مساجلة شعرية

محد بهذه الدنيا الدنيه مرتاح
كل واحد يشكي من الجراح
ناس تبكي من كثر الاتـراح
ناس ودها تذوق طعم الافراح

حلت على قلبي فرحة الاحباب
وصرت انا اول من يفتح الباب
باب القلب لاغلى الاصحاب

بـاب الله مفتـوح ولم يغلـق
فأن ضاقت بك الارض فلا تقلق
فدعو الله بكشف الهم والضيق
فمن يرحم عباده سوى الخالق ..

قالها أنا محتاجك..
رديتها أنا محتاجك أكثر
لاتبعد عني وتتركني بحبك أعاني
بعدك مو هين علي وفرقاك يقتل قلبي
لاترحل يا أعز الاحباب أنا بحبك وافي

يا دنيا يكفينا تغربنا وتلوعنا وشقينا وهمنا فينا قصص نحكيها بكل الأوقات
ونضحك والدمعه تطغى بعيننا ويزودنا جرعة الم بقايا فتات لذكريات ونمشي على صفحة
الألم على حافة النهايات عجيبه اوقات الندم تكسينا استفهامات ليه قسينا ليه تركنا ليه جفينا
وليه جرحنا وبالنهايه نكتشف ان مواقفنا مجرد هلوسات....

تتألم وتبكي وتنحب بصمت
تصرخ بالآآه من غير صوت
تكتم الحزن والآلم والعبرات
وتضحك وفى القلب غصات

تألم روحي لبعدك

انظر للقمر فاري صورتك
اسهر ليلي اناجيك
فمتى تحن باللقاء

الألم يكبر ويزيد
فى وسط صدري
كالنار التي توقد
وفيها اللهب يسري
لاعماق ذاك الوريد
والوجع فيها يمضي

يا أهلَ ودِّي أنتمُ أملي ومنْ....ناداكُمُ يا أهْلَ وُدّي قد كُفي

عُودوا لَما كُنتمْ عليهِ منَ الوَفا،....كرماً فإنِّي ذلكَ الخلُّ الوفي

لا تحسبوني في الهوى متصنِّعاً....كلفي بكمْ خلقٌ بغيرِ تكلُّفِ

أخفيتُ حبَّكمُ فأخفاني أسى ً....حتى ، لعَمري، كِدتُ عني أختَفي

ياعين هلي الدمع
حانت الاحزان في القلب تجتمع

عسى فرجاً يأتي به الله إنه ......له كل يوم في خليقته أمر

رجيت ربي
يحميني من غدر الاعداء
تاليها طلع اقرب الناس لي أعظم غدار

رضيت بالحب قيدا فالهوى قدر ...يستعبد القلب مهما ذاق أوعانى

آهات تخرج من قلب محروق
وحروف تبوح بما يختلج الروح
وتكتب على ذاك الورق الممزوق
وتشكي آلمها وكل تلك الجروح

حبي لك يحبيبي
في القلب مدفون
ولاتنسى شخص حبك بجنون
ولاودي بفرقاك يالمصون