مركزان لأصدار بطاقات لأختبار القدرات في الأحساء

مركزان لإصدار بطاقات الطالبات لاختبار القدرات في الأحساء

الأحساء - زهير الغزال
خصصت الإدارة العامة للتربية والتعليم للبنات في الأحساء مركزين لاستقبال وإصدار بطاقات طالبات الصف الثالث الثانوي لدخول اختبار القدرات، وسيبدأ المركزان في استقبال الطالبات من الساعة الرابعة عصراً حتى التاسعة مساءً، وذلك بدءا من يوم غد السبت إلى يوم الاثنين الخامس من شهر جمادى الآخرة المقبل، والمركزان هما: مركز الهفوف في المتوسطة التاسعة عشرة بالهفوف وهو مخصص لطالبات مدارس الهفوف والهجر التابعة لها والقرى الشرقية، ومركز المبرز في المتوسطة السابعة عشرة وهو مخصص لمدارس المبرز والهجر التابعة لها والقرى الشمالية.

وأكدت الإدارة على مديرات المدارس للتأكيد على الطالبات لإحضار بطاقة الأحوال المدنية الخاصة بالطالبة، فهي الإثبات الرسمي للشخصية، وإبلاغ الطالبات اللاتي يتعذر عليهن الحصول على بطاقة الأحوال المدنية بمراجعة المركز لإصدار (البطاقة الذكية) لهن لدخول الاختبار التي تحمل بصمة الطالبة. يشار إلى أن اختبارات القدرات في الفترة من 27 جمادى الآخرة المقبل حتى 4 رجب المقبل.

مشكووورة أختي عالخبر الحلو
وتقبلي مروري
أناشيد المطر((^_^))

بسمه تعالى
تحدّث يا زمان عن اللي جرى وما جرى !!
أقول هذا لإن ما مضى كان حديث طوته ذاكرة النسيان وبات على قمم الذكريات !! فأين الأمس من اليوم مع أن الحاضر هو امتداد محوري للماضي وهذا ما تحدث به أولوا العلم والفكر السامي !! وتنبأ به علماء التربية والتاريخ والجغرافيا ، ولكن مع احترامي لكل الآراء فالماضي صار يداس بأقدام الحضارة الحديثة ولم يأخذ الماضي إلا من قدّسه وجعله معبداً في فكره يقرأ في محرابه تلاوات القداسة ويلقي عليه فروض الطاعة والاحترام !!
كأنني شطحت بعيداً فخضت معركة أخرى ...
سأدخل من بوابة الموضوع وأقول إن اختبار القدرات صار مرمى وهدفاً لكل الطالبات بل بلغ به الحال أن يكون هاجساً تهفو إليه عقول الطلاب والطالبات فلا يستريح الطالب مالم يكمل نصفه دينه وأعني بذلك الدرجة المرموقة من خلال هذا الإختبار الذي صارت بعض الجامعات تعوّل عليه وتضع عليه فيزا القبول فلا يضع المسؤول ختم القبول والمرور من هذه النقطة الجمركية ما لم يدقق النظر في الدرجة الذهبية التي تؤهل الطالبة والطالب إلى حيازة مقعد جامعي يشق به سنوات أخرى جديدة إلى عالم الطموح وتحقيق شغف الذات !!
منذ متى صار طلابنا يتغربون ويخرجون عن نطاق جغرافيتهم السكنية ، لم يكن الانتقال المكوكي والقفز فوق أسوار الديرة والبلد وأزقة الفريج إلا منذ سنوات قليلة قد أزفت ، ولكن الآن صار شيئاً بديهياً فلقد وصل أبناءنا وبناتنا إلى مجاهل أوروبا وقارة أفريقيا والقطب الجنوبي الذي ترزح فيه الدببة !! صار الحلم بمقعد جامعي فرضاً يسعى إليه الطلاب وأخذوا على عاتقهم التنقل إلى محافظة الاحساء رغبة في خوض معركة من أجل اجتياز اختبار القدرات ، وتوجه البعض الظهران وإلى الجبيل وإلى مادري شنو ..!!
المهم إنني أضع يدي على قلبي وأدعوا لكل أخواتنا وأولادنا وبناتنا وإخواننا بمزيد من التوفيق في تحقيق ما تصبوا إليه طموحاتهم وأن يعودوا سواء من الأحساء أو من قارة أمريكا بما نرفع به هاماتنا وأن نفرح بهم طاقات تتزود بهم البلاد لسقيا العباد !!!
تحياتي للمسؤول عن هذا المقال الأخت المصونة / عفاف الهدى طامعين أن نرى مشاركات أكثر نشاطاً وتألقاً حتى نتألق معها .
تقبلوا تحياتي
يوم سعيد

اناشيد المطر

اشكر مرورك المميز

اخي الكبير

اشكر تواجدك الذي اسعدني كثيرا

وحقا ما نقشته اخي

من قصة التحول الرهيب من الماضي الى الحاضر

وفي نهاية المطاف

دعائنا الى جميع الطلاب والطالبات بالتفوق العلمي

يعطيــــــــــــــــــكـ ألف عـــــــــــــآآـآآفيهـ على الطرح ...

ماننح ـــــــــــــــــــرم جديدكــ ...

تح ـــــــــــــــــيآآـآآتووو ...

كبريـــــــــــــــــآآـآآء

مرورش يهمني