وكيلة تضرب الطالبات في الجارودية(عاجل)
السلااام
في يوم الاثلاثاء في المدرسة المتوسطة بالجارودية قامت احدى مساعدات المديرة(الوكيلة)بضرب مجموعة من الطالبات الضرب المبرح حيث احدى الطالبات اصابة بالاغماء دون اي دنب سوء انهن كانوا يضربون على الطاولات(يطبلوا)وليس كلهن بل اشخاص قلة لكنة اختارت عشوائي دون العلم او تفاهم
الا من مفسر؟؟؟
وشكرا
رد : وكيلة تضرب الطالبات في الجارودية(عاجل)
لاحول ولاقوة الابالله
هالانسانه ماقدرت تتحكم في انفعالهامع ان من شروط وظيفتها ظبط النفس
على العموم بإمكان الطالبات المتضررات التبليغ وبالذا انها اعتدت على مجموعه
من الطالبات بشكل عشوائي وبدون ماتسأل وتتبين المخطئه من غيرها ..لذلك لازم يسوو شي
أما انهم يروحو لمندوبية الرئاسه مع ابائهم ويتقدمو بشكوى ضد هالوكيله
ويطلبو شهادة الموجودات ويكون أفضل لوكان في شهود من طالبات غير الفصل
أقصد من فصل ثاني .. أو اذا كانت مدرسه شافت اللي حصل أو عاملة المدرسه
المهم ان مع الشكوى يكون في شهود لأثبات الحاله.. هذا طبعا اذا كانت حجتهم قويه
وما كانو اخطأو خطأ كبير كان سبب في استفزازها وتوترها ..
واذا كانو مارح يشكو عند المندوبيه على الاقل يقدمو تظلم وشكوى عند المديره
بس يختارو مدرسه طيبه ومتفهمه تنضم لصفهم وتساعدهم في هالمهمه ..
بس أهم شي انهم مايسكتو لأن السكوت مولصالحهم
قالو لفرعون اشفرعنك ..قال مالقيت أحد يردني .
يسلمو يازهوره على نقل الخبر .
موفقه حبيبتي
رد : وكيلة تضرب الطالبات في الجارودية(عاجل)
ياعيب الشوم عليه
ريم الفلا
رد : وكيلة تضرب الطالبات في الجارودية(عاجل)
أكيد أهاليهم مابيسكتوا عن الموضوع
بنت خالتي درست في المتوسطه بالجاروديه
أكيد عدها خبر
باتصل بها اكيد تعرف منهي الوكيله
رد : وكيلة تضرب الطالبات في الجارودية(عاجل)
شكرا على الموضوع والله يعطيك العافية والله لايحرمنا من مواضيعك وبانتظار جديدك
رد: وكيلة تضرب الطالبات في الجارودية(عاجل)
لا حول ولا قوة الا بالله احنا بعد ايام الابتدائي يضربونا
رد: وكيلة تضرب الطالبات في الجارودية(عاجل)
مو كأن الموضوع قديم حده من 2006
رد: وكيلة تضرب الطالبات في الجارودية(عاجل)
لا حــول الله .. مثل ما قالت شمووع
المفــروض ما ينسكت عن الموضوع
رد: وكيلة تضرب الطالبات في الجارودية(عاجل)
بصراحة ماقدر اقول الأ مافي أحد الي هالمدراسات اوقفهم عند حدهم وبالخصوص مدراسات الثانوية الألولى بالقطيف التافهين اتمنى انهالموضوع يوضع محل حوار عند الطلأب