قمرٌ على الأرض هوى
فوق الرمال أستوى
لو ينفدى بقلبي لكان
أفديه وأصنع به دواء
عرض للطباعة
قمرٌ على الأرض هوى
فوق الرمال أستوى
لو ينفدى بقلبي لكان
أفديه وأصنع به دواء
اكتب كلماتي ،،،
ودموعي تترقرق في عينيّ ،،
والعبرة تتكسر في داخل صدري ،، خوفاً عليك ،،
ففي ليلةٍ حالكة الظلام ،،
فيها رائحة الغبار خير سبيل للتعبير عن الطقوس ،،
استنشقتُ من خلالها رائحة للفراق ،،
حفظك الباري أينما كنت ،،،
ورعاك بعينه التي لاتنام ،،
معك محمد وآله الطاهرين
ياأخي الغالي ،،
أعرف فتآه لم تعد تعرفني..,, هي ومخآوفهآ آصدقآءْ , تخلت عن الدموع لآنها الآن لم تعد تشعر,, تسكنهآ سنوآت مضت ,, تلك الضفائر الرفيعه القصيره والمُضحكه , صوتها القوي ,صورتها وهي متمسكه بابيها وهو يحتضنها ,نظرتها في تلك الصوره , اعلم انها كانت تتمنى ان تطول تلك اللحظه , جدتها ذات الشعر والرداء الاحمر , مرضها المفاجئ ورحيلها السريع اسكن بين اضلاعها شوقاً مُختلف ,,
هل جربت الآحقتناق يوماً من الآيام .؟.
أو هل أختنقت اليوم من جونا الكئيب؟؟
المحمل بالاتربة ...
هكذا أنا عندما آراك قريب ولكنني لا استطيع الوصول اليك ..
تخنقني العبرة
وأي عبرةً تلك ...
رحمتك يارب
كم أنا مشتاقة لكي ياأمي
تلك الفتاه,, كانت تٌعَرّف بدموعها المُستعده , تعمدها الأرق , عشقها للصمت,,جنونها للتجارب المُخيفه لاشباع فضولها ,شعورها بالغثيان عند ارتفاع نوبات التوتر,,
آعرفها مريضه بغيابه , وآشعر بها تتآلم لاتشكو آبداً,, لانها تآمل أن تمارس آيامها طقوس مُختلفه قريباً , أعرفها تلك اللاشئ ولكنها شعرت انها تمتلك شيئاً من البياض حين قالت صديقه ( لو طُلب مني يوماً أن أُ صارحكْ بعيوبك ..سأقول للجميع أنكِ سرقتِ قلب إمراءه عجوز...,...) ,, لاتذكُر بقية المُحادثه ..رُبما لأنها بكت,,...
عقلي مُجهد ،،
ربما من التفكير ،، من يدري !!
أحتاج لدقائق كي أستريح
وأرمي كل ما أثقل عقلي ..
لما هذه الخواطر التي تمر الآن
على مخيلتي
وتُحيل بيني وبين النوم
الذي أطلبه بقوة
لما تأخذني الافكار إلى هناااااااااك
حيثُ هو فقط
ماذا يفعل الان ؟
وماذا أكل اليوم ؟
ومن كان بصحبته ؟
وكيف مضى يومه ؟
وهل أنا من ضمن الذي شغل فكره ؟!
أم لأ ..!!
وهل يحتاجني مثلما أحتاجه ..
ويشتاق لي مثلما أشتاقه ..
تساؤلات كثيرة تدور برأسي ..!!
لكن لا أستطيع الإجابة عليها
أستطع فقط الدعاء لك
يا بعد الروح
أمنيــ مجروحه ـــات
كانت هنا
الان هي.. إعتزلت الآشياء الجميله ,,ومآ أعنيه كُل الاشياء الجميله التي كانت تخُصها..
وإستطونت زاويه خرساء تستجدي عطف ذِكرياتها عليها..
كوني دائما بالقرب مني
هاهي الروح تهمس شوقا
تعالي الي
فقد آن الآوان
لتغفو روحك حبيبتي
في كنف اعماق الروح
ولتهدئي حينما احتضن كلتا يداك
أن يهوي بكَ أحدهم من على جبالِ السُكنى ..
إلى جبالَ القلق .. ( شعور لا يُسمى ،،،