مساجلة شعرية

كتبت اسمك ورسمتك حلم بديتي
كنت في قلبي وحياتي وكل مافيني
كنت الهوى والنسمة الحلوه اللي تحميني
ماجاني احساس انك في يوم تبكيني
ابعد رجوتك من قلب بحق عشرة اسنيني
بعد اللي صار وجرى لايمكن ينسيني

يعاتبني على الماضي
ونسى قسوة البارح
يعاتبني على جرحه
وانا الا منه مجروحه ..

هبه أساء , كما زعمت , فهب له
وأرحم تضرعه وذل مقامه
بالله ربك , لم فتكت بصبره
ونصرت بالهجران جيش سقامه
فرقت بين جفونه ومنامه
وجمعت بين نحوله وعظامه

هذي هي الدنيا يقلبي
بعد الفراق يصبح اللقاء
اليوم التقينا
واليوم نعيش الوعد في محجرينا

أهدي إلي صبابةكا~بة
فأعادني كلف الفؤاد عميدا
إن الغزالة والغزالة أهدتا
وجها إليك إذا طلعت وحيدا

الم يحن موعد اللقاء لكي نقهر لحظات الشقاء
ونعيد لذكرياتنا أياما كنا نعيش فيها الصفاء
أرجوكِ لا ترحلي فأنا من دونك هبـــــــــاء

الى من سكنـ قلبي
الى الغائب عن عيني
اليكـ حبيبي
أحبكــ رغمــ بعدنا
لن أنساك
انتظر لقياك

كأن سقام جفنيه سقامي
ورقة خصره جسمي النحيل

ليل وقصة حب تهد الحيل
متى ينتهى عذابي ولليل

لارعى الله ياخليلي دهرا
فرقتنا صروفه تفريقا
كنت مولاكما إلا
والدا محسنا وعما شفيقا

اراك في مخيلتي
وكأن صورتكِ وضعت غشاء على بصري
اهواكِ يامن سكنتي قلبي
عني لاتــرحلي
فكم يعذبني رحيلكِ

كالبدر تلح علي صورتكِ
لا اعلم ان كانت مخيلتي تعشقك
وانا؟ أنا من اهواك
أغمض عيني لارى ذاك السواد
السواد الدامس لكن!!لاارى الا بدار ينير سواد عيني
أعشقك...وأعشق ضيائك ..حبيبتي

يامن احببتها بكل حواسي ..
وأخترتها لنفسي من بين الاف الناس
نظرت اليها نظرت عاشقه فتخيلت وجهها البدر في الليلة
الرابعة عشر فرتد البصر حياء من عيونها

اضحك وانسى الهموم

هالدنيا ماتستهل اللوم

خلك دوم مبسوط

ووايامك فرح دوم

منهو الي بدنيا يستاهل
تزعل عليه وعلى شانه
جاهل اليــــ يزعلك ..
ماعرف قدرك.. ومكانه.