مدين بمليون ونصف عمل توكيلا لابنه

أب مدين بمليون ونصف عمل توكيلاً لابنه فباع منازله وهرب الى الصين

وجد أحد الآباء في محافظة القطيف نفسه مدينا بنحو مليون ونصف المليون بعد أن باع أحد أبنائه أربعة منازل يملكها الأب، تبلغ قيمتها نحو ثلاثة ملايين ونصف المليون ريال، مضافا لذلك سرقة مبلغ كبير يعود لأبيه.
الابن الذي فر إلى الصين تمكن من الحصول على المبالغ بعد أن قام والده في وقت سابق بمنحه وكالة عامة لإدارة شؤونه المالية بما في ذلك البيع والشراء وقبض الثمن.
وأفادت مصادر مقربة من العائلة لصحيفة الرياض بأن الأب في «حالة نفسية سيئة»، خاصة أنه وجد نفسه مطالبا بالخروج من بيته الذي يقيم فيه مع عائلته التي كونها من زوجته الثانية.
ولم يكتفِ الابن بما فعل، بل باع أحد البيوت مرتين، إذ طلب مهلة قبل إفراغ الصك للمشتري الذي سلم مبلغا ماليا كبيرا، فيما يستكمل الجزء التالي من المبلغ فور إفراغ الصك، أما المشتري الثاني للبيت نفسه، فسلم المبلغ الذي تجاوز المليون ريال، ليجد الأب نفسه مديناً للرجل الذي يطالب الأب بمبلغه أو البيت المباع على شخصين.

والله تربية رائعة

الخطأ هو عمل التوكيل العام

قصة تبكي من الحزن على هذا الأب الذي

منح ابنه الثقة التي استغلها اكيد باعمال غير شريفة

والا اين هو المال وفقده بسرعة

المهم هذا درس للناس لكي لا تعمل توكيل عام

لاي شخص ومهما كانت الصلة به

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

أي هذا أعرفه الرجال
عنده أولاد واجد
ماكان واثق بواحد من أولاده
كيف أمن على الثاني
مثل ماقال أبو طارق المفروض مايسوي توكيل لآحد
يبدي ناس على ناس وش حقه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

هذا هو اخر الثقه الا عطاها وياه ..

الله يعينه ..

كل المودة

انا لله وانا اليه راجعون

الله يعينه على مابلاه ربه

هادي اخرت الثقه ولا ولد يسوي كذ في ابوه

دنيا مو دايم فيها الا الله

الله يعوضه ويساعده

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

حسبنا اله ونعم الوكيل
لكن هيهات هيهات أن هذا الولد يهنأ بحياته !!
الله يعين الأب ويساعده على ما بلاه

شكرا