوا في المجلس الوطنيللثورة 1956-1962 .
وفي 22 اوكتوبر 1956 ألقت عليه السلطات الاستعمارية القبض برفقةآيت أحمد الحسين ومحمد بوضياف ومحمد خيضر والكاتب مصطفى الأشرففي حادثة اختطاف الطائرة . وقد بقي في السجون الفرنسية إلى غاية 19 مارس 1962.
اممم ننتظر الصوره الجآيهـ ...
الجواب صحيح 100%
يعطيكي العافية
ام الشيخ
وسيتم التقييم
أموله
حظ اوفر في صورة مقبلة
ابو طارق
تحياتي للجميع
الله يعطيكم العافيه على الجهد الرائع
صاحب الصوره هو
والتر ريتشارد رودولف هس (26 أبريل، 1894-17 أغسطس،1987 ) من أعلام ألمانيا النازية كنائب هتلر في الحزب النازي. في بداية الحرب مع الاتحاد السوفيتى في الحرب العالمية الثانية، سافر إلى أسكتلندا لمناقشة إقتراح سلام مع إنجلترا و لكن تم القبض عليه. تمت محاكمته في نورنبيرغ و الحكم عليه بالسجن مدى الحياه. أصبح محل احترام وتقدير كبيرين بين مؤيدى النازيه و معادي السامية في العالم.
من هو صاحب الصورة
تحياتي للجميع
مشكورين على التقييم
والله يعطيكم العافيه
صاحب الصوره هو
انتوني ايدن
رئيس وزراء بريطانيا السابق
(21/4/1955- 22/1/1957)
وبالتوفيق للجميع
الجواب صحيح 100%
كنت اود ان اضيف معلومات جديدة اليوم
شكرا لكي ابنتي
بنت الوفاء
وسيتم التقييم
ابو طارق
http://www.asharqalawsat.com/2007/08...ws5.433803.jpg
هنري كيسنجر
هنري ألفريد كيسنجر دبلوماسي أمريكي وفائز بجائزة نوبل ولد في 27, 1923م.
أحد ألمع السياسيين الأمريكيين، ومهندس السياسة الخارجية الأمريكية في عهد إدارتي كل من الرئيسين ريتشارد نيكسون وجيرالد فورد، عدا عن كونه مستشاراً في السياسة الخارجية في إدارتي كل من الرئيسين كينيدي وجونسون . تخرج من جامعة هارفرد (درجة البكالوريوس، والماجستير، والدكتوراه)، التي درس فيها فيما بعد مقررات في العلاقات الدولية.
ولد عام 1923 في مدينة فورث الألمانية لأسرة يهودية هاجرت في عام 1938 إلى الولايات المتحدة الأمريكية. حيث خدم كيسنجر خلال فترة الحرب العالمية الثانية (1939-1945) في الجيش الأمريكي، وحصل في العام 1943 على الجنسية الأمريكية.
شغل كيسنجر منصب مستشار الرئيس (ريتشارد نيكسون) لشؤون الأمن القومي في الفترة 1969 وحتى 1973، وخلال ذلك، أجرى كيسنجر مفاوضات مع الديبلوماسيين الفيتناميين الشماليين أفضت إلى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الجانبين، الأمر الذي تم بناء عليه منح كيسنجر ولي دك ثو، المفاوض الرئيسي عن الجانب الفيتنامي الشمالي، جائزة نوبل للسلام لعام 1973، رغم تورطه في الانقلاب على الرئيس التشيلي سيلفادور الليندي وقتله في ذات العام.
كذلك، شغل كيسنجر في الفترة 1973-1977، منصب وزير الخارجية لدى كل من نيكسون وفورد. وبقي حضور كيسنجر مستمراً حتى الآن، فقد عينه الرئيس رونالد ريغان في عام 1983، رئيساً للهيئة الفيدرالية التي تم تشكيلها لتطوير السياسة الأمريكية تجاه أمريكا الوسطى. وأخيراً، قام الرئيس جورج بوش (الإبن) بتعيينه رئيساً للجنة المسؤولة عن التحقيق في أسباب هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001.
أما على صعيد الشرق الأوسط والعلاقات العربية الأمريكية، فقد عرف كيسنجر بدوره المؤثر على صعيد الصراع العربي–الإسرائيلي، من خلال جولاته المكوكية في المنطقة في أعقاب حرب تشرين الأول / أكتوبر 1973، في إطار سياسته المعروفة بسياسة الخطوة خطوة. وأفضت هذه الجولات، والدور المحوري الذي قام به كيسنجر، إلى التوصل إلى اتفاقيات الفصل بين القوات الإسرائيلية من جهة والسورية والمصرية من جهة أخرى
الجواب صحيح 100%
تشكري سيدتي
ام الشيخ
وسيتم التقييم
ابو طارق
من هو صاحب الصورة
http://www.kan-zaman.com/IMAGES/PHOTO/3abas.GIF
عباس حلمي الأول ابن أحمد طوسون باشا ابن محمد علي
واليا من نوفمبر 1848 إلى يوليو 1854
ولد سنة 1813 في جدة ونشأ في مصر . خلف عمه إبراهيم باشا في تولي مصر 1848 هو حفيد محمد علي وابن أخ إبراهيم باشا في عهده اضمحل الجيش والبحرية في مصر وأغلقت كثير من المدارس والمعاهد عاش عيشة بذخ وانصرف عن التفرغ لشئون الدولة ظل في الحكم قرابة الخمس سنوات واغتيل في قصره في بنها في عام1854
جواب اكثر من رائع
ان الصور التي اضعها هي صور
تحتاج الى بحث دقيق
اشكرك سيدتي
ام الشيخ
على جهدك في البحث والوصول الى النتيجة الايجابية
وتقييمك هو حق وسيتم التقييم الان
ابو طارق
اللهم صلي على محمد وآله محمد
تحيه طيبه للجميع بصحه وخير وعافيه
وصاحب الصوره هو
ليفي إشكول
(25 أكتوبر 1895 إلى 26 فبراير 1969 ).ثالث رئيس وزراءإسرائيلي من 1963 إلى 1969 عندما مات بالسكتة القلبية .وُلد إشكول في قرية صغيرة بالقرب من مدينة كييف الأوكرانية ، هاجر إشكول من أوكرانيا إلى فلسطين في عام 1914 وسارع للإلتحاق بالكتيبة اليهودية(1) .
فاز إشكول بمقعد في الكنيست الإسرائيلي في عام 1951 وتم اختياره لمنصب رئيس الوزراء في عام 1963 ، ولحقت رئاسة إشكول للوزراء فترة ديفيد بن غوريو
:rolleyes:والله يعطيكم العافيه
بالتوفق للجميع:rolleyes:
ما شاء الله جواب صحيح 100%
تشكري ابنتي
بنت الوفاء
سيتم التقييم مضاعف لان هذه الصورة صعبة جدا
مع كل تقدير واحترام
ابو طارق
http://www.alnassrah.org/uploads/ima...a51b90139f.jpg
من هم الثلاثة الذين في الصورة
والتقييم سيكون مضاعف
اعرف انه يوجد صعوبة
السلام عليكم ورحمةالله وبركاته
اللهم صلي على محمد وآله محمد
وصاحب الصوره
الأولى
ريتشارد نيكسون رئيس امريكي سابق
أم الثاني
معالي الأستاذ/ عمر السقاف (1388-1394)
وزير خارجية المملكة العربية السعودية
ام الثالث هو
هنري كيسينغر وزير خارجية امريكي سابق
والله يعطيكم العافيه
تحياتي إلى الجميع
بالتوفيق
:idea: