هل تقبل على زوجتك ؟؟اختك ان تتحدث مع رجل غريب ؟؟
هل تقبل على زوجتك ؟؟اختك ان تتحدث مع رجل غريب ؟؟
رد : هل تقبل على زوجتك ؟؟اختك ان تتحدث مع رجل غريب ؟؟
في البداية أحب أشكرك أخي الشقيان ع الطرح الهادف والجميل ..
حبيت أشارك في الموضوع مع أنه يخص الشباب بالدرجة الاولى ..
أبدأ بتعليق على ماقاله الاخوان ..
لست بصدد الدفاع عن الفتاة بكوني فتاة ولكن هذا أسلوب غير حضاري بدل أن يفهمها ويعلمها يقوم بضربها .
هل يصلح الخطأ بالخطأ ..؟
ومالذي يستفيده من ذلك ؟؟
اثبات رجولته ..
( تصرف سخيف ... مع احترامي )
اقتباس:
ساتقبل الوضع اذا كنت واثقا من اخلاقيات اختى زوجتى ؟؟
كيف تكون ذات خلق وهي تحادث هذا وذاك .....
وترتكب أمر محرم ..
( أيضاً لم يعجبني قوله ..)
اقتباس:
لن اقبل وارفض الفكره ؟؟
فقط هذا ماسيقوم بفعله ...............!
سأبدي وجهة نظري فيما بعد ..
ان شاااء الله ...
وتقبل خالص تحياتي ..
أختك
تووومه
رد : هل تقبل على زوجتك ؟؟اختك ان تتحدث مع رجل غريب ؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً: أحب أن اشكرك أخي الشيقان على طرحك هذا الموضوع الحساس....
ثانياً : أحب ان اعلق على هذا الموضوع....
هل تقبل على زوجتك ؟؟اختك ان تتحدث مع رجل غريب ؟؟
ادا كان في حدود الشرع والأدب والأخلاق فلا مانع.
سأقتلها لا محاله
لماذا؟؟ ستقتلها هل نحن في غابة والقوي هو المتلسط فيها هذا اسلوب غير حضاري ونحن في القرن الواحد وعشرين ...
سأتقبل الوضع ادا كنت واثقاً من أخلاقيات أختي وزوجتي ..
لابد لنا من ان نثق بأخواتنا وزوجاتنا ولابد أن نضع الثقه في الذين يستحقونها...
لن أقبل وأرفض الفكره ...
في هذا الزمان اصبح الأختلاط في أمور الحياة العلميه والعمليه ليش بغريب لان امور الحياه تتطلب من الرجل والمراءه الأختلاط ولابد أن يكون في حدود الشرع والأسلالام لا يتعداهاااا....
هل يعلم الأباء والأمهات بما يقوم به أبنائهم في داخل غرفتهم المغلقه ؟؟
ادا كان الأباء يثقون بأبنائهم لايهتمون تكون الغرفه مفتوحه او مغلقه..
نعاني من مجتمع لايطبق شريعة الأسلالام ولايعلم بأن صوت فقط صووت المراءه حرااام.
وأخيراً : أهم نقطه في الموضوع كله بأن الأباء والأمهات يزرعون حب الله والخوف منه في نفوس أبنائهم لكي لاتغريهم مغريات هذا العصر وشروره.
والسلالالام...
أرجو ان لااكون قد اطلت عليكم..
تحيااااتي
الشبح
رد : هل تقبل على زوجتك ؟؟اختك ان تتحدث مع رجل غريب ؟؟
مشكووورين توأم الفرح والشبح على مروركم
تحياتي :
الشقـــــيان