xx أوصدتُ باب الحُبِّ x x
قبل أيامٍ و أثناء إحدى المُحاضرات أمسكتُ قلمي مُخربشاً كالعادة , لإيصادي باباً لا أنوي فتحهُ أبداً
حتى بعد طلبِ الآخر لذلِك فخرجت هذِهِ الكلمات , أتمنى أن تنالَ و لو قليلاً من إستحسانِكم ,
أوصدتُ بابَ الحُبِّ بيني و بينكِ
و فتحتُ باباً للحياةِ مُشرّعا
قدْ مُتُّ يومَ لقائِكِ بِخيانةٍ
و اليومَ أحيا دونكِ مُترنِما
اليومَ عُدتُ إلى الحياة مُجدداً
كالطيرِ أخترِقُ السحابَ مُمجدا
فتهلِلُ الدُنيا بِعودِ حبيبها
نجماً يُضيءُ حياتها مُتشعشعا
شُكراً إليكَ إلهيَ و ملاذيَ
لولاك في الزَيفِ عِشتُ مُعذبّا
,,
رد: xx أوصدتُ باب الحُبِّ x x
كلنا معذبين ..
_ الحب _
أشقاني و حتى الآن يرفض إسعادي ..
<< لا ادري لما أتنفس الصعداء هنا _ ربما _ لأنك فتحت الباب بوجهي ،،
أتدري ..
حمداً للرب حين أستطعت إنقاذ نفسك ..
من أشباح الواقع ..
_ حروفك ، تضل مختلفة بطعم آخر _
أعلم بأني مقصرة لذلك
_ عذراً _
رد: xx أوصدتُ باب الحُبِّ x x
رد: xx أوصدتُ باب الحُبِّ x x
دشّن شعورك في الهوى حتى إذا
تصدحْ بهمسٍ ينطق مترنما
واشفي غليلي بالبحور تفاخراً
فلطالما خضت البحور تعلما
ابقى على وصب الحياة و روّنا
مقطوعة الأحباب منك تكلما
غص في قعر شعرٍ و ا قتنص
أحلى الكنوز قلادةً و تختّما
دمت سيّاراً في فلك
الإبداع
رد: xx أوصدتُ باب الحُبِّ x x
كتبــت فـــأبدعـــت
فأعجزت لساني
عن التعبير عن مدى روعة ماكتبت
دمت بود
تحياتي
رد: xx أوصدتُ باب الحُبِّ x x
الكلمات تعجز عن الأنطلاق أمام كلماتك
روعة تلك الكلمات التي سطرتها أناملك
دامت أناملك تقطر الكلمات
أختك ... دانة الشوق
رد: xx أوصدتُ باب الحُبِّ x x
دكتور احمد ،،،
كيف قويت على ذاك ؟؟؟
ابحث عن مفارقات الحياة والموت ،،،
ستجد شيء مميز ،
وآخاذ ،،،
أعتذار ، لأقتحامي ،،،
فقلمك شدني كثيرا ،،،
رد: xx أوصدتُ باب الحُبِّ x x
كلما اغلقنا باب للحب وجدنا أبواب أخرى غيرة موصدة
كلماتك جميلة جداً ولها طابع خاص
تجعل كل الاقلام تعجز على الرد ..
سلم نبض قلمك أخي ....
موفق لكل خير ..
رد: xx أوصدتُ باب الحُبِّ x x
وهل هناك في الحب مرتاح
شككت في الحب بل أيقنت انه لصاُ متمرس
يسرق القلوب بجدارة
ليتك أيها الحب تسمع
فتخضع
فترحم
دكتور أحمد
أنت مبدع
رد: xx أوصدتُ باب الحُبِّ x x
مكشور اخوي
على الكلمات الشذى
دمت ودام نزف قلمكـ
مغروره بس معذوره
رد: xx أوصدتُ باب الحُبِّ x x
جميعنا يسير بهذه الحياة ..
ويتخبط بمطباتها المشرعة أبوابها ..!
ندخل إليه بلهفة ..
قالعيـن نوافذ
الحذر × والخوف ...!
نتقدم بهدوء ..
عالمٌ لا طالم جذبنا ..
لا طالما تمنينا معايشته ...!
وفي النهاية المُرة ..
نستيقظ وقد تدثر عالمنا
باالالون الرمادي ..
نستيقظ = وقد بُتنا خارج قلعته الضخمة ...
مُسقطين أنفسنا في وحل الكلمـأت الحزينة ..
* _ * _ * _ *
دكتور مهدي ~
حروفٌ مشحونة ..
يُخيَّل لي لم تخرج كلماتكَ بطلاقة ..
لازالت هناك أحرفٌ مختبئة
في عالم الواقع ...
رنين أحرفكِ بعثر شجوني ...!
لا تبخل بإعطائنا جديدكِ الحي ..
دمتَ ودام نبض قلمك