؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عرض للطباعة
ومن كتاب له (عليه السلام)
إلى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وقد بلغه أن معاوية كتب إليه يريد خديعته باستلحاقه
وَقَدْ عَرَفْتُ أَنَّ مُعَاويَةَ كَتَبَ إِلَيْكَ يَسْتَزِلُّ لُبَّكَ، وَيَسْتَفِلُّ غَرْبَكَ، فاحْذَرْهُ، فَإِنَّمَا هُوَ الشَّيْطَانُ يَأْتِي الْمَرْءَ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ، وَعَنْ يَمينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ، لِيَقْتَحِمَ غَفْلَتَهُ، وَيَسْتَلِبَ غِرَّتَهُ
وَقَدْ كَانَ مِنْ أَبِي سُفْيَانَ فِي زَمَنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فَلْتَهٌ مِنْ حَدِيثِ النَّفْسِ، وَنَزْغَةٌ مِنْ نَزَغَاتِ الشَّيْطَانِ، لاَ يَثْبُتُ بِهَا نَسَبٌ، وَلاَ يُسْتَحَقُّ بِهَا إِرْثٌ، وَالْمُتَعَلِّقُ بِهَا كَالْوَاغِلِ الْمُدَفَّعِ، وَالنَّوْطِ الْمُذَبْذَبِ.
فلمّا قرأ؟؟؟؟الكتاب قال: شهد بها وربّ الكعبة، ولم يزل في نفسه حتى ادّعاه معاويةُ.
ومن كتاب له (عليه السلام)
إلىزِياد بن أبِيه
وقد بلغه أن معاوية كتب إليه يريد خديعته باستلحاقه
وَقَدْ عَرَفْتُ أَنَّ مُعَاويَةَ كَتَبَ إِلَيْكَ يَسْتَزِلُّ لُبَّكَ، وَيَسْتَفِلُّ غَرْبَكَ، فاحْذَرْهُ، فَإِنَّمَا هُوَ الشَّيْطَانُ يَأْتِي الْمَرْءَ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ، وَعَنْ يَمينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ، لِيَقْتَحِمَ غَفْلَتَهُ، وَيَسْتَلِبَ غِرَّتَهُ
وَقَدْ كَانَ مِنْ أَبِي سُفْيَانَ فِي زَمَنِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فَلْتَهٌ مِنْ حَدِيثِ النَّفْسِ، وَنَزْغَةٌ مِنْ نَزَغَاتِ الشَّيْطَانِ، لاَ يَثْبُتُ بِهَا نَسَبٌ، وَلاَ يُسْتَحَقُّ بِهَا إِرْثٌ، وَالْمُتَعَلِّقُ بِهَا كَالْوَاغِلِ الْمُدَفَّعِ، وَالنَّوْطِ الْمُذَبْذَبِ.
فلمّا قرأ؟؟؟؟الكتاب قال: شهد بها وربّ الكعبة، ولم يزل في نفسه حتى ادّعاه معاويةُ.
كـم رقـم الخطبة التالية .. ؟
من خطبة له عليه السلام
وَ لَعَمرِي مَا عَلَيَّ مَن قِتَالِ مَن خَالَفَ الحَقَّ وَ خَابَطَ الغَيَّ , مِن إِدهَانٍ وَ لاَ إِيهَانٍ .
فَاتَّقُوا اللهَ عِبَادَ اللهِ , وَ فِرُّوا إِلَى اللهِ مِنَ اللهِ , وَ امضَوا فِي الَّذِي نَهَجَهُ لَكُم ,
وَ قُومُوا بِمَا عَصَبَهُ بِكُم, فَعَلِيٌّ ضَامِنٌ لِفَلَجِكُم آجِلاً إِن لَم تُمنَحُوهُ عَاجِلاً .
رقم الخطبة
((24))
فيها تسويغ قتال المخالف، والدعوة إلى طاعة الله، والترقي فيها لضمان الفوز
لمن ارسل الامام هذا الكتاب
ومن كتاب له (عليه السلام)
إلى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أَمَّا بَعْدُ، فَإِذَا أَتَاكَ كِتَابِي فَاحْمِلْ مُعَاوِيَةَ عَلَى الْفَصْلِ، وَخُذْهُ بَالاَْمْرِ الْجَزْمِ، ثُمَّ خَيِّرْهُ بَيْنَ حَرْب مُجْلِيَة، أَوْ سِلْم مُخْزِيَة، فَإِنِ اخْتَارَ الْحَرْبَ فَانْبِذْ إِلَيْهِوَإِنِ اخْتَارَ السِّلْمَ فَخُذْ بَيْعَتَهُ، وَالسَّلاَمُ.
ومن خطبة له عليه السلام
وفيها ينهى عن الغدر ويحذر منه
أكمل/ي:
أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّ.......تَوْأَمُ .......، وَلاَ أَعْلَمُ جُنَّةً أوْقَى مِنْهُ، وَمَا ...... مَنْ عَلِمَ كَيْفَ.......وَلَقَدْ أَصْبَحْنا في ..... اتَّخَذَ أَكْثَرُ أَهْلِهِ......كَيْساً (4) ، وَنَسَبَهُمْ أَهْلُ.......فِيهِ إِلى حُسْنِ الْحِيلَةِ. مَا لَهُمْ! قَاتَلَهُمُ اللهُ! قَدْ يَرَى الْحُوَّلُ.......وَجْهَ ...... وَدُونَهَا مَانِعٌ مِنْ أَمْرِ اللهِ ......، فَيَدَعُهَا رَأْيَ عَيْنٍ بَعْدَ الْقُدْرَةِ عَلَيْهَا، وَيَنْتَهِزُ فُرْصَتَهَا مَنْ لاَ حَرِيجَةَ لَهُ فِي .........)
