نافــــذة الذكــــــريات

(نافــــذة الذكــــــريات)
فتحت نافذتي لأجد طفلاً يلعب داخل الحديقه,
ولمحت ابتسامةً في محياه... أبتسامةًجعلتني اضحك
ضحكت ضحكة سخريه ؟.....لأني استغربت الفرق الشاسع بينه وبيني وقلت في نفسي:ليتني طفله وأخرهمي لعبي...., فهذه الدنيا نكبر وتكبر همومنا معنا ... ونظرت أليه وانا أقول:كم انته محظوظ..؟! لم تتعلق بأناساً أحببتهم وفقدتهم ولم تخيب ظنك أقرب الناس أليك زلم تنتبه ان الكل مشغولاً بنفسه دون الألتفات لك ولأحزانك ...نعم فهذا هو حالي فعلاٌ.....!.
فجأة سقطت دموعاً حاره من عيناي والابتسامه لم تزال على شفاهي ثم انتبهت للطفل يبكي..... فقد اوقع لعبته وكسرها ......فضحكت مرةًاخرى

مع تحياتي:

ســــارونوووه:embarrest::embarrest::embarrest::embarrest:

سلمت ايدينك على هذا الكلمات

مشكورهه
تسلم يدك

سارونة القطيف
شعرتُ بجانبيَّ وجهي تشدُّه ابتسامة ، إذ كنتُ أكتمُ ضحكتي في داخلي:amuse:
ربما كانَ من فعلِ الحدث الذي عشتهُ والّذي صوّرهُ قلمكِ بكاميرا الروعة
استمري أخيّة فهناك من يستمتع بمشاهدة كتاباتك
بالتوفيق وإلى الأمام
تحياتي الخاالصة لك

يسلمووووووووووووووو


يعطيك الف عافيه

وما ننحرم من جديدك..

سلم نبضك ونبض قلمكِ نتظار الجديد
تحياتي

نافذة ذكرياتك غاليتي
جميلةٌ جداً
أبدعتي
تقبلي مني أرق التحااايااا
وأعذبها
وااصلي فأنا من المتابعين لقلمك
بالتوفيق دائماً


أمنيـــــ مجروحه ــــــــات
كانت هنا
:embarrest:

وااااااااااااااااو
ما أجملها من كلمات غاليتي
جداً رهيبه
سلمت يدكِ وسلم نبض قلمكِ
دمتي بود وهناء

يعطيكم الف عافيه
والله هذا من ذوقكم ...
تسلمون على حسن التواجد والرد