عندما تجرت ايها الجرح لاول مره وطرقت فيها بابي لم اكن ااعي من انت ولا ما انت عليه ,,
كنت مجرد بكاء ونحيب طفله,,
في نظري ,,
عندما تغيرارت الموزين واختلفت الاعمار وعيت على جوهرك,,,
فلم تكن كما عهدك لا بل رايتك اكبر بكثير من مجرد بكاء ونحيب فانت كما الانكسار مجموعة شروخ عميقه اجتمعت للتحد في المها وونينها ,,,
عندما اتالم منك فابكي حتى النحيب اسكت واتمعن بك للحظات كيف لك ان تبداء لتتمكن بي فتجعلني اتوه وسط مساحات من الضياع والانكسار,,,,,
آآآآآآآآه يالك من ظالم ,,,,,
اناني ومستبد انت ايها الجرح ,,,
بي قوه بداخلي رغم انكساري وبكائي منك ,,
كنت طفله كان حلمي ثوب سندريلا ثوبها لا واقعها,,,,,
حلم طفوله كبرت ولا زال بداخلي فعندما ارها افرح ,,,
انا من يريد ان يصنع بنفسه فستانه فيرسم به حلم طفولي ازدهر بتحقيقه ولكن لبرهه اقف عندما احصل عليك لما سارتديك والى اين ساذهب بك ,,,
فانا اخشى عليك من شروخ الجرح والزمن ,,,
اخشى على حلمي من الضياع ,,,
اآاآآآآآآآآآه كم اكرهك ايها الجرح فانت من زرع بي نحيب طفله مع سكون الكون تبداء بالنحيب ,,,,
يالك من ظالم كبير,,,
,,,,,,, المستحيل ,,,,,,,