.. رحيل الأحبه ..
مدخل ]~
سافر عسى ربي يحرسك /.. وياقاك ,
هذا البخت عزّاااه وش في يديني ؟! ,
السفر / فعل يهدم كل فرحة لقاء ....
المسافر / فاعل , قد لاينوي الفراق , وهذا أكثر مايجبر عزائنا ..
نحن / ضمير مجبور على تقبل الواقع ..,
* ماكُتب أعلاه فلسفه قد لا تتفقون معي فيها ..
ولكن أُجزم بأنكم تتفقون معي على مرارة الفراق ,
والآن .. نحن على موعد مع تذكر لحظات الفراق ..
*
من المؤكد أننا جميعا مررنا بلحظة فراق أحد الأحبه ..
بسبب السفر مع إختلاف السبب الذي سافر من أجله ...
ولكن من المؤكد أن لوعة ومرارة الفراق كانت كلها واحده لدى الجميع ..
خاصة أننا مع أننا نتمنى اللقاء قريبا
إلا أننا لا أحد منا يضمن الحياه من الموت ..
وبالتأكيد كلنا نذكر تلك اللحظات ..
خاصة لأنها كانت لحظات تفصل بيننا وبين أحبتنا وأصدقائنا وأهالينا أحيانا ..
هل ذرفتوا الدموع , ام أكتفيتم بالصمت ..؟!!
او انكم أعطيتم الأمل باللقاء حجمآ يرضيكم وينسيكم عناء الفراق ؟!
رساله توجهونها لمن سافر عنكم راضيآ كان أم مجبورآ ..لايهم.. المهم أنه رحل ..!
اُكتبوا كل ماتستطيعون , شعر . كلمات . خواطر . ]
لانعلم قد تصل إليهم !!
أعلم أنها ذكريات حزينه .. ولننا قد نهون على أنفسنا ألم الفراق عندما نتشارك لحظاته ..
بإنتظار ردوركم ..