مجرم يذبح بناته الأربع ( لغسل العار )
مجرم يذبح بناته الاربع لـ"غسل العار"
لم تعتقد فتاة باكستانية ان الزواج عن حب قد تكون عقوبته الذبح، فارتبطت بالرجل الذي اعتقدت انه بامكانها ان تكمل حياتها معه الى الابد، لكن ما ان علم والدها بالـ"الجريمة" التي لم يوافق عليها ما كان له الا ان ذبحها واخوتها الثلاث حتى لا يقتدين بها بحسب ما ذكر.
وقال الموظف في منطقة بوريوالا (110كلم الى شرق مولتان) نظير احمد للشرطة ان ابنته البكر مقدس بيبي (25عاما) خالفت اوامره وتزوجت من الرجل الذي اختارته معتبرا ان زواجها هذا لطخ شرف العائلة وقرر عندها قتل بناته بذبحهن خلال نومهن وتبلغ شقيقات مقدس بيبي الثلاث من العمر ستة وثمانية واثني عشر عاما.
وقد اقر الرئيس الباكستاني بالحكم بالاعدام هذا العام بحق الذين يرتكبون جرائم شرف.
منقول
رد : مجرم يذبح بناته الأربع ( لغسل العار )
يعطيك العافيه محمود
بصراحه البنت غلطت لماتزوجت بهالطريقه
بس الاب خطأه كان اكبر وافدح
ياترى سبب الخطأ جهل أو حمق
أو مرض ......
رد : مجرم يذبح بناته الأربع ( لغسل العار )
بسم الله الرحمن الرحيم
ابنتي شمعة ( منورة )
اني انقل الاخبار فقط ولا اريد ان اعلق عليها نقلتها لاني مقتنع 100% ان البنت غلطانة
وهي عبرة لكي تتفادى بناتنا الذهاب هذا المذهب لان الاهل ادرى من الاولاد وعندهم معرفة اكبر
في المتقدم واعتقد لو ان الرجل وجد ان العريس مناسب كان زوجه من الاساس
كما اني اعتقد ان الاب المجرم الذي ذبح بناته الاخريات وليس لهم ذنب (علامة استفهام ) لماذا
رد : مجرم يذبح بناته الأربع ( لغسل العار )
انا اعتقدد ان البنت غلطانه في شي واحد بس انا تزوجت بدون رضا ابوها
اما انها حبت الشخص فهذا
رد : مجرم يذبح بناته الأربع ( لغسل العار )
انا اعتقدد ان البنت غلطانه في شي واحد بس انا تزوجت بدون رضا ابوها
اما انها حبت الشخص فهذا مو حرام ولاهو عيب
اما الاب فاعتقد انه خالص ومنتهي
رد : مجرم يذبح بناته الأربع ( لغسل العار )
السلام
كل بنت متربية على أساس سليم وأسس متينه حتى لو كان الشيئ الذي تريده دوائها فلا بد لها من سماع كلام ابيها . ولربط بين البندين أن أي أب يفكر بهذا التفكير فهو لايصلح أن يكون أب ولو ربى أبنته عل تربية مستقيمة لما فعلت ذلك .وأيضاً لما قتلها وقتل أخواتها معاً فالغلط يتركب عل جذور هو خطأ تربية البنت والآخر خطأ في التصرف مع هذا النوع من المشكلات أنا لا أقول أبرر فعلته ولكن قاموس الكون يدور حول هذه الفكره وهذا النظام .أنها مسألة شرف ولو باع الإنسان شرفه بالرخيص فقد عاش عرياناً إلى مدد حياته ولكن الخطأ في تربيتها أدى إلى خطأ في تصرفها بهذه الصورة . وبذلك ما فعله الأب كانت هذة فعله سلبية لما أرتكب من جريمة والجريمة ليست قتله لبناتها أما الجريمة هي تربيتهم الخاطئة ولذلك أنصح كل أب والأم كذلك أن ينتبه إلى مشاكل أولاده الصغيرة قبل الكبيرة لكي لاتحصل جريمة كبيرة وجريمة أكبر من ذلك.