ومن خطبة له عليه السلام
وفيها ينهى عن الغدر ويحذر منه
أكمل/ي:
أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّ الوفاء تَوْأَمُ الصدق، وَلاَ أَعْلَمُ جُنَّةً أوْقَى مِنْهُ، وَمَا يغدر مَنْ عَلِمَ كَيْفَ المرجع وَلَقَدْ أَصْبَحْنا في زمان اتَّخَذَ أَكْثَرُ أَهْلِهِ الغدر كَيْساً (4) ، وَنَسَبَهُمْ أَهْلُ.الجهل.فِيهِ إِلى حُسْنِ الْحِيلَةِ. مَا لَهُمْ! قَاتَلَهُمُ اللهُ! قَدْ يَرَى الْحُوَّلُ القلب وَجْهَ الحيلة وَدُونَهَا مَانِعٌ مِنْ أَمْرِ اللهِ ونهيه، فَيَدَعُهَا رَأْيَ عَيْنٍ بَعْدَ الْقُدْرَةِ عَلَيْهَا، وَيَنْتَهِزُ فُرْصَتَهَا مَنْ لاَ حَرِيجَةَ لَهُ فِي الدين)
ومن خطبة له (عليه السلام)
ما رقم الخطبة وما بيانها
[وفيها بيان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟]
إِنَّمَا بَدْءُ وُقُوعِ الْفِتَنِ أَهْوَاءٌ تُتَّبَعُ، وَأَحْكَامٌ تُبْتَدَعُ، يُخَالَفُ فِيهَا كِتابُ اللهِ، وَيَتَوَلَّى عَلَيْهَا رِجَالٌ رِجَالاً، عَلَى غَيْرِ دِينِ اللهِ، فَلَوْ أَنَّ الْبَاطِلَ خَلَصَ مِنْ مِزَاجِ الْحَقِّ لَمْ يَخْفَ عَلَى الْمُرْتَادِينَ(1)، وَلَوْ أَنَّ الْحقَّ خَلَصَ مِنْ لَبْسِ البَاطِلِ انْقَطَعَتْ عَنْهُ أَلْسُنُ الْمُعَانِدِينَ; وَلكِن يُؤْخَذُ مِنْ هذَا ضِغْثٌ(2)، وَمِنْ هذَا ضِغْثٌ، فَيُمْزَجَانِ! فَهُنَالِكَ يَسْتَوْلي الشَّيْطَانُ عَلَى أَوْلِيَائِهِ، وَيَنْجُو الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَ اللهِ الْحُسْنَى.
عساك ع القوة أبو طارق ..
رقم الخطبة هو 50
و فيها بيان الفِتَن .
و قال عليه السلام :
لأَنسُبَنَّ الإِسلاَمَ نِسبَةً لَم يَنسُبهَا أَحَدٌ قَبلِي . الإِسلاَمُ
هُوَ ........... , و ............ هُوَ اليَقِينُ , وَ اليَقِينُ
هُوَ .......... , و .......... هُوَ الإِقرِارُ , وَ الإِقرِارُ
هو ............. , و ........... هُوَ العَمَلُ الصَّالِحُ .
و قال عليه السلام :
لأَنسُبَنَّ الإِسلاَمَ نِسبَةً لَم يَنسُبهَا أَحَدٌ قَبلِي . الإِسلاَمُ
هُوَ التسليم , و التسليم هُوَ اليَقِينُ , وَ اليَقِينُ
هُوَ التصديق , و التصديق هُوَ الإِقرِارُ , وَ الإِقرِارُ
هو الأداء , و الأداء هُوَ العَمَلُ الصَّالِحُ .
وقال(عليه السلام)
: لَوْ ضَرَبْتُ ؟؟؟؟؟؟؟؟ الْمُؤْمِنِ بِسَيْفِي هذَا عَلَى أَنْ يُبْغِضَنِي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وَلَوْ صَبَبْتُ الدُّنْيَا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟عَلَى ؟؟؟؟؟؟؟؟ عَلَى أَنْ يُحِبَّنِي مَا أَحَبَّنِي: وَذلِكَ أَنَّهُ قُضِيَ؟؟؟؟؟؟؟؟عَلَى لِسَانِ النَّبِيِّ الاُْمِّيِّ(عليه السلام) أَنَّهُ قَالَ:
«[يَا عَلِيُّ،] لاَ يُبْغِضُكَ ؟؟؟؟؟، وَلاَ يُحِبُّكَ ؟؟؟؟؟؟».
في الشهر الفضيل
جميل ان نغوص في كتاب النهج
اذا لم تجدوا الجواب ساعطيكم الرد
خلال 24 ساعة
ابو طارق