مُحاضره جامعية تُضرب عن الطاعم

أضربت محاضرة في جامعة الملك عبد العزيز عن الطعام؛ بسبب الرفض المستمر من قبل والدها لأي عريس يتقدم لها، ودعت المحاضرة (التي تبلغ من العمر 37 عاما) جمعية حقوق الإنسان وفروعها في المناطق إلى سرعة التدخل لإنقاذها وأخريات يتعرضن إلى العضل من قبل آبائهن وأولياء أمورهن، الذين يتذرعون بحجج واهية على حد قولها.
وهددت الشابة ـ التي تمنعها ظروفها ومكانتها الاجتماعية من مقاضاة والدها ـ بالزواج سرا عند تأكدها من عدم استجابة ولي أمرها وإصراره على رفض العرسان.
وقالت المتضررة لـلزميل محمد عضيب في صحيفة «عكاظ» اليوم: حياتي الآن أشبه بالجحيم، فقطار الزواج أوشك أن يغادر محطتي، وأريد أن أصون نفسي وكرامتي، غير أن والدي لا يكترث بذلك ويبحث فقط عن المال، وأضافت المحاضرة الجامعية: تقدم لي خمسة عرسان من عائلات جيدة، ولكن أبي رفضهم بحجة أنهم ليسوا قبليين، وحجته الجاهزة دائما «غير مناسبين»، مشيرة إلى أنها تعد والدها بعدم قطع المصروف الذي يأخذه منها شهريا (2000 ريال)، مؤكدة أنها لا تريد سوى تحصين نفسها، ولاسيما أنها تذهب يوميا من منزل والدها في مكة المكرمة إلى الجامعة في جدة مع سائق أجنبي.

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

كيف يفكر هذا الاب ما بعرف

الله يهديه

بداية أشكر اختي الفاضلة " ملكة سبأ " على طرحها القضية المؤلمة الذي تجرد فيها الأب عن انسانيته ....

ان الانسان اذا ما أصبح تفكيره مادياً فإنه يخرج عن طبيعته الانسانية وهذا ما نراه في قصص مثل هذه بحيث يتجرد الأب من فطرته التي تدفعه لممارسة الاستغلال بأبشع صوره

تحياتي لك ملكة سبأ
ودمت بخير

لاحول
انا لله وانا اليه راجعون

لا حول ولا قوة إلا بالله

مسكين هالاب على


باله بيعيش على طول



ما فكر فيها بعد ما يموت.

الله يعينها ويفك أزمتها
ويهدي أبوها
شكرا عزيزتي ع الخبر

الله يهديه..~!

موفقين