مساجلة شعرية

هههه أعذروني عالخربوشه الغبيه
هذا كل من الاختبارات

تمرُ الإياام
/ و /
ننسى الذكريات
لكن أبداً
/ لا /
ننسى الأرواح
/ فـ /
روحك ياحبيبي أعز ماتملكهُ يدااي
.. toOoomi ..

ياليتني يمه اقدر على البوح
لبوح لك اقسى مافيني
القلب تعبان وممتلي جروح
جيتك يالغاليه واتمني تسمعيني
والله وغلاتك الموجوده بالفلب والروح
بجلس يم قبرك لو ساعه وكلميني
لان ماغيرك يفهم قلبي المجروح
ولاغيرك يالغاليه بالحب يحتويني

يا قوم إن اذني لبعض الحي عاشقة
والأذن تعشق قبل العيـن احيانـا
إن العيون التي في طرفهـا حـور
قتلتنـا ثـم لـم يحييـن قتـلانـا
يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به
وهن أضعـف خلـق الله أركانـا

أريد أن أختبئ بين ذراعيك مرةً
أريد إن أراك كل يووم
أريد قرأت عينك كل لحظه وثاانيه
أريد إن تختلط يدي بيدك
لإشعر بإني محبوبتك وللأبد
أريد وأريد وأريد
إن يجمعناا الحب والشمل مرة اُخر
فإن من هذا الوقت وهذه اللحظه
عشقتك
ولأأتحمل غياابك عني أبداً أبداً

احمل دمعا احدث انهارا من خلفي
يا مصيبتي وقلة حيلتي
ما تمنيت ان اعيش من بعد فراقك
وما ظننت اني احيا دون هوائك

قرأت >> تعديل قرئت

إذا كان قصدك أختي العزيزة حكاية حب بتعديل كلمة
قرئت ( قراءة عينك ) فهذه هي الصحيحة من ناحية الإملاء

نكمل الحرف الأخير كان حرف الكاف

كل خل يحب خله في
حدود
بس
انا جاوزت حدي في
غلاك
والسبب مالك شبيه
بالوجود
خالقك ربك على صوره
ملاك
كل خلق الله
على زينك شهود
لك صفات ماعطاها
الله سواك

ماذا أصابك يا قلبي ألست على ***** عهـدي يقيناً وإشراقا وإخصابا

حددت فيك معاني الحب مـا رفعت ***** إليك غائله الأحقاد أهدابا

صددت عنك جيوش الحزن ما نشأت ***** حرب ولاحرك الباغون أذنابا

ولا تقرب منك اليأس بل يئست ***** آماله فانطوى بالهم وانجابا

فكيف تغرق في بحر جعلت على ***** أمواجـه مركباً للصبر جوابا

أما ترى موكب الأنوار كيف غـدا ***** يعيد نحوي من الأشواق ما غابا

وينبت الأرض أزهاراً ، ويمطرهـا ***** غيثاً ويجعل لون الأفق خلابا

انظر إلى الروض يا قلبي فسوف ترى ***** ظـلاً وسوف ترى ورداً وعنابا

أولاً شكراً عيون لاتنام عالتصحيح
:
:
:
ثاانياً نبدأ الحرف الالف
:
:
:
إلى متـ؟!ـى ونحن نكاابر
ولماذا التكبر ؟!؟
ونحنُ سوى طين ,,
مهما قلنا ومهما كتبنا
سنظل طيناً ومااء ..
وسنرجع إلى حقيقتناا يوماً مـا..
فلمااذا كل هذا الغرور والتكبر ؟!
أجبني بإجاابه أيها المغرور ..
ح ـكاية ح ـب

رغم المطر والريح ... شلته iiافدربك

والله مـابه غـير لـوعاتي iiقصور

وخـوفي عـليك الله ربي ii..وربك

إلـى متى ببني على صمتك iiجسور

لاحـيرتني اسـباب سلمك وحربك

الـعمر احبك... مابقي فينى iiشعور

ومتى جفاني العمر ... وشلون أحبك

كل الحكاية أنك أنت البداية والنهاية
كل الحكاية بإنك محبوبي وتاجاً على رأسي
أيها القريب من حضاراتي
من قبل كنت خاائفة بإظهار حبك
واليوم
لن استطتيع اخفائك ولن أستطيع أخفااء حبك
فلمااذا أخفااؤك وقلبي يقر ويعترف بحبك ؟!

كنت..

حيث ماكنت انت..

ارتجيك .. واحتريك..

انتظر لحظة لقاك..

امل تضائل كقشقعة الغيوم.. ذاب وذاب..

وعن صبري قد تجلى..

فبقيت اطوي دموعي..

لاعود غذا عند يوم جديد وعلى ساحل جديد..

لانتظرك مرة أخرى.. لعلي سالقاك..

كان الرحيل دائما

سببا كافيا لنشعر

بكل ما في الدنيا من ألم

هـــــا قد رحلت

وهــــــا انا استحضرك في ذاكرتي

اجلس في جزيرة منفية

لم تطأها قدم من قبل

أحببت أن أستحضرك

في مكان فريد..مثلك تماما

جلست اسمع صدى صوت تلاطم الامواج

وكأنه ينعى رحيلك

اغلقت عيناي ..وملاءت ذاكرتي بك

وأخذت احدثك

وفي داخلى الف عبرة

ولكنني قتلتها بكاتمٍ للصوت

كنت دائما تريدني قوية